دبي - (العربية نت، وكالات): أعلنت السلطات الإيرانية، السبت، إحصاء أكثر من 1500 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد، مشيرة إلى زيادة في الإصابات جنوب غرب البلاد.
وقال المتحدث باسم وزارة الصحة، كيانوش جهنبور، إن "كل المحافظات تسجل تراجعاً تدريجياً في عدد الإصابات الجديدة (...) باستثناء الأحواز جنوب غرب البلاد، حيث لا يزال الوضع مقلقاً".
وتوقفت وزارة الصحة عن نشر حصيلة الوباء على مستوى المحافظات منذ حوالي شهر. واستعاضت عنها بنظام ألوان يقيّم درجة خطورة الوباء في مختلف المحافظات بالأبيض والأصفر والأحمر "من الأضعف إلى الأشدّ".
وكانت محافظة الأحواز حمراء في آخر التقارير الرسمية، وكذلك محافظتا طهران وقم حيث سجلت أولى الإصابات في منتصف فبراير.
وأفاد جهنبور عن 1522 إصابة جديدة في الساعات الـ24 الأخيرة، ما يرفع الحصيلة الإجمالية إلى 106220 إصابة. كما قضى 48 شخصاً جراء الفيروس، ما يرفع حصيلة الوفيات إلى 6589، وفق جهنبور. وقال المتحدث إن 85064 من المصابين تعافوا وغادروا المستشفى.
وحضّت إيران مواطنيها على تطبيق قواعد التباعد الاجتماعي "بجدية أكبر"، الجمعة. ودعا جهنبور في تصريحات متلفزة الإيرانيين "لمواصلة الالتزام بالنصائح الصحية، خصوصاً التباعد الاجتماعي، بشكل أكثر جدية مما كان الوضع عليه في الأيام والأسابيع السابقة".
وتدنت الحصيلة الرسمية اليومية للإصابات في 3 مايو إلى أدنى مستوى لها منذ 10 مارس، غير أنها عادت وارتفعت منذ الاثنين إلى أكثر من ألف إصابة يومياً.
وسمحت السلطات الإيرانية منذ 11 أبريل بإعادة فتح المتاجر تدريجياً، كما أعطت الضوء الأخضر لإعادة فتح المساجد الاثنين في حوالى 30 بالمئة من المحافظات التي تعتبر فيها مخاطر تجدد الوباء متدنية نسبياً.
وقال المتحدث باسم وزارة الصحة، كيانوش جهنبور، إن "كل المحافظات تسجل تراجعاً تدريجياً في عدد الإصابات الجديدة (...) باستثناء الأحواز جنوب غرب البلاد، حيث لا يزال الوضع مقلقاً".
وتوقفت وزارة الصحة عن نشر حصيلة الوباء على مستوى المحافظات منذ حوالي شهر. واستعاضت عنها بنظام ألوان يقيّم درجة خطورة الوباء في مختلف المحافظات بالأبيض والأصفر والأحمر "من الأضعف إلى الأشدّ".
وكانت محافظة الأحواز حمراء في آخر التقارير الرسمية، وكذلك محافظتا طهران وقم حيث سجلت أولى الإصابات في منتصف فبراير.
وأفاد جهنبور عن 1522 إصابة جديدة في الساعات الـ24 الأخيرة، ما يرفع الحصيلة الإجمالية إلى 106220 إصابة. كما قضى 48 شخصاً جراء الفيروس، ما يرفع حصيلة الوفيات إلى 6589، وفق جهنبور. وقال المتحدث إن 85064 من المصابين تعافوا وغادروا المستشفى.
وحضّت إيران مواطنيها على تطبيق قواعد التباعد الاجتماعي "بجدية أكبر"، الجمعة. ودعا جهنبور في تصريحات متلفزة الإيرانيين "لمواصلة الالتزام بالنصائح الصحية، خصوصاً التباعد الاجتماعي، بشكل أكثر جدية مما كان الوضع عليه في الأيام والأسابيع السابقة".
وتدنت الحصيلة الرسمية اليومية للإصابات في 3 مايو إلى أدنى مستوى لها منذ 10 مارس، غير أنها عادت وارتفعت منذ الاثنين إلى أكثر من ألف إصابة يومياً.
وسمحت السلطات الإيرانية منذ 11 أبريل بإعادة فتح المتاجر تدريجياً، كما أعطت الضوء الأخضر لإعادة فتح المساجد الاثنين في حوالى 30 بالمئة من المحافظات التي تعتبر فيها مخاطر تجدد الوباء متدنية نسبياً.