حرصا منها في المساهمة في حملة فينا خير التي يقودها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب مستشار الأمن الوطني رئيس مجلس أمناء المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، والتي تهدف لتعزيز جهود المملكة لمكافحة فيروس كورونا والمساهمة في مواجهة التحديات المالية على الاقتصاد والمجتمع، صرح الشيخ د. راشد بن محمد الهاجري رئيس مجلس الأوقاف السنية بأن مجلس الأوقاف السنية رصد مبلغ 100 ألف دينار لدعم الحملة بعد أخذ الموافقة من أصحاب الفضيلة قضاة الشرع.
وأضاف الهاجري أن مجلس الأوقاف السنية ارتأى دعم الحملة والمساهمة مع مؤسسات المملكة، مبينا أهمية دور الوقف في الارتقاء بالمجتمع، وذلك من خلال توسيع آفاق العمل الوقفي من حيث الاستثمار والتسويق وتنويع المصارف الوقفية.
وفي سياق آخر وعطفا على التصريح السابق الذي أدلى به د. الهاجري حول استمرارية صرف مكافآت أصحاب الوظائف الدينية من الخطباء والأئمة والمؤذنين، فقد تكفلت الإدارة بتسديد رواتب المنضوين تحتها ممن لا تشملهم مظلة ديوان الخدمة المدنية ولمدة 3 أشهر بمبلغ 500 ألف دينار بحريني، مراعاة للظرف الاستثنائي جراء تداعيات فيروس كورونا (كوفيد-19).
وأكد د. الهاجري حرص إدارة الأوقاف السنية على المشاركة الفاعلة وتحمل المسؤولية المجتمعية التي تفرضها الظروف الحالية والتي أثبتت وبقوة تكاتف كافة أطياف وأفراد ومكونات ومؤسسات مملكة البحرين تحت قيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، وبدعم من صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء الموقر حفظه الله، ومساندة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء حفظه الله، وهو ما تعود عليه أبناء البحرين على مر الأزمان، وهي عقيدة وأصل كبير في تكوين نسيج هذا المجتمع المعطاء، مضيفا أن مجلس الأوقاف السنية وإدارتها وكافة منتسبيها كانوا وسيكونون دائما وأبدا بإذن الله عونا ودعما لكافة الجهود التي تؤكد عليها الشريعة الغراء والمصلحة الوطنية في خدمة مملكة البحرين الغالية وكل من يعيش على أرضها.
وأضاف الهاجري أن مجلس الأوقاف السنية ارتأى دعم الحملة والمساهمة مع مؤسسات المملكة، مبينا أهمية دور الوقف في الارتقاء بالمجتمع، وذلك من خلال توسيع آفاق العمل الوقفي من حيث الاستثمار والتسويق وتنويع المصارف الوقفية.
وفي سياق آخر وعطفا على التصريح السابق الذي أدلى به د. الهاجري حول استمرارية صرف مكافآت أصحاب الوظائف الدينية من الخطباء والأئمة والمؤذنين، فقد تكفلت الإدارة بتسديد رواتب المنضوين تحتها ممن لا تشملهم مظلة ديوان الخدمة المدنية ولمدة 3 أشهر بمبلغ 500 ألف دينار بحريني، مراعاة للظرف الاستثنائي جراء تداعيات فيروس كورونا (كوفيد-19).
وأكد د. الهاجري حرص إدارة الأوقاف السنية على المشاركة الفاعلة وتحمل المسؤولية المجتمعية التي تفرضها الظروف الحالية والتي أثبتت وبقوة تكاتف كافة أطياف وأفراد ومكونات ومؤسسات مملكة البحرين تحت قيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، وبدعم من صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء الموقر حفظه الله، ومساندة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء حفظه الله، وهو ما تعود عليه أبناء البحرين على مر الأزمان، وهي عقيدة وأصل كبير في تكوين نسيج هذا المجتمع المعطاء، مضيفا أن مجلس الأوقاف السنية وإدارتها وكافة منتسبيها كانوا وسيكونون دائما وأبدا بإذن الله عونا ودعما لكافة الجهود التي تؤكد عليها الشريعة الغراء والمصلحة الوطنية في خدمة مملكة البحرين الغالية وكل من يعيش على أرضها.