سماهر سيف اليزل
أكد رئيس لجنة المشاريع الخيرية بجمعية الكلمة الطبية محمد إبراهيم محمد، أن الجمعية تقوم بالعمل على مشاريع التي تخص الأيام الأخيرة من العشر الأواخر بالشهر الفضيل، حيث بدأت باستلام زكاة الفطر، وكسوة العيد، وصدقة العشر الأواخر.
وقال محمد: «يبلغ عدد المتطوعين في لجنة المشاريع الخيرية الرمضانية 20 متطوعاً ومتطوعة، عملوا في المشاريع الرمضانية المختلفة للجمعية، والمتمثلة في مشروع السلة الرمضانية هو عبارة عن مشروع يتم توزيع السلال الرمضانية على مستحقيها ضمن برنامج وآلية عمل خاصة من لجنة المشاريع الخيرية وضمن معايير معينة حيث تم توزيع أكثر من 500 سلة رمضانية، بالإضافة إلى مشروع إفطار صائم الذي يتم به تفطير الصائمين من العمال والعوائل المتعففة حيث قامت اللجنة بترتيب عدد 6500 وجبة إفطار».
وأشار محمد إلى أنه «وبسبب فيروس كورونا كان إفطار الصائم هذا العام مختلفاً حيث حرصت الجمعية للسير في منهج الخطة الاحترازية لمنع التجمعات وتم توصيل الوجبات بطريقتين مختلفتين، الأولى: توصيل الوجبة لمستحقيها لباب البيت، والثانية إعطاؤهم كوبونات تفطير الصائم حيث يذهب من خلالها الصائم للمطعم مباشرة لتصرف له وجبة الإفطار من المطاعم التي تم التعاون معها في عدة مناطق المملكة، كما أن الجمعية تستخدم الوسائل الإلكترونية في مشاريعها كالبنفت بي».
وأضاف: «شاركت الجمعية بحملة فينا خير ووزعت 3000 وجبة إفطار بمعدل 100 وجبة يومياً على أحد المحاجر الصحية وذلك مساهمة مع الجهود الوطنية التي تتطلب من الجميع المشاركة بها، كما قامت بتخصيص QR خاص بجمع زكاة المال والتي سيتم توزيعها على المستحقين خلال الأيام الفضيلة، وبدأت الجمعية باستلام زكاة الفطر والتي ستستمر في استقبالها حتى منتصف ليلة العيد ليتسنى حصرها وتوزيعها على مستحقيها».
وبين محمد أن «لجنة المشاريع تعمل حالياً على مشروع كسوة العيد والذي سيكون عبارة عن كوبونات يتم شراؤها بالتعاون مع عدد من المحلات وتوزيعها لمستحقيها لشراء كسوة العيد، بالاضافة إلى مشروع صدقة العشر الأواخر الذي يعتبر مشروعاً مخصصاً في فترة العشر الأواخر من شهر رمضان التي يتم فيها جمع وتوزيع مبلغ المتبرع لعشرة مشاريع مختلفة من الصدقة الجارية والمساعدات العامة والتي توزع من خلالها الصدقة على هذه المشاريع».
أكد رئيس لجنة المشاريع الخيرية بجمعية الكلمة الطبية محمد إبراهيم محمد، أن الجمعية تقوم بالعمل على مشاريع التي تخص الأيام الأخيرة من العشر الأواخر بالشهر الفضيل، حيث بدأت باستلام زكاة الفطر، وكسوة العيد، وصدقة العشر الأواخر.
وقال محمد: «يبلغ عدد المتطوعين في لجنة المشاريع الخيرية الرمضانية 20 متطوعاً ومتطوعة، عملوا في المشاريع الرمضانية المختلفة للجمعية، والمتمثلة في مشروع السلة الرمضانية هو عبارة عن مشروع يتم توزيع السلال الرمضانية على مستحقيها ضمن برنامج وآلية عمل خاصة من لجنة المشاريع الخيرية وضمن معايير معينة حيث تم توزيع أكثر من 500 سلة رمضانية، بالإضافة إلى مشروع إفطار صائم الذي يتم به تفطير الصائمين من العمال والعوائل المتعففة حيث قامت اللجنة بترتيب عدد 6500 وجبة إفطار».
وأشار محمد إلى أنه «وبسبب فيروس كورونا كان إفطار الصائم هذا العام مختلفاً حيث حرصت الجمعية للسير في منهج الخطة الاحترازية لمنع التجمعات وتم توصيل الوجبات بطريقتين مختلفتين، الأولى: توصيل الوجبة لمستحقيها لباب البيت، والثانية إعطاؤهم كوبونات تفطير الصائم حيث يذهب من خلالها الصائم للمطعم مباشرة لتصرف له وجبة الإفطار من المطاعم التي تم التعاون معها في عدة مناطق المملكة، كما أن الجمعية تستخدم الوسائل الإلكترونية في مشاريعها كالبنفت بي».
وأضاف: «شاركت الجمعية بحملة فينا خير ووزعت 3000 وجبة إفطار بمعدل 100 وجبة يومياً على أحد المحاجر الصحية وذلك مساهمة مع الجهود الوطنية التي تتطلب من الجميع المشاركة بها، كما قامت بتخصيص QR خاص بجمع زكاة المال والتي سيتم توزيعها على المستحقين خلال الأيام الفضيلة، وبدأت الجمعية باستلام زكاة الفطر والتي ستستمر في استقبالها حتى منتصف ليلة العيد ليتسنى حصرها وتوزيعها على مستحقيها».
وبين محمد أن «لجنة المشاريع تعمل حالياً على مشروع كسوة العيد والذي سيكون عبارة عن كوبونات يتم شراؤها بالتعاون مع عدد من المحلات وتوزيعها لمستحقيها لشراء كسوة العيد، بالاضافة إلى مشروع صدقة العشر الأواخر الذي يعتبر مشروعاً مخصصاً في فترة العشر الأواخر من شهر رمضان التي يتم فيها جمع وتوزيع مبلغ المتبرع لعشرة مشاريع مختلفة من الصدقة الجارية والمساعدات العامة والتي توزع من خلالها الصدقة على هذه المشاريع».