سماهر سيف اليزل
أكدت عدد من الفتيات، أن رمضان هذه السنة جاء مختلفاً، حيث حرمهن من العديد من الفعليات اللاتي اعتدن عليها وكن ينتظرنها في كل رمضان، مشيران إلى أنهن بسبب هذه الظروف الصحية التي نمر بها يحاولن تقضية الوقت في تعلم الطبخات الجديدة والمشاركة في أعمال المنزل، بالإضافة إلى العبادة وقراءة القرآن، مضيفاتٍ أنهن يتجهن لاستخدام الفضاء الإلكتروني للتحدث في جماعات مع الصديقات، والقيام ببعض الفعاليات الافتراضية عن بعد للترويح عن النفس.
تقول فاطمة صالح:«أقضي معظم وقتي خلال رمضان في تعلم وصفات جديدة للحلويات والأطباق الرئيسة والمقبلات، وأنه رغم التباعد الاجتماعي إلا أن وسائل الاتصال الحديثة خففت من وطأة الأمر، حيث أقوم بالاتصال المرئي مع إخواتي وصديقاتي ونتبادل الدردشة والأحاديث الطويلة، بالاضافة إلى قيامي بمتابعة البرامج الرياضية والتدرب عن بعد للمحافظة على الصحة وتجنب زيادة الوزن».
من جانبها تقول أسماء المعتز: «رتبت وصديقاتي جدولاً للفعاليات المنزلية المختلفة، حيث نقوم بمشاركته عبر تواصلنا ببعض البرامج الحديثة والتي تتيح التواصل لعدد كبير من الأفراد «بالصورة والصوت»، ونحيي أمسيات ترفيهية عن طريق الألعاب الجماعية عبر الهاتف كذلك، الأمر الذي يهون الظروف التي نمر بها، ويجعل الوقت يمر».
أما منيرة مبارك فقتول: «خلال أزمة كورونا ظهرت العديد من البرامج التثقيفية والترفيهية، التي سهلت على الجميع تجاوز الضيق والملل، وأتاحت التواصل المرئي بين الأسر والأصدقاء، وفي رمضان نفتقد جميعنا لأجوائه المختلفة التي كانت ممتلئة بتجمعات الأهل والأصدقاء والجيران، ولكن استخدمنا البديل المتاح من البرامج، وقمنا بعمل حلقات نقاش دينية وتبادل للمعلومات، بالإضافة إلى تطبيق عدد من الدروس التي تنمي المهارات الفردية، وزاد الاهتمام بالجانب الديني في أيام رمضان المباركة».
فيما ريان عبدالله فقالت: «إن التكنولوجيا الحديثة قصرت المسافات وسهلت التجمعات عبر الأثير، حيث نقوم أنا وبعض من صديقاتي باللعب والسمر مجموعة عبر بعض التطبيقات، ونتشارك في الأنشطة اليومية، بالإضافة إلى تقديم وصفات الطبخ وعرض مهاراتنا المختلفة في التقديم والتزيين، كما نقوم بالنافسات الدينية لتشجيع بعضنا البعض على ختم القرآن، ونتمنى أن تمر هذه الأزمة وتعود الحياة الطبيعية لحالها فقد افتقدنا الكثير خصوصاً الأجواء الرمضانية التي اعتدنا عليها».
أكدت عدد من الفتيات، أن رمضان هذه السنة جاء مختلفاً، حيث حرمهن من العديد من الفعليات اللاتي اعتدن عليها وكن ينتظرنها في كل رمضان، مشيران إلى أنهن بسبب هذه الظروف الصحية التي نمر بها يحاولن تقضية الوقت في تعلم الطبخات الجديدة والمشاركة في أعمال المنزل، بالإضافة إلى العبادة وقراءة القرآن، مضيفاتٍ أنهن يتجهن لاستخدام الفضاء الإلكتروني للتحدث في جماعات مع الصديقات، والقيام ببعض الفعاليات الافتراضية عن بعد للترويح عن النفس.
تقول فاطمة صالح:«أقضي معظم وقتي خلال رمضان في تعلم وصفات جديدة للحلويات والأطباق الرئيسة والمقبلات، وأنه رغم التباعد الاجتماعي إلا أن وسائل الاتصال الحديثة خففت من وطأة الأمر، حيث أقوم بالاتصال المرئي مع إخواتي وصديقاتي ونتبادل الدردشة والأحاديث الطويلة، بالاضافة إلى قيامي بمتابعة البرامج الرياضية والتدرب عن بعد للمحافظة على الصحة وتجنب زيادة الوزن».
من جانبها تقول أسماء المعتز: «رتبت وصديقاتي جدولاً للفعاليات المنزلية المختلفة، حيث نقوم بمشاركته عبر تواصلنا ببعض البرامج الحديثة والتي تتيح التواصل لعدد كبير من الأفراد «بالصورة والصوت»، ونحيي أمسيات ترفيهية عن طريق الألعاب الجماعية عبر الهاتف كذلك، الأمر الذي يهون الظروف التي نمر بها، ويجعل الوقت يمر».
أما منيرة مبارك فقتول: «خلال أزمة كورونا ظهرت العديد من البرامج التثقيفية والترفيهية، التي سهلت على الجميع تجاوز الضيق والملل، وأتاحت التواصل المرئي بين الأسر والأصدقاء، وفي رمضان نفتقد جميعنا لأجوائه المختلفة التي كانت ممتلئة بتجمعات الأهل والأصدقاء والجيران، ولكن استخدمنا البديل المتاح من البرامج، وقمنا بعمل حلقات نقاش دينية وتبادل للمعلومات، بالإضافة إلى تطبيق عدد من الدروس التي تنمي المهارات الفردية، وزاد الاهتمام بالجانب الديني في أيام رمضان المباركة».
فيما ريان عبدالله فقالت: «إن التكنولوجيا الحديثة قصرت المسافات وسهلت التجمعات عبر الأثير، حيث نقوم أنا وبعض من صديقاتي باللعب والسمر مجموعة عبر بعض التطبيقات، ونتشارك في الأنشطة اليومية، بالإضافة إلى تقديم وصفات الطبخ وعرض مهاراتنا المختلفة في التقديم والتزيين، كما نقوم بالنافسات الدينية لتشجيع بعضنا البعض على ختم القرآن، ونتمنى أن تمر هذه الأزمة وتعود الحياة الطبيعية لحالها فقد افتقدنا الكثير خصوصاً الأجواء الرمضانية التي اعتدنا عليها».