تسلم حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى، في احتفال جرى في قصر الصخير أمس أوراق اعتماد سفيرين جديدين لدى مملكة البحرين.
وتسلم جلالة العاهل المفدى أوراق إعتماد كل من:
- السيدة باولا أمادي سفيرة الجمهورية الإيطالية.
- السيد محمد نذر الإسلام سفير جمهورية بنغلاديش الشعبية.
وتبادل صاحب الجلالة مع السفيرين الجديدين الكلمات الترحيبية بهذه المناسبة، مشيداً بالعلاقات الثنائية الوثيقة بين مملكة البحرين والبلدين الصديقين وما تشهده من تطور ونمو في المجالات كافة، متمنياً جلالته لهما كل التوفيق والنجاح في مهامهما الدبلوماسية لتعزيز علاقات التعاون والصداقة الطيبة مع البحرين.
ونقل السفيران إلى جلالة الملك المفدى تحيات وتقدير رئيسي دولتيهما وخالص تمنياتهما لجلالته بموفور الصحة والسعادة ولمملكة البحرين وشعبها دوام التقدم والرقي، مشيدين بالعلاقات الثنائية الوطيدة التي تربط بلديهما مع مملكة البحرين على مختلف الصعد.
وحضر مراسم تقديم أوراق الاعتماد الممثل الشخصي لجلالة الملك المفدى، وممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب مستشار الأمن الوطني رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، ووزير الديوان الملكي، ووزير الخارجية، ورئيس المراسم الملكية.
وكان السفيران وصلا إلى قصر الصخير كل على حدة، حيث كان في استقبالهما رئيس المراسم الملكية، وجرت لهما المراسم المعتادة في مثل هذه المناسبات.
وتسلم جلالة العاهل المفدى أوراق إعتماد كل من:
- السيدة باولا أمادي سفيرة الجمهورية الإيطالية.
- السيد محمد نذر الإسلام سفير جمهورية بنغلاديش الشعبية.
وتبادل صاحب الجلالة مع السفيرين الجديدين الكلمات الترحيبية بهذه المناسبة، مشيداً بالعلاقات الثنائية الوثيقة بين مملكة البحرين والبلدين الصديقين وما تشهده من تطور ونمو في المجالات كافة، متمنياً جلالته لهما كل التوفيق والنجاح في مهامهما الدبلوماسية لتعزيز علاقات التعاون والصداقة الطيبة مع البحرين.
ونقل السفيران إلى جلالة الملك المفدى تحيات وتقدير رئيسي دولتيهما وخالص تمنياتهما لجلالته بموفور الصحة والسعادة ولمملكة البحرين وشعبها دوام التقدم والرقي، مشيدين بالعلاقات الثنائية الوطيدة التي تربط بلديهما مع مملكة البحرين على مختلف الصعد.
وحضر مراسم تقديم أوراق الاعتماد الممثل الشخصي لجلالة الملك المفدى، وممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب مستشار الأمن الوطني رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، ووزير الديوان الملكي، ووزير الخارجية، ورئيس المراسم الملكية.
وكان السفيران وصلا إلى قصر الصخير كل على حدة، حيث كان في استقبالهما رئيس المراسم الملكية، وجرت لهما المراسم المعتادة في مثل هذه المناسبات.