موزة فريد
كشف تجار مواشٍ وقصابون، عن توفر كميات من اللحوم ورؤوس الأغنام العربية في الأسواق تكفي إلى ما بعد عيد الفطر المبارك، مع ارتفاع بأسعار اللحوم مقارنة بالسنوات الماضية بنسبة تتجاوز 30% تقريباً. وقال رئيس مجلس إدارة شركة البحرين للمواشي إبراهيم زينل لـ»الوطن» إن الكميات المتوفرة تكفي الاستهلاك خلال الفترة المقبلة، مع وجود كميات كبيرة من اللحوم سواء الحية من أغنام صومالية وعربية أو اللحوم المبردة القادمة من كينيا وباكستان بالإضافة إلى اللحوم المجمدة في المخازن.
وأكد استعداد المسلخ للذبح، تحت إشراف صحي وبيطري عن طريق عمل طلب من خلال الاتصال دون الحاجة إلى الحضور والدفع عن بعد مع توصيل الطلب إلى المنزل.
وأشار زينل إلى وصول كميات من الأغنام العربية إلى البحرين، مع ميل الأسعار إلى الارتفاع لقلة الكميات المتوفرة سابقاً بسبب عدم صول كميات كافية عن طريق جسر الملك فهد، حيث تبدأ الأسعار من 140 ديناراً إلى 170 ديناراً والصومالي بحدود 50 إلى 60 ديناراً تقريباً.
ويرى القصاب في سوق المحرق المركزي إبراهيم سالم أن الطلب يعتبر ضعيفاً بسبب الأوضاع الحالية، معتبراً أن الحال كان أفضل بداية شهر رمضان المبارك، حيث اتجه الأفراد إلى التخزين.
وأضاف سالم: «هناك فرق كبير بين رمضان العام الحالي والماضي في الاقبال، حيث بلغت نسبة الانخفاض أكثر من 50% تقريباً.
وقال «يعتبر اللحم العربي الأكثر إقبالاً على الرغم من تراجع الكميات متأثراً بأزمة كورونا (كوفيد 19) بعد إغلاق الحدود مع السعودية»، مؤكداً أن سعر كيلو اللحم الكيني يتراوح بين 3 إلى 3.5 دينار، بعد أن كان يتراوح بين 2.8 دينار إلى 2.9 دينار.
وأضاف أن أسعار المواشي التي يتم استيرادها تعتبر مرتفعة حيث يصل سعر رأس الماشية إلى 160 ديناراً مقارنة مع 90 ديناراً قبل دخول الشهر الفضيل، معللاً ذلك بعدم وجود منفذ غير الأردن.
أما سعر رأس البقر الصومالي فكان سابقاً يبلغ 200 دينار وأكثر بقليل، أما الآن فأقل سعر يبلغ 320 ديناراً، في حين يبلغ سعر رأس الخروف الصومالي 70 ديناراً تقريباً بعد أن كان يترواح بين 40 و45 ديناراً أي بارتفاع يتجاوز 30% تقريباً.
كشف تجار مواشٍ وقصابون، عن توفر كميات من اللحوم ورؤوس الأغنام العربية في الأسواق تكفي إلى ما بعد عيد الفطر المبارك، مع ارتفاع بأسعار اللحوم مقارنة بالسنوات الماضية بنسبة تتجاوز 30% تقريباً. وقال رئيس مجلس إدارة شركة البحرين للمواشي إبراهيم زينل لـ»الوطن» إن الكميات المتوفرة تكفي الاستهلاك خلال الفترة المقبلة، مع وجود كميات كبيرة من اللحوم سواء الحية من أغنام صومالية وعربية أو اللحوم المبردة القادمة من كينيا وباكستان بالإضافة إلى اللحوم المجمدة في المخازن.
وأكد استعداد المسلخ للذبح، تحت إشراف صحي وبيطري عن طريق عمل طلب من خلال الاتصال دون الحاجة إلى الحضور والدفع عن بعد مع توصيل الطلب إلى المنزل.
وأشار زينل إلى وصول كميات من الأغنام العربية إلى البحرين، مع ميل الأسعار إلى الارتفاع لقلة الكميات المتوفرة سابقاً بسبب عدم صول كميات كافية عن طريق جسر الملك فهد، حيث تبدأ الأسعار من 140 ديناراً إلى 170 ديناراً والصومالي بحدود 50 إلى 60 ديناراً تقريباً.
ويرى القصاب في سوق المحرق المركزي إبراهيم سالم أن الطلب يعتبر ضعيفاً بسبب الأوضاع الحالية، معتبراً أن الحال كان أفضل بداية شهر رمضان المبارك، حيث اتجه الأفراد إلى التخزين.
وأضاف سالم: «هناك فرق كبير بين رمضان العام الحالي والماضي في الاقبال، حيث بلغت نسبة الانخفاض أكثر من 50% تقريباً.
وقال «يعتبر اللحم العربي الأكثر إقبالاً على الرغم من تراجع الكميات متأثراً بأزمة كورونا (كوفيد 19) بعد إغلاق الحدود مع السعودية»، مؤكداً أن سعر كيلو اللحم الكيني يتراوح بين 3 إلى 3.5 دينار، بعد أن كان يتراوح بين 2.8 دينار إلى 2.9 دينار.
وأضاف أن أسعار المواشي التي يتم استيرادها تعتبر مرتفعة حيث يصل سعر رأس الماشية إلى 160 ديناراً مقارنة مع 90 ديناراً قبل دخول الشهر الفضيل، معللاً ذلك بعدم وجود منفذ غير الأردن.
أما سعر رأس البقر الصومالي فكان سابقاً يبلغ 200 دينار وأكثر بقليل، أما الآن فأقل سعر يبلغ 320 ديناراً، في حين يبلغ سعر رأس الخروف الصومالي 70 ديناراً تقريباً بعد أن كان يترواح بين 40 و45 ديناراً أي بارتفاع يتجاوز 30% تقريباً.