كشف المدرب الألماني لنادي ليفربول الإنجليزي، يورغن كلوب، عن رسائل "واتساب" يقوم بإرسالها بانتظام للاعبي "الريدز" خلال فترة الإغلاق بسبب تفشي وباء "كوفيد-19" في بريطانيا، وذلك من أجل تحفيزهم.
وقال يورغن كلوب إنه يقوم بإرسال مقاطع فيديو لرفع الروح المعنوية لدى أعضاء الفريق عبر تطبيق الواتساب، حسبما أوردت صحيفة "ميترو" البريطانية.
وأوضح المدرب الألماني، على موقع ليفربول الرسمي: "لقد بدأت بإرسال فيديو حول احتفالات الفريق عندما أحرزنا كأس دوري أبطال أوروبا".iframe
وأضاف:"لقد ظهر لي الفيديو في قائمة الفيديوهات الخاصة بي على موقع يوتيوب، وقمت بإرساله إلى المجموعة مع عبارة صغيرة تقول: كان الأمر حقيقيا".
وأشار مدرب ليفربول إلى أنه قام أيضا بإرسال مقاطع من مباريات الفريق أمام برشلونة، ومانشستر سيتي، وليستر، ومانشستر يونايتد وهو في المنزل.
واسترسل كلوب قائلا: "كانت تلك مباريات رائعة، أرسلت هذه المقاطع وطلبت من اللاعبين أن يرسلوا مقاطع الفيديو المفضلة لديهم من العام الماضي أو ما قبل ذلك، وكان هناك الكثير منها".
واختتم حديثه بالقول: "لقد أرسل ’الأولاد‘ الكثير من مقاطع الفيديو الخاصة بهم، والتي قاموا بتصويرها عندما كنا في الحافلة نعبر مدينة ليفربول بعد فوزنا بدوري الأبطال، ويمكنك أن ترى مدى استمتاعهم بذلك حقا وهم يتطلعون لشيء مماثل".
وقال يورغن كلوب إنه يقوم بإرسال مقاطع فيديو لرفع الروح المعنوية لدى أعضاء الفريق عبر تطبيق الواتساب، حسبما أوردت صحيفة "ميترو" البريطانية.
وأوضح المدرب الألماني، على موقع ليفربول الرسمي: "لقد بدأت بإرسال فيديو حول احتفالات الفريق عندما أحرزنا كأس دوري أبطال أوروبا".iframe
وأضاف:"لقد ظهر لي الفيديو في قائمة الفيديوهات الخاصة بي على موقع يوتيوب، وقمت بإرساله إلى المجموعة مع عبارة صغيرة تقول: كان الأمر حقيقيا".
وأشار مدرب ليفربول إلى أنه قام أيضا بإرسال مقاطع من مباريات الفريق أمام برشلونة، ومانشستر سيتي، وليستر، ومانشستر يونايتد وهو في المنزل.
واسترسل كلوب قائلا: "كانت تلك مباريات رائعة، أرسلت هذه المقاطع وطلبت من اللاعبين أن يرسلوا مقاطع الفيديو المفضلة لديهم من العام الماضي أو ما قبل ذلك، وكان هناك الكثير منها".
واختتم حديثه بالقول: "لقد أرسل ’الأولاد‘ الكثير من مقاطع الفيديو الخاصة بهم، والتي قاموا بتصويرها عندما كنا في الحافلة نعبر مدينة ليفربول بعد فوزنا بدوري الأبطال، ويمكنك أن ترى مدى استمتاعهم بذلك حقا وهم يتطلعون لشيء مماثل".