تتعدد مسميات التعاون والمساندة والتعاضد والتكاتف والتآزر في المجتمع البحريني والهدف واحد، العمل بروح الفريق الواحد من أجل الوطن، ودعم فريق البحرين لمواجهة فيروس كورونا (كوفيد 19).
صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، قرينة عاهل البلاد المفدى، رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، حفظها الله ورعاها وجهت لإطلاق حملة وطنية داعمة لفريق البحرين تحت شعار «متكاتفين» حيث تهدف إلى مساندة المرأة والأسرة البحرينية والعمل على توفير احتياجاتها وأسرتها كدعم يقوم به المجلس لتحقيق الاستقرار النفسي والاجتماعي لكافة أفراد الأسرة في ظل الظروف الراهنة وما يمر به العالم من قلق وتوجس، وهنا يأتي دور المجلس كعادته لمساندة المرأة البحرينية وأسرتها في جوانب كثيرة بتكاتف وطني وبروح المسؤولية المجتمعية لكل من يستحق هذا الدعم.
حملة «متكاتفين» للأمانة، أبهرتنا كثيراً لأنها تستهدف أكثر من فئة من النساء والقائمة تطول من المطلقة والأرملة والمهجورة والمعيلة لنفسها «العزباء والمتزوجة»، ولأقاربها «من الدرجة الأولى»، والمتقاعدة، والموظفات الحوامل والمرضعات وأمهات من هم دون العاشرة والمصابات بأمراض تنفسية ونقص المناعة والأمراض المزمنة، ومن ذوي الإعاقة واللواتي يرعين ذوي الإعاقة من الأبناء والأقارب وكبار السن بالإضافة إلى الأسر من ذوي الدخل المحدود، وصاحبات المشاريع التجارية المتعثرة. كل هؤلاء، المجلس الأعلى للمرأة اعتبر أنه مسؤول عنهن ووجب مساندتهن بكل وطنية وحب وتخصيص مجالات دعمهن المتنوعة منها الدعم الأسري والدعم التعليمي والاقتصادي والكثير الذي بالفعل يصور روح الترابط في المجتمع البحريني باعتبار أن المرأة البحرينية وأسرتها ليست وحيدة في مواجهة التحديات التي تعتريها في هذه الظروف بل هناك من «يطبطب» عليها بحنان الراعي المسؤول حتى ينتشلها من القلق والإحباط المحيط بها لمجرد التفكير في كيفية مواجهة العقبات وما هي التدابير التي تعيد لها استقرارها من جديد.
حملة «متكاتفين» تساهم أيضاً في توفير بعض المستلزمات الاستهلاكية الأساسية والأدوات الطبية والصحية لهذه الأسرة بالإضافة إلى أسر الكوادر الطبية في الصفوف الأمامية لمواجهة «كورونا»، فبعض أسر هذه الكوادر من فريق البحرين لربما يعجز عن تلبية متطلبات أسرهم وهم عاكفون في العمل ليل نهار، لذلك حرص المجلس على تقديم الدعم لهم ومساندة أسرهم ومن هذا الدعم التعليمي. المرأة البحرينية مصونة في البحرين فالمجلس الأعلى للمرأة في كل مرة يعمل على تذليل الصعاب التي قد تعتري المرأة البحرينية ويمسك بيدها ويساندها حتى يراها واقفة بثقة ترعى شؤونها، وكذلك بالنسبة إلى حملة «متكاتفين».
جائحة «كورونا» برغم سلبيتها إلا أن الجانب الإيجابي في هذه الأزمة هو تكاتفنا، حيث كشفت الأزمة عن الجانب المسؤول الجدير بالثقة من الحكومة الموقرة وفريق البحرين بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، ومن اهتمام وتوجيهات صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى، رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، ومن تعاضد المجتمع البحريني في العمل بوطنية تامة من أجل استقرارنا جميعاً تحت قيادة سيدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه وآيده. تكاتفنا هو سر نجاحنا وتفوقنا على الأزمة.
صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، قرينة عاهل البلاد المفدى، رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، حفظها الله ورعاها وجهت لإطلاق حملة وطنية داعمة لفريق البحرين تحت شعار «متكاتفين» حيث تهدف إلى مساندة المرأة والأسرة البحرينية والعمل على توفير احتياجاتها وأسرتها كدعم يقوم به المجلس لتحقيق الاستقرار النفسي والاجتماعي لكافة أفراد الأسرة في ظل الظروف الراهنة وما يمر به العالم من قلق وتوجس، وهنا يأتي دور المجلس كعادته لمساندة المرأة البحرينية وأسرتها في جوانب كثيرة بتكاتف وطني وبروح المسؤولية المجتمعية لكل من يستحق هذا الدعم.
حملة «متكاتفين» للأمانة، أبهرتنا كثيراً لأنها تستهدف أكثر من فئة من النساء والقائمة تطول من المطلقة والأرملة والمهجورة والمعيلة لنفسها «العزباء والمتزوجة»، ولأقاربها «من الدرجة الأولى»، والمتقاعدة، والموظفات الحوامل والمرضعات وأمهات من هم دون العاشرة والمصابات بأمراض تنفسية ونقص المناعة والأمراض المزمنة، ومن ذوي الإعاقة واللواتي يرعين ذوي الإعاقة من الأبناء والأقارب وكبار السن بالإضافة إلى الأسر من ذوي الدخل المحدود، وصاحبات المشاريع التجارية المتعثرة. كل هؤلاء، المجلس الأعلى للمرأة اعتبر أنه مسؤول عنهن ووجب مساندتهن بكل وطنية وحب وتخصيص مجالات دعمهن المتنوعة منها الدعم الأسري والدعم التعليمي والاقتصادي والكثير الذي بالفعل يصور روح الترابط في المجتمع البحريني باعتبار أن المرأة البحرينية وأسرتها ليست وحيدة في مواجهة التحديات التي تعتريها في هذه الظروف بل هناك من «يطبطب» عليها بحنان الراعي المسؤول حتى ينتشلها من القلق والإحباط المحيط بها لمجرد التفكير في كيفية مواجهة العقبات وما هي التدابير التي تعيد لها استقرارها من جديد.
حملة «متكاتفين» تساهم أيضاً في توفير بعض المستلزمات الاستهلاكية الأساسية والأدوات الطبية والصحية لهذه الأسرة بالإضافة إلى أسر الكوادر الطبية في الصفوف الأمامية لمواجهة «كورونا»، فبعض أسر هذه الكوادر من فريق البحرين لربما يعجز عن تلبية متطلبات أسرهم وهم عاكفون في العمل ليل نهار، لذلك حرص المجلس على تقديم الدعم لهم ومساندة أسرهم ومن هذا الدعم التعليمي. المرأة البحرينية مصونة في البحرين فالمجلس الأعلى للمرأة في كل مرة يعمل على تذليل الصعاب التي قد تعتري المرأة البحرينية ويمسك بيدها ويساندها حتى يراها واقفة بثقة ترعى شؤونها، وكذلك بالنسبة إلى حملة «متكاتفين».
جائحة «كورونا» برغم سلبيتها إلا أن الجانب الإيجابي في هذه الأزمة هو تكاتفنا، حيث كشفت الأزمة عن الجانب المسؤول الجدير بالثقة من الحكومة الموقرة وفريق البحرين بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، ومن اهتمام وتوجيهات صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى، رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، ومن تعاضد المجتمع البحريني في العمل بوطنية تامة من أجل استقرارنا جميعاً تحت قيادة سيدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه وآيده. تكاتفنا هو سر نجاحنا وتفوقنا على الأزمة.