صوّر علماء الفلك كويكبا "بحجم جبل" يقترب حاليا بصورة وثيقة من الأرض، بجودة غير مسبوقة، ووصفوه ساخرين بأنه يرتدي "كمامة".
ومن المقرر أن تصل صخرة الفضاء العملاقة - التي يطلق عليها 1998 OR2 – إلى مسافة قريبة وآمنة من الأرض، تبلغ 6.3 مليون كم في 29 أبريل.
والتقط فريقان من مراقبي الفضاء بالفعل لمحات عن الكويكب، بينما يزداد إشراقا في سماء الليل، حيث يندفع نحو الأرض بسرعة تبلغ زهاء 31320 كم/ساعة.
وأطلق كل من مشروع التلسكوب الافتراضي في روما ومرصد Arecibo في تشيلي، لقطات جديدة. وقال الفريق التشيلي مازحا إن صخرة الفضاء تتماشى مع الاتجاهات هنا على الأرض، من خلال ارتداء قناع للوجه.
ويبلغ قياس الكويكب الضخم أكثر من 1.5 كم في المحيط، ويصنف على أنه كويكب "يحتمل أن يكون خطرا" لأن جميع الصخور الفضائية الكبيرة التي تأتي ضمن 7480000 كم من الأرض، يتم تصنيفها ضمن قائمة الخطر.
وتوفر حركة 1998 OR2 للفلكيين فرصة رائعة لمعرفة المزيد عن تكوينه أثناء عبوره. كما سيسمح لهم بأخذ قياسات للكوكب من أجل تحسين كيفية قياس الكويكبات.
ويساعد تتبع الكويكبات العملاقة العلماء أيضا في إعداد تدابير للدفاع عن الأرض، ضد الأجسام التي يمكن أن تشكل خطرا حقيقيا على كوكبنا.
ومن المقرر أن تصل صخرة الفضاء العملاقة - التي يطلق عليها 1998 OR2 – إلى مسافة قريبة وآمنة من الأرض، تبلغ 6.3 مليون كم في 29 أبريل.
والتقط فريقان من مراقبي الفضاء بالفعل لمحات عن الكويكب، بينما يزداد إشراقا في سماء الليل، حيث يندفع نحو الأرض بسرعة تبلغ زهاء 31320 كم/ساعة.
وأطلق كل من مشروع التلسكوب الافتراضي في روما ومرصد Arecibo في تشيلي، لقطات جديدة. وقال الفريق التشيلي مازحا إن صخرة الفضاء تتماشى مع الاتجاهات هنا على الأرض، من خلال ارتداء قناع للوجه.
ويبلغ قياس الكويكب الضخم أكثر من 1.5 كم في المحيط، ويصنف على أنه كويكب "يحتمل أن يكون خطرا" لأن جميع الصخور الفضائية الكبيرة التي تأتي ضمن 7480000 كم من الأرض، يتم تصنيفها ضمن قائمة الخطر.
وتوفر حركة 1998 OR2 للفلكيين فرصة رائعة لمعرفة المزيد عن تكوينه أثناء عبوره. كما سيسمح لهم بأخذ قياسات للكوكب من أجل تحسين كيفية قياس الكويكبات.
ويساعد تتبع الكويكبات العملاقة العلماء أيضا في إعداد تدابير للدفاع عن الأرض، ضد الأجسام التي يمكن أن تشكل خطرا حقيقيا على كوكبنا.