سكاي نيوز عربية - أبوظبي
أكدت وزيرة الصحة المصرية، هالة زايد، مساء الأحد، أنها قبلت التحدي الذي دعا إليها مدير منظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، بغسيل الأيدي.
ونشرت وزيرة الصحة المصرية على حسابها في تويتر فيديو يضم شرحا تفصيليا لكيفية غسيل الأيدي بطريقة صحيحة.
وقالت إنها "تدعو الشعب المصري بأن يقبل التحدي ويتعلم غسيل الأيدي ويداوم عليه لحماية أنفسنا وحماية بلدنا".
كانت وزيرة الصحة المصرية، قد أعلنت، يوم 7 أبريل الجاري، عن استراتيجية تتضمن نقل الحالات التي تحسنت حالتها الصحية وفق معايير إكلينيكية محددة إلى مجموعة من الفنادق ونزل الشباب والمدن الجامعية، وذلك تحت الإشراف الطبي الكامل من قبل وزارة الصحة.
كما وأشارت الوزيرة في بيان لها إلى خروج 506 حالات من الفنادق ونزل الشباب والمدن الجامعية ضمن حالات الشفاء المعلن عنها، وهم من أصل 1237 حالة تم نقلهم إلى تلك الأماكن منذ بداية تطبيق تلك الاستراتيجية، وذلك بنسبة تعاف تجاوزت 40 بالمئة.
وأكدت أن ذلك يعد مؤشرًا إيجابيا لنجاح تلك الاستراتيجية، وذلك بتكاتف كل مؤسسات الدولة وخاصة وزارات الشباب والرياضة والتضامن الاجتماعي والتعليم العالي والبحث العلمي وكذلك رجال الأعمال الوطنيون، لما قدموه من تعاون مع وزارة الصحة والسكان لتحقيق الأهداف المرجوة.
أكدت وزيرة الصحة المصرية، هالة زايد، مساء الأحد، أنها قبلت التحدي الذي دعا إليها مدير منظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، بغسيل الأيدي.
ونشرت وزيرة الصحة المصرية على حسابها في تويتر فيديو يضم شرحا تفصيليا لكيفية غسيل الأيدي بطريقة صحيحة.
وقالت إنها "تدعو الشعب المصري بأن يقبل التحدي ويتعلم غسيل الأيدي ويداوم عليه لحماية أنفسنا وحماية بلدنا".
كانت وزيرة الصحة المصرية، قد أعلنت، يوم 7 أبريل الجاري، عن استراتيجية تتضمن نقل الحالات التي تحسنت حالتها الصحية وفق معايير إكلينيكية محددة إلى مجموعة من الفنادق ونزل الشباب والمدن الجامعية، وذلك تحت الإشراف الطبي الكامل من قبل وزارة الصحة.
كما وأشارت الوزيرة في بيان لها إلى خروج 506 حالات من الفنادق ونزل الشباب والمدن الجامعية ضمن حالات الشفاء المعلن عنها، وهم من أصل 1237 حالة تم نقلهم إلى تلك الأماكن منذ بداية تطبيق تلك الاستراتيجية، وذلك بنسبة تعاف تجاوزت 40 بالمئة.
وأكدت أن ذلك يعد مؤشرًا إيجابيا لنجاح تلك الاستراتيجية، وذلك بتكاتف كل مؤسسات الدولة وخاصة وزارات الشباب والرياضة والتضامن الاجتماعي والتعليم العالي والبحث العلمي وكذلك رجال الأعمال الوطنيون، لما قدموه من تعاون مع وزارة الصحة والسكان لتحقيق الأهداف المرجوة.