أعادت السلطات الفرنسية، السبت، فتح مئات الشواطئ في البلاد، وبينها شاطئ الريفيرا الشهير، لكن شريطة الالتزام بعدد من القيود مثل عدم أخذ حمامات الشمس على الرمال.
ويعود قرار فتح الشواطئ إلى السلطات المحلية بعد أن أعطت الحكومة الفرنسية الضوء الأخضر لها، ضمن خطتها المتدرجة لإنهاء إغلاق صارم مستمر منذ شهرين بدأ في 17 مارس لكبح تفشي فيروس كورونا (كوفيد 19).
وحذر وزير الداخلية، كريستوف كاستانيه، بينما كان يزور شاطئاً في نورماندي، قائلاً: "لن نتردد" في إغلاق الشواطئ إذا لم يتم احترام القواعد.
ويمكن لمرتادي الشاطئ السباحة ولكن لا يمكنهم الاستلقاء تحت الشمس أو التنزه على الرمال. ويجب الحفاظ على قواعد التباعد الاجتماعي وألا تزيد التجمعات على أكثر من 10 أشخاص.
وقال أحد المصطافين المحليين: "أشعر بضيق بعض الشيء. استطعنا السباحة هذا الصباح والاستمتاع بالبحر الذي لم نره قرابة شهرين. (لكن) لا يمكننا مع ذلك أخذ حمام شمس.. نحن شبه أحرار".
بينما أكد كاستانيه: "الفيروس لايزال موجوداً. ينبغي أن نتعلم التعايش معه... نحن جميعاً مسؤولون عن محاربته" في إشارة إلى المرض الناتج عن الإصابة بالفيروس.
ويعود قرار فتح الشواطئ إلى السلطات المحلية بعد أن أعطت الحكومة الفرنسية الضوء الأخضر لها، ضمن خطتها المتدرجة لإنهاء إغلاق صارم مستمر منذ شهرين بدأ في 17 مارس لكبح تفشي فيروس كورونا (كوفيد 19).
وحذر وزير الداخلية، كريستوف كاستانيه، بينما كان يزور شاطئاً في نورماندي، قائلاً: "لن نتردد" في إغلاق الشواطئ إذا لم يتم احترام القواعد.
ويمكن لمرتادي الشاطئ السباحة ولكن لا يمكنهم الاستلقاء تحت الشمس أو التنزه على الرمال. ويجب الحفاظ على قواعد التباعد الاجتماعي وألا تزيد التجمعات على أكثر من 10 أشخاص.
وقال أحد المصطافين المحليين: "أشعر بضيق بعض الشيء. استطعنا السباحة هذا الصباح والاستمتاع بالبحر الذي لم نره قرابة شهرين. (لكن) لا يمكننا مع ذلك أخذ حمام شمس.. نحن شبه أحرار".
بينما أكد كاستانيه: "الفيروس لايزال موجوداً. ينبغي أن نتعلم التعايش معه... نحن جميعاً مسؤولون عن محاربته" في إشارة إلى المرض الناتج عن الإصابة بالفيروس.