لندن - محمد حسن
يستهدف صندوق الاستثمارات السعودية جاريث بيل كلاعب رئيسي في المشروع الجديد عقب الحصول على ملكية نادي نيوكاسل يونايتد في صفقة ضخمة تنتظر فقط موافقة الجهات المسؤولة الإنجليزية وقد تصل قيمتها إلى 400 مليون جنيه إسترليني.
ولن يستطيع نادي توتنهام ايقاف عملية بيل إن حدثت، حيث أن خيار الأفضلية لتوتنهام كان موجود لغاية 2019.
فقد كان هناك بند في عقد بيل يمنع بيع اللاعب لنادي إنجليزي إلا بموافقة توتنهام وإن الأفضلية هي لتوتنهام في مساواة العرض المُقدم وإعادة اللاعب. هذا البند انتهى في 2019، الآن باتت الصفقة تتطلب موافقة ريال مدريد وبيل فقط.
لكن سيكون على مسؤولي نيوكاسل أولاً إقناع بيل بالخروج من مدريد، فاللاعب تعود على العيش في مدريد واقتنع بالبيئة هُناك رغم إنه تقريبًا يُعتبر لاعب احتياطي في آخر 3 سنوات.
ولكن الويلزي مصر على التمسك بعقده مع النادي والذي يربطه بالنادي حتى 2022، لكن كيف سيقعنه نيوكاسل يونايتد بالرحيل؟ هل بالراتب فقط؟
اللاعب لا يفكر فقط في المال والراتب ولكنه أيضًا في سبل العيش والراحة التي يراها في مدريد المدينة، فقد وصل لبيل عروض من نادي صيني في الصيف الماضي براتب 25 مليون يورو، لكنه قرر البقاء في مدريد.
في مشروع نيوكاسل الجديد سيكون هناك بلا شك مكان لـ٣ إلى ٤ لاعبين في مشروع النادي الجديد، وبدون شك بيل سيحظى بالمعاملة المميزة إن انتقل.
وسيكون بمقدوره نيوكاسل منح بيل ١٧ مليون يورو وهو راتبه السنوي الذي يتقاضاه في ريال مدريد حاليًا، كما لن يُمانع المدرب القادم لنيوكاسل ماوريسيو بوتشيشينو في تواجد لاعب مثل بيل في فريقه, فقبل سنتين أكال المدير الفني الأرجنتيني بالمديح على بيل وكان يرغب في ضمه لتوتنهام.
ويرغب ريال مدريد في بيع بيل فهو مستهلك رياضيًا وماليًا ودخل في أزمات مع النادي عديدة وحروب كلامية، ولن يطلب رقمًا عاليًا، والنادي يرى إن مبلغ 20 مليون يورو سيكون مبلغ معقول ومقبول من أجل بيع عقد اللاعب إلى نيوكاسل خاصة مع تردي الأسعار بسبب فيروس كورونا.
وسيتكرر بذلك سيناريو بناء مانشستر سيتي، حيث كان انتقال روبينيو من ريال مدريد أيضًا في 2008 هو حجر بناء السيتي الجديد، وهكذا سيكون جاريث بيل هو حجر بناء نيوكاسل يونايتد الجديد.
يستهدف صندوق الاستثمارات السعودية جاريث بيل كلاعب رئيسي في المشروع الجديد عقب الحصول على ملكية نادي نيوكاسل يونايتد في صفقة ضخمة تنتظر فقط موافقة الجهات المسؤولة الإنجليزية وقد تصل قيمتها إلى 400 مليون جنيه إسترليني.
ولن يستطيع نادي توتنهام ايقاف عملية بيل إن حدثت، حيث أن خيار الأفضلية لتوتنهام كان موجود لغاية 2019.
فقد كان هناك بند في عقد بيل يمنع بيع اللاعب لنادي إنجليزي إلا بموافقة توتنهام وإن الأفضلية هي لتوتنهام في مساواة العرض المُقدم وإعادة اللاعب. هذا البند انتهى في 2019، الآن باتت الصفقة تتطلب موافقة ريال مدريد وبيل فقط.
لكن سيكون على مسؤولي نيوكاسل أولاً إقناع بيل بالخروج من مدريد، فاللاعب تعود على العيش في مدريد واقتنع بالبيئة هُناك رغم إنه تقريبًا يُعتبر لاعب احتياطي في آخر 3 سنوات.
ولكن الويلزي مصر على التمسك بعقده مع النادي والذي يربطه بالنادي حتى 2022، لكن كيف سيقعنه نيوكاسل يونايتد بالرحيل؟ هل بالراتب فقط؟
اللاعب لا يفكر فقط في المال والراتب ولكنه أيضًا في سبل العيش والراحة التي يراها في مدريد المدينة، فقد وصل لبيل عروض من نادي صيني في الصيف الماضي براتب 25 مليون يورو، لكنه قرر البقاء في مدريد.
في مشروع نيوكاسل الجديد سيكون هناك بلا شك مكان لـ٣ إلى ٤ لاعبين في مشروع النادي الجديد، وبدون شك بيل سيحظى بالمعاملة المميزة إن انتقل.
وسيكون بمقدوره نيوكاسل منح بيل ١٧ مليون يورو وهو راتبه السنوي الذي يتقاضاه في ريال مدريد حاليًا، كما لن يُمانع المدرب القادم لنيوكاسل ماوريسيو بوتشيشينو في تواجد لاعب مثل بيل في فريقه, فقبل سنتين أكال المدير الفني الأرجنتيني بالمديح على بيل وكان يرغب في ضمه لتوتنهام.
ويرغب ريال مدريد في بيع بيل فهو مستهلك رياضيًا وماليًا ودخل في أزمات مع النادي عديدة وحروب كلامية، ولن يطلب رقمًا عاليًا، والنادي يرى إن مبلغ 20 مليون يورو سيكون مبلغ معقول ومقبول من أجل بيع عقد اللاعب إلى نيوكاسل خاصة مع تردي الأسعار بسبب فيروس كورونا.
وسيتكرر بذلك سيناريو بناء مانشستر سيتي، حيث كان انتقال روبينيو من ريال مدريد أيضًا في 2008 هو حجر بناء السيتي الجديد، وهكذا سيكون جاريث بيل هو حجر بناء نيوكاسل يونايتد الجديد.