موزة فريد
يرى العديد من الناس أن شهر رمضان الكريم كان بالنسبة إليهم فرصة للالتزام وتقوية الإرادة من الجانب الصحي مع الحرص على تناول الأكلات الصحية وتخفيف ماهو ضار، لأنه فرصة للعمل على تغيير العادات الغذائية السيئة وبعض السلوكات ومرحلة تجديد وصفاء.
ويعتقد البعض أن هذه الصفة في رمضان الحالي قد تكون غير موجودة لما لأزمة تفشي (كورونا) من انعكاس سلبي على نفسيات الناس وعدم التزامهم بالأكل السليم، بل استغلال وقت الجلوس في المنزل بالتفنن في مهارات المطبخ دون الأخذ في الاعتبار مدى صحة الطعام على الجسم أو الوزن، كما كان يتبع في السابق، حيث يقوم البعض بممارسة الرياضة في النوادي خلال الشهر الفضيل أثناء النهار مع الالتزام بوجبات الإفطار والسحور بأكل كل ما هو صحي ومفيد يعمل على تخفيف الوزن للوصول للجسم المنشود.
وقال خالد عبداللطيف إنه اعتاد في كل رمضان التواجد في النادي الرياضي لتخفيف الوزن والاعتماد على الأكل الصحي بعد الانتهاء من العبادة وتأدية واجباته الدينية، فهو شهر عبادة وصحة بالنسبة له، وأكد أن وزنه ينخفض في رمضان ويكون بصحة أفضل، حيث الأجواء الرمضانية من روحانيات وراحة النفس تساعد على ذلك، ومع تجمع الناس ولقاء الأحبة والأصدقاء وأداء الطاعات، وأعرب عن حزنه بأن لا يكون رمضان العام مثل سابقه في الأعوام الماضية بسبب الأوضاع الاستثنائية الحالية وما يمر به العالم من أزمة صحية.
لكن هنوف حسن ترى أنه من الواجب عدم التعذر بكورونا في عدم الالتزام بالطموحات وتحقيق الأهداف، وقالت: يمكن ان نحول الظروف إلى سبب نستفيد منه لتحقيق الوزن المنشود أو الهدف المنشود، خاصة خلال هذا الشهر، مثل ختم القرآن أو أي عمل آخر يمكن فعله لاستغلال ما يمر به الناس من ظرف استثنائي وبشكل ايجابي.
وأوضحت هنوف أنه يمكن تأدية الرياضة بالمنزل عن طريق اليوتيوب وعمل الأكل الصحي لصحة أفضل واستغلال الفراغ بأمور مفيدة كإعادة التدوير أو أي أمور أخرى مؤجلة بسبب انشغالنا في العمل والتواجد خارج البيت، فقد حانت الفرصة اليوم لتأديتها.
وأضافت: يمكن استغلال الفرصة لتخفيف العادات الغذائية السيئة مثل الأكل في مطاعم الوجبات السريعة وعدم الانتباه للصحة بشكل عام وبما يساعد مع الوقت على التجرد من كل العادات السيئة التي لا نريدها وتحويلها لعادات صحية ذات قيمة وفائدة مع الوقت حتى وإن انتهت الأزمة نكون قد خرجنا منها بشيء مفيد.
يرى العديد من الناس أن شهر رمضان الكريم كان بالنسبة إليهم فرصة للالتزام وتقوية الإرادة من الجانب الصحي مع الحرص على تناول الأكلات الصحية وتخفيف ماهو ضار، لأنه فرصة للعمل على تغيير العادات الغذائية السيئة وبعض السلوكات ومرحلة تجديد وصفاء.
ويعتقد البعض أن هذه الصفة في رمضان الحالي قد تكون غير موجودة لما لأزمة تفشي (كورونا) من انعكاس سلبي على نفسيات الناس وعدم التزامهم بالأكل السليم، بل استغلال وقت الجلوس في المنزل بالتفنن في مهارات المطبخ دون الأخذ في الاعتبار مدى صحة الطعام على الجسم أو الوزن، كما كان يتبع في السابق، حيث يقوم البعض بممارسة الرياضة في النوادي خلال الشهر الفضيل أثناء النهار مع الالتزام بوجبات الإفطار والسحور بأكل كل ما هو صحي ومفيد يعمل على تخفيف الوزن للوصول للجسم المنشود.
وقال خالد عبداللطيف إنه اعتاد في كل رمضان التواجد في النادي الرياضي لتخفيف الوزن والاعتماد على الأكل الصحي بعد الانتهاء من العبادة وتأدية واجباته الدينية، فهو شهر عبادة وصحة بالنسبة له، وأكد أن وزنه ينخفض في رمضان ويكون بصحة أفضل، حيث الأجواء الرمضانية من روحانيات وراحة النفس تساعد على ذلك، ومع تجمع الناس ولقاء الأحبة والأصدقاء وأداء الطاعات، وأعرب عن حزنه بأن لا يكون رمضان العام مثل سابقه في الأعوام الماضية بسبب الأوضاع الاستثنائية الحالية وما يمر به العالم من أزمة صحية.
لكن هنوف حسن ترى أنه من الواجب عدم التعذر بكورونا في عدم الالتزام بالطموحات وتحقيق الأهداف، وقالت: يمكن ان نحول الظروف إلى سبب نستفيد منه لتحقيق الوزن المنشود أو الهدف المنشود، خاصة خلال هذا الشهر، مثل ختم القرآن أو أي عمل آخر يمكن فعله لاستغلال ما يمر به الناس من ظرف استثنائي وبشكل ايجابي.
وأوضحت هنوف أنه يمكن تأدية الرياضة بالمنزل عن طريق اليوتيوب وعمل الأكل الصحي لصحة أفضل واستغلال الفراغ بأمور مفيدة كإعادة التدوير أو أي أمور أخرى مؤجلة بسبب انشغالنا في العمل والتواجد خارج البيت، فقد حانت الفرصة اليوم لتأديتها.
وأضافت: يمكن استغلال الفرصة لتخفيف العادات الغذائية السيئة مثل الأكل في مطاعم الوجبات السريعة وعدم الانتباه للصحة بشكل عام وبما يساعد مع الوقت على التجرد من كل العادات السيئة التي لا نريدها وتحويلها لعادات صحية ذات قيمة وفائدة مع الوقت حتى وإن انتهت الأزمة نكون قد خرجنا منها بشيء مفيد.