فاطمة يتيم
كشف عضو مجلس المحرق البلدي ممثل الدائرة السادسة فاضل العود، عن افتتاح مشروع المواقف العامة للسيارات بمجمع 231 في منطقة الدير، الثلاثاء، والذي يسع 33 مركبة.
وأكد لـ"الوطن"، أن المواقف تقع على العقار 02018315 بالقرب من مأتم الإمام علي، على مساحة تقدر بحوالي 1325 متراً مربعاً، لافتاً إلى أنه تم تركيب العوارض في مدخل ومخارج المواقف.
وقال العود: "إن هذه المواقف تخدم أهالي المجمع بصفة عامة، ورواد مأتم الإمام علي بصفة خاصة، حيث تندر مواقف السيارات التي تخدم المقيمين في المنطقة، كما يواجه رواد المأتم صعوبة أثناء إيقاف سياراتهم، لاسيما في المناسبات الدينية والاجتماعية والتي كانت تحيى بصفة شبه يومية".
وأضاف، "نظراً للحاجة الماسة لهذه الخدمة، وضعنا هذا المشروع ضمن أولوياتنا، سعياً للتسهيل على الأهالي وتوفير الخدمات المناسبة لهم، حيث تعاني قريتا الدير وسماهيج من قلة المساحات وضيق الشوارع والممرات وعدم توفر البنى التحتية المناسبة".
وتابع: "لذلك طلبت من وزير الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني المهندس عصام خلف، من خلال المراسلات الرسمية، تنفيذ هذا المشروع الذي نراه اليوم على أرض الواقع، بفضل من الله ومن ثم الوزير الذي استجاب سريعاً لطلبي".
كشف عضو مجلس المحرق البلدي ممثل الدائرة السادسة فاضل العود، عن افتتاح مشروع المواقف العامة للسيارات بمجمع 231 في منطقة الدير، الثلاثاء، والذي يسع 33 مركبة.
وأكد لـ"الوطن"، أن المواقف تقع على العقار 02018315 بالقرب من مأتم الإمام علي، على مساحة تقدر بحوالي 1325 متراً مربعاً، لافتاً إلى أنه تم تركيب العوارض في مدخل ومخارج المواقف.
وقال العود: "إن هذه المواقف تخدم أهالي المجمع بصفة عامة، ورواد مأتم الإمام علي بصفة خاصة، حيث تندر مواقف السيارات التي تخدم المقيمين في المنطقة، كما يواجه رواد المأتم صعوبة أثناء إيقاف سياراتهم، لاسيما في المناسبات الدينية والاجتماعية والتي كانت تحيى بصفة شبه يومية".
وأضاف، "نظراً للحاجة الماسة لهذه الخدمة، وضعنا هذا المشروع ضمن أولوياتنا، سعياً للتسهيل على الأهالي وتوفير الخدمات المناسبة لهم، حيث تعاني قريتا الدير وسماهيج من قلة المساحات وضيق الشوارع والممرات وعدم توفر البنى التحتية المناسبة".
وتابع: "لذلك طلبت من وزير الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني المهندس عصام خلف، من خلال المراسلات الرسمية، تنفيذ هذا المشروع الذي نراه اليوم على أرض الواقع، بفضل من الله ومن ثم الوزير الذي استجاب سريعاً لطلبي".