حسن الستري
لا عيد من دون حلوى بحرينية.. حتى وإن أجبرتنا الإجراءات الاحترازية للتصدي لجائحة كورونا (كوفيد 19) على الجلوس بالمنزل هذا العام، وعدم الخروج لتبادل التهاني والتبريكات مع الأهل والأصدقاء.
بهذه الكلمات استهل أنور مدن حديثه لـ«الوطن»، وقال: الحلوى البحرينية لها رونقها الخاص خلال يوم العيد، ولا يمكن أن أتصور أن يمر العيد من دون أن أتذوق طعم الحلوى البحرينية.
واتفقت معه زهراء أبورويس قائلة: اعتدنا على شراء الحلوى ليلة العيد من كل عام، وأحياناً صباح العيد، و«صينية القدوع» الذي نقدمها للزوار الذين يأتون لزيارتنا صباح العيد لتقديم التهاني به، ومن دونها كأننا لم نضع شيئاً لضيافتهم.
وتابعت: بسبب الإجراءات الاحترازية التي فرضتها جائحة كورونا (كوفيد 19)، فإنه لا يتوقع أن يقوم الأهالي بتبادل الزيارات يوم العيد، ولكننا بالتأكيد لن نستغني عن الحلوى البحرينية، فهي عروس العيد.
وقال عيسى العصفور: يكفي نظرة واحدة لمحلات الحلوى ليلة العيد لتعرف أهميتها لدى المواطنين في يومه، أضافة إلى أن محلات الحلوى لا تغلق أبوابها يوم العيد، وما ذلك إلا لوجود إقبال كبير عليها.
وأضاف: بالنسبة إلي أذهب سنوياً ليلة العيد لمحلات الحلوى بـ«صينية» خاصة من منزلي، ليضعوا الحلوى فيها، فهذا شي يميز «القدوع» الذي نضعه لضيوفنا عن غيرنا، فهي الطبق المفضل يوم العيد، وبالتأكيد لن نستغني عنه.
لا عيد من دون حلوى بحرينية.. حتى وإن أجبرتنا الإجراءات الاحترازية للتصدي لجائحة كورونا (كوفيد 19) على الجلوس بالمنزل هذا العام، وعدم الخروج لتبادل التهاني والتبريكات مع الأهل والأصدقاء.
بهذه الكلمات استهل أنور مدن حديثه لـ«الوطن»، وقال: الحلوى البحرينية لها رونقها الخاص خلال يوم العيد، ولا يمكن أن أتصور أن يمر العيد من دون أن أتذوق طعم الحلوى البحرينية.
واتفقت معه زهراء أبورويس قائلة: اعتدنا على شراء الحلوى ليلة العيد من كل عام، وأحياناً صباح العيد، و«صينية القدوع» الذي نقدمها للزوار الذين يأتون لزيارتنا صباح العيد لتقديم التهاني به، ومن دونها كأننا لم نضع شيئاً لضيافتهم.
وتابعت: بسبب الإجراءات الاحترازية التي فرضتها جائحة كورونا (كوفيد 19)، فإنه لا يتوقع أن يقوم الأهالي بتبادل الزيارات يوم العيد، ولكننا بالتأكيد لن نستغني عن الحلوى البحرينية، فهي عروس العيد.
وقال عيسى العصفور: يكفي نظرة واحدة لمحلات الحلوى ليلة العيد لتعرف أهميتها لدى المواطنين في يومه، أضافة إلى أن محلات الحلوى لا تغلق أبوابها يوم العيد، وما ذلك إلا لوجود إقبال كبير عليها.
وأضاف: بالنسبة إلي أذهب سنوياً ليلة العيد لمحلات الحلوى بـ«صينية» خاصة من منزلي، ليضعوا الحلوى فيها، فهذا شي يميز «القدوع» الذي نضعه لضيوفنا عن غيرنا، فهي الطبق المفضل يوم العيد، وبالتأكيد لن نستغني عنه.