مريم بوجيري
بين عضو مجلس الشورى بسام البنحمد كيف يقضي أيام الشهر الفضيل، حيث أوضح أن مظاهر إحياء شهر رمضان المبارك لم تختلف بالنسبة له عن السابق إلا في شيء بسيط، فقد ازدادت في السنوات الأخيرة الزيارات للمجالس الرمضانية وقضاء الوقت فيها تحديداً بعد صلاة التراويح لتبادل الأحايث وتعزيز الترابط مع أفراد المجتمع.
وتطرق البنحمد لـ «الوطن»، إلى أنه يقوم خلال نهار الشهر الكريم بالانشغال بالعمل خصوصاً أن الشهر الكريم كان ضيفاً على الفصل التشريعي، حيث العمل بالمجلس مستمر وعليه فإنه يقضي معظم ساعات النهار في العمل التشريعي، في حين يقضي الفترة قبل أذان المغرب أما في قراءة القرآن أو ممارسة الرياضة.
وقال: «اعتادت العائلة في السنوات السابقة التجمع في منزل الوالد لتناول وجبة الفطور في جو عائلي مليء بالألفة، وتجلس العائلة لتبادل أطراف الحديث في انتظار صلاة العشاء والتراويح ومن ثم تقضي العائلة الصلاة في المسجد وينطلق كل فرد فيها لمزاولة نشاطاته الخاصة»، وأضاف: «كنت أقضي الوقت بعد صلاة العشاء والتراويح في قراءة القرآن وصلاة القيام إن أمكن أو أمارس عادة التزاور للأهل والأصدقاء إلى جانب المجالس الرمضانية».
أما عن الاختلاف بين رمضان سابقاً وخلال السنوات الأخيرة، أجاب: «كنت في السابق أقوم بمتابعة المسلسلات التاريخية لكن خلال السنوات الأخيرة ونظراً لانشغالي لم يصبح لدي متسع من الوقت للمتابعة لكنني أحاول رغماً عن انشغالاتي متابعة البرامج الدينية خلال الشهر الفضيل وذلك للتفقه في أمور الدين بشكل أوسع».
وقال: «أيامي بسيطة في رمضان، فأنا شخص «بيتوتي» وأفضل المكوث في المنزل والجلوس مع أفراد العائلة ولذلك تلتف البساطة في أغلب جوانب حياتي الشخصية، لكنني بالرغم من ذلك أقوم بالتبضع وشراء الحاجيات اللازمة الأساسية للأسرة الكريمة خلال الشهر الفضيل».
بين عضو مجلس الشورى بسام البنحمد كيف يقضي أيام الشهر الفضيل، حيث أوضح أن مظاهر إحياء شهر رمضان المبارك لم تختلف بالنسبة له عن السابق إلا في شيء بسيط، فقد ازدادت في السنوات الأخيرة الزيارات للمجالس الرمضانية وقضاء الوقت فيها تحديداً بعد صلاة التراويح لتبادل الأحايث وتعزيز الترابط مع أفراد المجتمع.
وتطرق البنحمد لـ «الوطن»، إلى أنه يقوم خلال نهار الشهر الكريم بالانشغال بالعمل خصوصاً أن الشهر الكريم كان ضيفاً على الفصل التشريعي، حيث العمل بالمجلس مستمر وعليه فإنه يقضي معظم ساعات النهار في العمل التشريعي، في حين يقضي الفترة قبل أذان المغرب أما في قراءة القرآن أو ممارسة الرياضة.
وقال: «اعتادت العائلة في السنوات السابقة التجمع في منزل الوالد لتناول وجبة الفطور في جو عائلي مليء بالألفة، وتجلس العائلة لتبادل أطراف الحديث في انتظار صلاة العشاء والتراويح ومن ثم تقضي العائلة الصلاة في المسجد وينطلق كل فرد فيها لمزاولة نشاطاته الخاصة»، وأضاف: «كنت أقضي الوقت بعد صلاة العشاء والتراويح في قراءة القرآن وصلاة القيام إن أمكن أو أمارس عادة التزاور للأهل والأصدقاء إلى جانب المجالس الرمضانية».
أما عن الاختلاف بين رمضان سابقاً وخلال السنوات الأخيرة، أجاب: «كنت في السابق أقوم بمتابعة المسلسلات التاريخية لكن خلال السنوات الأخيرة ونظراً لانشغالي لم يصبح لدي متسع من الوقت للمتابعة لكنني أحاول رغماً عن انشغالاتي متابعة البرامج الدينية خلال الشهر الفضيل وذلك للتفقه في أمور الدين بشكل أوسع».
وقال: «أيامي بسيطة في رمضان، فأنا شخص «بيتوتي» وأفضل المكوث في المنزل والجلوس مع أفراد العائلة ولذلك تلتف البساطة في أغلب جوانب حياتي الشخصية، لكنني بالرغم من ذلك أقوم بالتبضع وشراء الحاجيات اللازمة الأساسية للأسرة الكريمة خلال الشهر الفضيل».