في وقت تكثر التكهنات فيه بشأن صحة زعيم كوريا الشمالية، كشف رئيس المخابرات التايوانية معلومات جديدة حول كيم يونغ أون.
وقال مدير مكتب الأمن القومي (NSB) في تايوان، تشيو كو تشنغ، إن الزعيم الكوري الشمالي "مريض" وإن بيونغ يانغ لديها خطط طارئة لصراع محتمل على السلطة إذا مات، وفق تقرير نشرته صحيفة "تايوان نيوز".
كما قدم تشيو وصفاً غامضاً لصحة كيم عندما تم الضغط عليه في جلسة استماع حكومية حول شائعات عن وفاة الأخير المحتملة، بحسب التقرير، الذي ذكر أنه ضحك ورفض الرد عندما سئل عما إذا كان ذلك يعني أن زعيم كوريا الشمالية على قيد الحياة بالفعل.
وقال للمشرعين: "جوابي هو من المعلومات الاستخباراتية المتوفرة وليست رأياً"، وفق الصحيفة.
إلى ذلك لفت التقرير إلى أن رئيس الاستخبارات التايوانية رفض التوضيح، مشيراً إلى ضرورة حماية مصادر المخابرات في كوريا الشمالية، مؤكداً للمشرعين أن خطط الطوارئ في بيونغ يانغ جاهزة لصراع محتمل على السلطة في المنطقة إذا توفي كيم.
ونقلت الصحيفة عن نائب مدير الاستخبارات التايوانية، هو مو يوان، قوله في وقت لاحق إن استخبارات بلاده "غير قادرة على الحصول على تأكيد حول صحة كيم يونغ أون"، مضيفاً أن "ما نعرفه هو أن كيم ما زال مسؤولاً ويسيطر على الجيش الكوري الشمالي وحكومته".
وقال مدير مكتب الأمن القومي (NSB) في تايوان، تشيو كو تشنغ، إن الزعيم الكوري الشمالي "مريض" وإن بيونغ يانغ لديها خطط طارئة لصراع محتمل على السلطة إذا مات، وفق تقرير نشرته صحيفة "تايوان نيوز".
كما قدم تشيو وصفاً غامضاً لصحة كيم عندما تم الضغط عليه في جلسة استماع حكومية حول شائعات عن وفاة الأخير المحتملة، بحسب التقرير، الذي ذكر أنه ضحك ورفض الرد عندما سئل عما إذا كان ذلك يعني أن زعيم كوريا الشمالية على قيد الحياة بالفعل.
وقال للمشرعين: "جوابي هو من المعلومات الاستخباراتية المتوفرة وليست رأياً"، وفق الصحيفة.
إلى ذلك لفت التقرير إلى أن رئيس الاستخبارات التايوانية رفض التوضيح، مشيراً إلى ضرورة حماية مصادر المخابرات في كوريا الشمالية، مؤكداً للمشرعين أن خطط الطوارئ في بيونغ يانغ جاهزة لصراع محتمل على السلطة في المنطقة إذا توفي كيم.
ونقلت الصحيفة عن نائب مدير الاستخبارات التايوانية، هو مو يوان، قوله في وقت لاحق إن استخبارات بلاده "غير قادرة على الحصول على تأكيد حول صحة كيم يونغ أون"، مضيفاً أن "ما نعرفه هو أن كيم ما زال مسؤولاً ويسيطر على الجيش الكوري الشمالي وحكومته".