اختتمت جمعية الهلال الأحمر البحريني حملة توصيل مساعدات رمضان على نحو 4500 أسرة في مختلف مناطق المملكة، وذلك وفقاً لجدول الأسر المتعففة المسجلة على قائمات الجمعية.
وقامت جمعية الهلال الأحمر البحريني هذا العام بتسليم المساعدات العينية إلى الأسر المستحقة في منازلها، بدلاً من دعوة تلك الأسر للحضور إلى مقر الجمعية كما جرت العادة سنوياً، وذلك في إطار الإجراءات الاحترازية للوقاية من فايروس كورونا (كوفيد19).
ويأتي توزيع المساعدات على الأسر المستحقة في هذه الظروف الصعبة دليلاً على سعي جمعية الهلال الأحمر لدعم المجتمع البحريني، خاصة وأن الوصول لأكثر من أربعة آلاف منزل في مختلف مناطق البحرين ليس بالأمر السهل.
وقد عمل المتطوعون على تسليم تلك المساعدات للأسر الأكثر استحقاقاً، وتلبية احتياجاتهم، وصون إنسانيتهم وكرامتهم، مستفيدين بذلك من خبرات ومعرفة عميقة لدى جمعية الهلال الأحمر بمتطلبات الأسر المحتاجة على مدى أكثر من أربعين عاماً.
وأشاد الأمين العام لجمعية الهلال الأحمر البحريني بالوكالة والمدير العام للجمعية مبارك الحادي بجهود متطوعي الجمعية الذين يعملون بلا كلل على توزيع المساعدات على الأسر المستحقة رغم جميع التحديات، ومن بينها صعوبة الوصول لعدد من الأسر التي بدلت عناوينها، وضرورة الالتزام الصارم بالإجراءات الاحترازية للوقاية من فيروس كورونا (كوفيد 19).
وقامت جمعية الهلال الأحمر البحريني هذا العام بتسليم المساعدات العينية إلى الأسر المستحقة في منازلها، بدلاً من دعوة تلك الأسر للحضور إلى مقر الجمعية كما جرت العادة سنوياً، وذلك في إطار الإجراءات الاحترازية للوقاية من فايروس كورونا (كوفيد19).
ويأتي توزيع المساعدات على الأسر المستحقة في هذه الظروف الصعبة دليلاً على سعي جمعية الهلال الأحمر لدعم المجتمع البحريني، خاصة وأن الوصول لأكثر من أربعة آلاف منزل في مختلف مناطق البحرين ليس بالأمر السهل.
وقد عمل المتطوعون على تسليم تلك المساعدات للأسر الأكثر استحقاقاً، وتلبية احتياجاتهم، وصون إنسانيتهم وكرامتهم، مستفيدين بذلك من خبرات ومعرفة عميقة لدى جمعية الهلال الأحمر بمتطلبات الأسر المحتاجة على مدى أكثر من أربعين عاماً.
وأشاد الأمين العام لجمعية الهلال الأحمر البحريني بالوكالة والمدير العام للجمعية مبارك الحادي بجهود متطوعي الجمعية الذين يعملون بلا كلل على توزيع المساعدات على الأسر المستحقة رغم جميع التحديات، ومن بينها صعوبة الوصول لعدد من الأسر التي بدلت عناوينها، وضرورة الالتزام الصارم بالإجراءات الاحترازية للوقاية من فيروس كورونا (كوفيد 19).