إبراهيم الرقيمي
اعتاد الشباب والأطفال والعائلات قضاء يوم العيد في المجمعات التجارية والمطاعم، ومشاهدة أحدث الأفلام على صالات السينما المختلفة والمنتشرة في مختلف مناطق البحرين.
وكعادة كورونا (كوفيد 19) الذي حرم الحضور في دور السينما وصالات المسارح، فاتفق معظم المواطنين على أن البديل الحالي هو شبكة "نتفلكس" العالمية، وكما طالب بعضهم بتفعيل سينما السيارات التي كانت تنتشر قديماً، لتحقيقها التباعد الاجتماعي وكوسيلة ترفيه بديلة في هذا الوضع.
تقول صفية عبدالله، إنها اعتادت في كل عيد الذهاب مع والدتها وأخوتها إلى السينما لحضور أفلام العيد، وفي كل مرة يتم الجدال على الفلم الأفضل وتقييمه نهاية الفلم.
وتضيف أن أبواب السينما أغلقت بسبب كورونا (كوفيد 19)، وأن البديل سيكون باختيار فلم عائلي وبثه على شاشة التلفاز مع إعداد بعض الوجبات الخفيفة والفشار والمشروبات المتنوعة للإحساس بشعور السينما الحقيقية.
ودعت صفية الجميع، إلى صنع الفرحة وشعور العيد بأنفسهم من خلال ما يملكون في المنزل، وعدم الخروج إلى للضرورة لتمر الأعياد دون إصابات.
من جانبه يقول نسيم حسن، إنه سيقضي ليلة العيد بمشاهدة مسلسلات نتفلكس مع أصدقاء في إحدى المجالس، أو في السيارة إذا اقتضى الأمر، لافتاً إلى أن الفرحة في العيد أصبحت محدودة ولم تعد كما كانت بسبب أزمة كورونا (كوفيد 19).
ويضيف: "أتمنى لو كان هناك سينما للسيارات كما كان في السابق، وكما تم تطبيقه في الإمارات، كونها من أبسط أنواع الرفاهية والتي تحافظ على التباعد الاجتماعي وتحقق الوقاية من فيروس كورونا (كوفيد 19)".
اعتاد الشباب والأطفال والعائلات قضاء يوم العيد في المجمعات التجارية والمطاعم، ومشاهدة أحدث الأفلام على صالات السينما المختلفة والمنتشرة في مختلف مناطق البحرين.
وكعادة كورونا (كوفيد 19) الذي حرم الحضور في دور السينما وصالات المسارح، فاتفق معظم المواطنين على أن البديل الحالي هو شبكة "نتفلكس" العالمية، وكما طالب بعضهم بتفعيل سينما السيارات التي كانت تنتشر قديماً، لتحقيقها التباعد الاجتماعي وكوسيلة ترفيه بديلة في هذا الوضع.
تقول صفية عبدالله، إنها اعتادت في كل عيد الذهاب مع والدتها وأخوتها إلى السينما لحضور أفلام العيد، وفي كل مرة يتم الجدال على الفلم الأفضل وتقييمه نهاية الفلم.
وتضيف أن أبواب السينما أغلقت بسبب كورونا (كوفيد 19)، وأن البديل سيكون باختيار فلم عائلي وبثه على شاشة التلفاز مع إعداد بعض الوجبات الخفيفة والفشار والمشروبات المتنوعة للإحساس بشعور السينما الحقيقية.
ودعت صفية الجميع، إلى صنع الفرحة وشعور العيد بأنفسهم من خلال ما يملكون في المنزل، وعدم الخروج إلى للضرورة لتمر الأعياد دون إصابات.
من جانبه يقول نسيم حسن، إنه سيقضي ليلة العيد بمشاهدة مسلسلات نتفلكس مع أصدقاء في إحدى المجالس، أو في السيارة إذا اقتضى الأمر، لافتاً إلى أن الفرحة في العيد أصبحت محدودة ولم تعد كما كانت بسبب أزمة كورونا (كوفيد 19).
ويضيف: "أتمنى لو كان هناك سينما للسيارات كما كان في السابق، وكما تم تطبيقه في الإمارات، كونها من أبسط أنواع الرفاهية والتي تحافظ على التباعد الاجتماعي وتحقق الوقاية من فيروس كورونا (كوفيد 19)".