كشف الرئيس التنفيذي لشركة إس تي سي (STC)، المهندس نزار بانبيلة، عن اطلاق حزمة من المشاريع والبرامج والتي ستوجه للمجتمع البحريني قريبا، لافتا في الوقت ذاته إلى استمرار الشركة بتنفيذ خططها ضمن الجدول الزمني المحدد ومشددا على أن المرحلة المقبلة تتطلب من الجميع اتخاذ كافة الاجراءات والتدابير المعمول بها في مملكة البحرين.
وقال خلال ندوة نظمتها الشركة عن بعد عبر المنظومة الالكترونية مع عدد من ممثلي الصحافة :" إن التحول الرقمي بات حاجة ملحة وضرورة لاستمرار ديمومة العمل والدفع بعجلة الاقتصاد، ومن هذا المنطلق سارعت الشركة لتبني أفضل الحلول الرقمية وطرحها بالسوق لضمان استفادة أكبر شريحة ممكنة وسنقوم قريبا بطرح حزمة من المشاريع التي ستوجه للمجتمع البحريني وستعود بالفائدة على قطاع الاتصالات".
وأشار إلى أن المنطقة تشهد ارتفاعاً كبيراً على البيانات بسبب جائحة كورونا "كوفيد19"، لافتا إلى أن الشركة ساهمت بنجاح في التعامل مع هذه الظروف وإبقاء الشركات والأفراد على اتصال عبر الخدمات المتقدمة.
وقال: "تشهد الشركة اقبالا على زيادة البيانات بشكل مستمر، وفق متطلبات العمل عن بعد والدراسة عن بعد، وقد شهدت بعض التطبيقات والخدمات المقدمة زيادة بنحو 200%".
وأوضح بانبيلة أن تغيير سلوك المستهلكين أدى إلى ارتفاع الطلب على بعض الخدمات، مثل بث الفيديو والألعاب وطلب سرعات أعلى وبيانات أكثر، متوقعاً أن ينمو الطلب على البيانات هذا العام بنسبة 25% على مستوى العالم.
وقال خلال ندوة نظمتها الشركة عن بعد عبر المنظومة الالكترونية مع عدد من ممثلي الصحافة :" إن التحول الرقمي بات حاجة ملحة وضرورة لاستمرار ديمومة العمل والدفع بعجلة الاقتصاد، ومن هذا المنطلق سارعت الشركة لتبني أفضل الحلول الرقمية وطرحها بالسوق لضمان استفادة أكبر شريحة ممكنة وسنقوم قريبا بطرح حزمة من المشاريع التي ستوجه للمجتمع البحريني وستعود بالفائدة على قطاع الاتصالات".
وأشار إلى أن المنطقة تشهد ارتفاعاً كبيراً على البيانات بسبب جائحة كورونا "كوفيد19"، لافتا إلى أن الشركة ساهمت بنجاح في التعامل مع هذه الظروف وإبقاء الشركات والأفراد على اتصال عبر الخدمات المتقدمة.
وقال: "تشهد الشركة اقبالا على زيادة البيانات بشكل مستمر، وفق متطلبات العمل عن بعد والدراسة عن بعد، وقد شهدت بعض التطبيقات والخدمات المقدمة زيادة بنحو 200%".
وأوضح بانبيلة أن تغيير سلوك المستهلكين أدى إلى ارتفاع الطلب على بعض الخدمات، مثل بث الفيديو والألعاب وطلب سرعات أعلى وبيانات أكثر، متوقعاً أن ينمو الطلب على البيانات هذا العام بنسبة 25% على مستوى العالم.