موزة فريد
أكد عدد من المتسوقين ارتفاع كلفة شراء «ماجلة رمضان» بشكل كبير خلال هذا لعام مقارنة برمضان الأعوام الماضية، وذلك تخوفاً من فيروس كورونا وتجنباً للشراء من الخارج أو حصول نقص في بعض المواد الغذائية.
وعن كلفة «الماجلة» قال رب الأسرة نواف عبدالله: «إن كلفة «ماجلة رمضان» هذا العام تعتبر الأكثر مقارنة بالسنوات الماضية، حيث أحاول أنا وأسرتي عمل الأكل في المنزل وتجنب الطلبات الخارجية كنوع من الاحتياط»، مبيناً «إنها عادة كنت آمل أن تحصل فرصة لتغييرها»، معتبراً هذا الظرف «فرصة للعمل على هذا التغيير والاعتياد عليه لحين انتهاء هذه الأزمة».
فيما رأت ربة المنزل مريم جمعة، أن مصاريف الطعام ارتفعت خلال هذه الفترة لكثرة الجلوس في المنزل والحرص على عدم الخروج، مما دعا الأغلب للطبخ والتسلية بالأكل من غير توقف، فتضاعفت كمية الأكل مع كمية المشتريات عن السابق، ناصحة باتباع الحمية لتجنب ارتفاع الوزن.
من جانبه، رأى مشعل نجم أن «الناس في وقت مبكر أقبلت على شراء «الماجلة» وبكميات كبيرة تخوفاً من الظروف الحالية ليس فقط لشهر رمضان المبارك بل البعض قام بأخذ المواد الغذائية لفترات أطول رغم توفر الأغذية في السوق وعدم نقصانه»، مضيفاً «بالنسبة لي فأنا آخذ الكميات المعتادة والتي يحتاجها المنزل دون أي زيادة في الكميات أو تغيير بنوعية وطريقة الأكل، فمن المهم الالتزام بالعادات الغذائية الصحية حتى في رمضان و تحت أي ظروف استثنائية».
أكد عدد من المتسوقين ارتفاع كلفة شراء «ماجلة رمضان» بشكل كبير خلال هذا لعام مقارنة برمضان الأعوام الماضية، وذلك تخوفاً من فيروس كورونا وتجنباً للشراء من الخارج أو حصول نقص في بعض المواد الغذائية.
وعن كلفة «الماجلة» قال رب الأسرة نواف عبدالله: «إن كلفة «ماجلة رمضان» هذا العام تعتبر الأكثر مقارنة بالسنوات الماضية، حيث أحاول أنا وأسرتي عمل الأكل في المنزل وتجنب الطلبات الخارجية كنوع من الاحتياط»، مبيناً «إنها عادة كنت آمل أن تحصل فرصة لتغييرها»، معتبراً هذا الظرف «فرصة للعمل على هذا التغيير والاعتياد عليه لحين انتهاء هذه الأزمة».
فيما رأت ربة المنزل مريم جمعة، أن مصاريف الطعام ارتفعت خلال هذه الفترة لكثرة الجلوس في المنزل والحرص على عدم الخروج، مما دعا الأغلب للطبخ والتسلية بالأكل من غير توقف، فتضاعفت كمية الأكل مع كمية المشتريات عن السابق، ناصحة باتباع الحمية لتجنب ارتفاع الوزن.
من جانبه، رأى مشعل نجم أن «الناس في وقت مبكر أقبلت على شراء «الماجلة» وبكميات كبيرة تخوفاً من الظروف الحالية ليس فقط لشهر رمضان المبارك بل البعض قام بأخذ المواد الغذائية لفترات أطول رغم توفر الأغذية في السوق وعدم نقصانه»، مضيفاً «بالنسبة لي فأنا آخذ الكميات المعتادة والتي يحتاجها المنزل دون أي زيادة في الكميات أو تغيير بنوعية وطريقة الأكل، فمن المهم الالتزام بالعادات الغذائية الصحية حتى في رمضان و تحت أي ظروف استثنائية».