قال وكيل وزارة الصحة د. وليد المانع إن الصفوف والمدارس وأي مكانة عامة استخدم من المصابين يمكن تعقيمه ويعود سليم للاستخدام دون أي مشاكل سواء مدرسة أو سيارة أو طيارة أو مكان آخر.
وتابع: "بدأنا بفحص العمالة للتوصيل والتنقل، وستكون هناك منهجية لفحص أغلب العمالة والمواطنين والمقيمين".
وأضاف المانع أن هناك حالات كبيرة بين العمالة الوافدة، ومن ضمن أسباب الارتفاع في عدد الحالات القائمة بين العمالة الوافدة تجمعهم في مساكنهم، ونذّكر بأهمية عدم التجمع وضرورة اتباع معايير التباعد الاجتماعي وليس فقط بالنسبة للعمالة الوافدة وإنما أيضا لكافة المواطنين والمقيمين.
وقال : الزيارات الميدانية لسكن العمال كانت أيضاً من ضمن جهود وإجراءات احترازية بناء على آلية تتبع المخالطين وتمت من خلال وحدات الفحص المتنقلة.
وبيّن المانع: "عدد الفحوصات التي تمت منذ تسجيل أول حالة في المملكة 65768، ومنذ تسجيل أول حالة في البحرين بلغت الفحوصات الإيجابية ما نسبته 2% من إجمالي الفحوصات، فيما بلغت الفحوصات السالبة ما نسبته 98% من إجمالي الفحوصات".
وقال إن فتح المدارس يعتمد على على مدى سننتهي من فيروس كورونا، وسيتم تعقيم المدارس بشكل طبيعي.
وأكد أن افتتاح المراكز والمحلات التجارية ليس تراخياً، وتم تشديد الإجراءات فيها، مؤكداً أنه يجب اتخاذ الإجراءات بطريقة ذكية وليس بطريقة شديدة دون دراسة.
وأضاف: "قامت الفرق الطبية المختصة بوزارة الصحة وبالتعاون والتنسيق مع الشرطة، باتخاذ اجراءات احترازية تتضمن فحص العمال الوافدين القاطنين بمختلف مناطق البحرين".
وتابع: "منهجية عملنا فاعلة وترتكز على مبدأ (اتبّع، افحص، عالج)".
وقال: "نؤكد على ضرورة الاستمرار في الالتزام بغسل اليدين بالماء والصابون جيداً بشكل دوري، مع الحرص على استخدام معقم اليدين".
نذكر بأهمية ارتداء كمامات الوجه الطبية أو القطنية منها، ما يعد إجراءً وقائيًا ويسهم في الوقاية من الفيروس
وتابع: "إذا ظهرت الأعراض على أي شخص عليه الاتصال على 444 واتباع التعليمات التي سوف تعطى إليه"
وقال: "نشدد على تغطية الفم عند السعال، والتخلص من المناديل المستخدمة بالطريقة الصحيحة، وتجنب لمس أي شخص يعاني من الحمى أو السعال، وضرورة تنظيف الأسطح والأشياء التي يتم استخدامها بشكل متكرر وتعقيمها جيداً بصورة جيدة".
وأشار إلى أن جهود وزارة الصحة تتكامل مع مختلف الجهات للتصدي لهذا الفيروس بكل عزم.
وأضاف: "لدينا طاقة استيعابية كبيرة للفحص والتتبع والعلاج".
وقال المانع: "1699 الطاقة الاستيعابية لمراكز العزل والعلا، والإشغال منها 744، أما في القطاع الخاص 172 الطاقة الاستيعابية والإشغال 7، وأما الطاقة الاستيعابية لمراكز الحجر الصحي الاحترازي 2504 يبلغ الإشغال منها 824، وفي مراكز القطاع الخاص تبلغ الطاقة الاستيعابية 321، والإشغال منها يبلغ 65 سريرًا".
وتابع: "بدأنا بفحص العمالة للتوصيل والتنقل، وستكون هناك منهجية لفحص أغلب العمالة والمواطنين والمقيمين".
وأضاف المانع أن هناك حالات كبيرة بين العمالة الوافدة، ومن ضمن أسباب الارتفاع في عدد الحالات القائمة بين العمالة الوافدة تجمعهم في مساكنهم، ونذّكر بأهمية عدم التجمع وضرورة اتباع معايير التباعد الاجتماعي وليس فقط بالنسبة للعمالة الوافدة وإنما أيضا لكافة المواطنين والمقيمين.
وقال : الزيارات الميدانية لسكن العمال كانت أيضاً من ضمن جهود وإجراءات احترازية بناء على آلية تتبع المخالطين وتمت من خلال وحدات الفحص المتنقلة.
وبيّن المانع: "عدد الفحوصات التي تمت منذ تسجيل أول حالة في المملكة 65768، ومنذ تسجيل أول حالة في البحرين بلغت الفحوصات الإيجابية ما نسبته 2% من إجمالي الفحوصات، فيما بلغت الفحوصات السالبة ما نسبته 98% من إجمالي الفحوصات".
وقال إن فتح المدارس يعتمد على على مدى سننتهي من فيروس كورونا، وسيتم تعقيم المدارس بشكل طبيعي.
وأكد أن افتتاح المراكز والمحلات التجارية ليس تراخياً، وتم تشديد الإجراءات فيها، مؤكداً أنه يجب اتخاذ الإجراءات بطريقة ذكية وليس بطريقة شديدة دون دراسة.
وأضاف: "قامت الفرق الطبية المختصة بوزارة الصحة وبالتعاون والتنسيق مع الشرطة، باتخاذ اجراءات احترازية تتضمن فحص العمال الوافدين القاطنين بمختلف مناطق البحرين".
وتابع: "منهجية عملنا فاعلة وترتكز على مبدأ (اتبّع، افحص، عالج)".
وقال: "نؤكد على ضرورة الاستمرار في الالتزام بغسل اليدين بالماء والصابون جيداً بشكل دوري، مع الحرص على استخدام معقم اليدين".
نذكر بأهمية ارتداء كمامات الوجه الطبية أو القطنية منها، ما يعد إجراءً وقائيًا ويسهم في الوقاية من الفيروس
وتابع: "إذا ظهرت الأعراض على أي شخص عليه الاتصال على 444 واتباع التعليمات التي سوف تعطى إليه"
وقال: "نشدد على تغطية الفم عند السعال، والتخلص من المناديل المستخدمة بالطريقة الصحيحة، وتجنب لمس أي شخص يعاني من الحمى أو السعال، وضرورة تنظيف الأسطح والأشياء التي يتم استخدامها بشكل متكرر وتعقيمها جيداً بصورة جيدة".
وأشار إلى أن جهود وزارة الصحة تتكامل مع مختلف الجهات للتصدي لهذا الفيروس بكل عزم.
وأضاف: "لدينا طاقة استيعابية كبيرة للفحص والتتبع والعلاج".
وقال المانع: "1699 الطاقة الاستيعابية لمراكز العزل والعلا، والإشغال منها 744، أما في القطاع الخاص 172 الطاقة الاستيعابية والإشغال 7، وأما الطاقة الاستيعابية لمراكز الحجر الصحي الاحترازي 2504 يبلغ الإشغال منها 824، وفي مراكز القطاع الخاص تبلغ الطاقة الاستيعابية 321، والإشغال منها يبلغ 65 سريرًا".