أيمن شكل
منذ أن فرض عليه البقاء في البيت بسبب الإجراءات الاحترازية الخاصة بمكافحة فيروس كورونا (كوفيد 19)، قرر الفنان القدير أحمد الجميري أيضاً فرض إجراءات احترازية رمضانية للعائلة، وبدلاً من أن يزوره جميع أبنائه وأحفاده، فقد وضع لهم جدولاً بحيث يستقبل عائلة واحدة في اليوم.
ويؤكد الجميري أن جميع الأنشطة الفنية توقفت بعد كورونا (كوفيد 19)، ما عدا القراءة والاستماع لأغاني التراث ومحاولة استنباط أفكار وألحان جديدة، وقال أنا حالياً في مرحلة دراسة واستماع وتحليل لكثير من الأعمال الغنائية والأغاني الشعبية، وأواظب على قراءة الكتب والبحث عن بعض المعاني والتفسيرات، حتى تفسير القرآن أحاول الاجتهاد فيه بقراءة بعض التفاسير لفهم معاني كلمات غريبة في القرآن الكريم.
ومن ضمن الأبحاث التي يعمل عليها في تلك الفترة هي إعادة قراءة القصائد القديمة التي غنتها أم كلثوم وعبدالوهاب وكبار المطربين والاستماع لبعض الأغاني النادرة، والبحث عن قصائد لم تغنّ بالكامل، وكذلك الاستماع لأخبار كورونا (كوفيد 19).
وكان رمضان بالنسبة للفنان القدير هو موسم تسجيل الأغنيات والوجود المستمر في الإستوديو، لكن تدابير كورونا (كوفيد 19) حالت دون وجوده في موقعه الأثير، لكنه وعد بتفجير طاقة فنية كبيرة بعد انتهاء هذه الجائحة وعودة الحياة الطبيعية.
وقال الجميري: لا أخرج من البيت إلا للضرورة، وأحاول استغلال الوقت الطويل في الدراسة والتحليل واكتشاف أشياء جديدة، وفكرت في ألحان جاهزة عندي من قبل كورونا (كوفيد 19) كنت عاقدَ العزمِ على تسجيلها، لكن فاجأتنا كورونا(كوفيد 19) ، وتضاعفت الصدمة بوفاة المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ عيسى بن راشد.
وأكد الجميري أن لديه مجموعة من أغاني الراحل التي عمل عليها وقال: وضعت بعض الأفكار التي لم تكتمل، لكن بعد انكشاف غمة كورونا (كوفيد 19) سأبدأ مباشرة في تسجيل تلك الأغاني.
وتتكون عائلة الجميري من ولدين وابنتين جميعهم متزوجون ولديه أحفاد في كل عائلة، وبسبب التدابير الاحترازية، فقد اتفق معهم على أن يخصص يوماً لكل عائلة لكي تزوره وتفطر معه، منعاً للتقارب ووجود أكثر من 5 أشخاص في مكان واحد.
ويخرج الجميري كل يومين أو ثلاثة لقضاء حاجيات البيت ولتغيير الروتين اليومي الذي يمارسه بين التلفزيون والكمبيوتر وقراءة الكتب، ويقول إن قروبات الواتساب أصبحت كلها تتداول نفس الموضوعات، وتجد ما ينشر في قروب متكرراً في باقي القروبات، وفي حال وجد شيئاً مفيداً فإنه يهتم به ويبحث عن حقيقته.
منذ أن فرض عليه البقاء في البيت بسبب الإجراءات الاحترازية الخاصة بمكافحة فيروس كورونا (كوفيد 19)، قرر الفنان القدير أحمد الجميري أيضاً فرض إجراءات احترازية رمضانية للعائلة، وبدلاً من أن يزوره جميع أبنائه وأحفاده، فقد وضع لهم جدولاً بحيث يستقبل عائلة واحدة في اليوم.
ويؤكد الجميري أن جميع الأنشطة الفنية توقفت بعد كورونا (كوفيد 19)، ما عدا القراءة والاستماع لأغاني التراث ومحاولة استنباط أفكار وألحان جديدة، وقال أنا حالياً في مرحلة دراسة واستماع وتحليل لكثير من الأعمال الغنائية والأغاني الشعبية، وأواظب على قراءة الكتب والبحث عن بعض المعاني والتفسيرات، حتى تفسير القرآن أحاول الاجتهاد فيه بقراءة بعض التفاسير لفهم معاني كلمات غريبة في القرآن الكريم.
ومن ضمن الأبحاث التي يعمل عليها في تلك الفترة هي إعادة قراءة القصائد القديمة التي غنتها أم كلثوم وعبدالوهاب وكبار المطربين والاستماع لبعض الأغاني النادرة، والبحث عن قصائد لم تغنّ بالكامل، وكذلك الاستماع لأخبار كورونا (كوفيد 19).
وكان رمضان بالنسبة للفنان القدير هو موسم تسجيل الأغنيات والوجود المستمر في الإستوديو، لكن تدابير كورونا (كوفيد 19) حالت دون وجوده في موقعه الأثير، لكنه وعد بتفجير طاقة فنية كبيرة بعد انتهاء هذه الجائحة وعودة الحياة الطبيعية.
وقال الجميري: لا أخرج من البيت إلا للضرورة، وأحاول استغلال الوقت الطويل في الدراسة والتحليل واكتشاف أشياء جديدة، وفكرت في ألحان جاهزة عندي من قبل كورونا (كوفيد 19) كنت عاقدَ العزمِ على تسجيلها، لكن فاجأتنا كورونا(كوفيد 19) ، وتضاعفت الصدمة بوفاة المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ عيسى بن راشد.
وأكد الجميري أن لديه مجموعة من أغاني الراحل التي عمل عليها وقال: وضعت بعض الأفكار التي لم تكتمل، لكن بعد انكشاف غمة كورونا (كوفيد 19) سأبدأ مباشرة في تسجيل تلك الأغاني.
وتتكون عائلة الجميري من ولدين وابنتين جميعهم متزوجون ولديه أحفاد في كل عائلة، وبسبب التدابير الاحترازية، فقد اتفق معهم على أن يخصص يوماً لكل عائلة لكي تزوره وتفطر معه، منعاً للتقارب ووجود أكثر من 5 أشخاص في مكان واحد.
ويخرج الجميري كل يومين أو ثلاثة لقضاء حاجيات البيت ولتغيير الروتين اليومي الذي يمارسه بين التلفزيون والكمبيوتر وقراءة الكتب، ويقول إن قروبات الواتساب أصبحت كلها تتداول نفس الموضوعات، وتجد ما ينشر في قروب متكرراً في باقي القروبات، وفي حال وجد شيئاً مفيداً فإنه يهتم به ويبحث عن حقيقته.