أعلنت السلطات اللبنانية معاودة التدريس بنهاية شهر مايو، فيما دعت دور الحضانة إلى الاستعداد لاستقبال الأطفال في يونيو، بإطار إنهاء القيود المفروضة بسبب تفشي كورونا بالبلاد.
وأعلن وزير التربية والتعليم العالي طارق المجذوب، استكمال العام الدراسي بدءا من 28 مايو حتى آخر يوليو، على أن يستريح التلامذة لمدة شهرين كعطلة صيفية قبل أن يبدأ العام الدراسي الجديد في أكتوبر.
وأكد المجذوب أنه سيتم منح تلامذة الشهادة المتوسطة إفادة مصدقة شرط أن يكملوا العام الدراسي من 28 مايو حتى آخر يوليو، كما سيتم إجراء دورة امتحانات للطلبات الحرة في النصف الثاني من أغسطس.
وفي ما يتعلق بالشهادة الثانوية العامة، قال المجذوب إن المواد التعليمية ستقسم إلى مجموعتين الأولى إلزامية والثانية اختيارية، وستجرى الدورة الأولى في النصف الثاني من أغسطس، والدورة الثانية في النصف الثاني من سبتمبر.
من جهته، أصدر وزير الصحة حمد حسن قرارا ينظم عملية فتح دور الحضانة بحيث تفتح إدارات دور الحضانة حصرا في 11 مايو لإنجاز أعمال الاستعداد اللوجستي لاستقبال الأطفال في شهر يونيو المقبل.
وشدد القرار على ضرورة تقيد دور الحضانة الخاصة بإرشادات وزارة الصحة وتنفيذها قبل إعادة الفتح.
كما لفت القرار إلى أن دور الحضانة ستخضع للرقابة عبر كشوفات ميدانية وزيارات مفاجئة للتأكد من تطبيق جميع الشروط والإرشادات بهدف الحفاظ على السلامة العامة وصحة الأطفال.
وأعلن وزير التربية والتعليم العالي طارق المجذوب، استكمال العام الدراسي بدءا من 28 مايو حتى آخر يوليو، على أن يستريح التلامذة لمدة شهرين كعطلة صيفية قبل أن يبدأ العام الدراسي الجديد في أكتوبر.
وأكد المجذوب أنه سيتم منح تلامذة الشهادة المتوسطة إفادة مصدقة شرط أن يكملوا العام الدراسي من 28 مايو حتى آخر يوليو، كما سيتم إجراء دورة امتحانات للطلبات الحرة في النصف الثاني من أغسطس.
وفي ما يتعلق بالشهادة الثانوية العامة، قال المجذوب إن المواد التعليمية ستقسم إلى مجموعتين الأولى إلزامية والثانية اختيارية، وستجرى الدورة الأولى في النصف الثاني من أغسطس، والدورة الثانية في النصف الثاني من سبتمبر.
من جهته، أصدر وزير الصحة حمد حسن قرارا ينظم عملية فتح دور الحضانة بحيث تفتح إدارات دور الحضانة حصرا في 11 مايو لإنجاز أعمال الاستعداد اللوجستي لاستقبال الأطفال في شهر يونيو المقبل.
وشدد القرار على ضرورة تقيد دور الحضانة الخاصة بإرشادات وزارة الصحة وتنفيذها قبل إعادة الفتح.
كما لفت القرار إلى أن دور الحضانة ستخضع للرقابة عبر كشوفات ميدانية وزيارات مفاجئة للتأكد من تطبيق جميع الشروط والإرشادات بهدف الحفاظ على السلامة العامة وصحة الأطفال.