أشاد وزير شؤون الإعلام، علي بن محمد الرميحي، بالمستوى الرفيع الذي وصل إليه الإعلام البحريني من مهنية واحترافية عالية، وبالجهود الكبيرة التي تبذلها الكوادر الإعلامية في مختلف المؤسسات الوطنية، وما تقدمه من متابعة وتحليل للقضايا الوطنية، لرفع وعي المجتمع، وإبراز المكتسبات الوطنية المشرفة، والدفاع عن قضايا الأمة في مختلف المحافل.
جاء ذلك في رسالة شكر وتقدير للكوادر الإعلامية في مملكة البحرين، بمناسبة الاحتفال بيوم الإعلام العربي، والذي يصادف الحادي والعشرين من أبريل من كل عام، والذي تبناه مجلس وزراء الإعلام العرب في الدورة العادية السادسة والأربعين عام ٢٠١٥، حيث أكد الرميحي أن اختيار "وكالات الأنباء العربية" موضوعاً للدورة الخامسة لهذه الاحتفالية، يأتي اعترافاً وتقديراً لما تقوم به هذه المؤسسات الرائدة في نشر الأخبار وتحري الدقة والموضوعية، ونشر الوعي بين المواطنين العرب، ما يساهم في إتاحة الفرصة له لمواكبة التطورات المختلفة في الوطن العربي والعالم.
ونوه الرميحي في هذه المناسبة بما تبذله الكوادر الإعلامية في مملكة البحرين، خصوصاً في ظل تفشي جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19)، وما تقدمه من دعم ومساندة للعاملين في الصفوف الأولى، إلى جانب رسالتها الإعلامية الوطنية الساعية إلى توعية المجتمع ورفع ثقافته الصحية.
وأعرب وزير شؤون الإعلام عن تقديره البالغ لما تحظى به الأسرة الصحفية والإعلامية في مملكة البحرين من دعم لامحدود من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، حفظه الله ورعاه، والذي يجسد دائماً بتأكيد جلالته على أهمية العمل الإعلامي والحرص على تذليل كافة العقبات أمام الإعلاميين للقيام بواجبهم الوطني على خير وجه.
وأشاد وزير شؤون الإعلام بالمستوى الرفيع الذي وصل إليه الإعلام البحريني من مهنية واحترافية عالية، ساهمت في إبراز الوجه الحضاري للمملكة في مختلف المحافل العربية والدولية، بما يمتلكه من كوادر محترفة، وما توفر من تشريعات وقوانين حديثة ساهمت وبشكل فعال تكريس حرية الرأي والكلمة، في ظل قيادة جلالة الملك المفدى ودعم ومساندة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء.
جاء ذلك في رسالة شكر وتقدير للكوادر الإعلامية في مملكة البحرين، بمناسبة الاحتفال بيوم الإعلام العربي، والذي يصادف الحادي والعشرين من أبريل من كل عام، والذي تبناه مجلس وزراء الإعلام العرب في الدورة العادية السادسة والأربعين عام ٢٠١٥، حيث أكد الرميحي أن اختيار "وكالات الأنباء العربية" موضوعاً للدورة الخامسة لهذه الاحتفالية، يأتي اعترافاً وتقديراً لما تقوم به هذه المؤسسات الرائدة في نشر الأخبار وتحري الدقة والموضوعية، ونشر الوعي بين المواطنين العرب، ما يساهم في إتاحة الفرصة له لمواكبة التطورات المختلفة في الوطن العربي والعالم.
ونوه الرميحي في هذه المناسبة بما تبذله الكوادر الإعلامية في مملكة البحرين، خصوصاً في ظل تفشي جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19)، وما تقدمه من دعم ومساندة للعاملين في الصفوف الأولى، إلى جانب رسالتها الإعلامية الوطنية الساعية إلى توعية المجتمع ورفع ثقافته الصحية.
وأعرب وزير شؤون الإعلام عن تقديره البالغ لما تحظى به الأسرة الصحفية والإعلامية في مملكة البحرين من دعم لامحدود من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، حفظه الله ورعاه، والذي يجسد دائماً بتأكيد جلالته على أهمية العمل الإعلامي والحرص على تذليل كافة العقبات أمام الإعلاميين للقيام بواجبهم الوطني على خير وجه.
وأشاد وزير شؤون الإعلام بالمستوى الرفيع الذي وصل إليه الإعلام البحريني من مهنية واحترافية عالية، ساهمت في إبراز الوجه الحضاري للمملكة في مختلف المحافل العربية والدولية، بما يمتلكه من كوادر محترفة، وما توفر من تشريعات وقوانين حديثة ساهمت وبشكل فعال تكريس حرية الرأي والكلمة، في ظل قيادة جلالة الملك المفدى ودعم ومساندة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء.