براءة الحسن
لم يتعب مدرب ريال مدريد زين الدين زيدان من التأكيد على أهمية جميع اللاعبين تحت تصرفه منذ توليه مقاليد ريال مدريد في يناير 2016، وقد وصلت فلسفته في المداورة إلى ذروتها في موسم 2016/2017 حيث فاز بثنائية الدوري والأبطال، وفي هذا الموسم خاطر بهذا النظام في مباريات مهمة مثل ريال سوسيداد في الكأس والصيغة لم تكن ناجحة، ومع ذلك أصر زيزو أنه ليس نادماً.
وإذا لم تكن الهزائم جعلت منه يغير فكرته، فإن عودة كرة القدم بعد كورونا الشهر المقبل سوف ترسخ فلسفته أكثر، لأنه وبحسب الجدول الموضوع من قبل رابطة الدوري الإسباني والاتحاد الإسباني سيتم لعب مباراتين في الأسبوع لمدة شهر ونصف وبالتالي سيراهن زيدان على فريقين مختلفين تقريباً كل ثلاثة أيام.
ولن يكون من المفاجئ عندما يغير زيدان ثمانية أو تسعة لاعبين من مباراة إلى أخرى، لأن هذا هو ما يدور في خلده ولأنها هي الرسالة التي ينقلها إلى لاعبيه، إذا كان جميع اللاعبين مهمين من قبل، فهم الآن أكثر أهمية.
بالإضافة إلى ذلك يمكن إجراء خمسة تغييرات في المباراة، وهنا ستكون فرصة للاعبين الذين كانت لديهم فرص أقل في السابق على الرغم من المداورة مثل إبراهيم دياز، ماريانو أو ميليتاو، فيما سيحصل لاعبون مثل بيل وخاميس على المزيد من الفرص للبدء بفلسفة تغيير التشكيلة كل ثلاثة أيام.
سيواجه زيدان نفس المشكلة التي واجهها في سبتمبر ويناير ومارس، وهي معوض كاسيميرو، الذي لا يزال اللاعب الوحيد الذي ليس لديه بديل واضح في الفريق، ولكن في بقية المراكز يجد بدائل، حتى في الهجوم فقد استعاد إيدين هازارد وماركو أسينسيو.
يعاني زيزو حالياً من إصابة يوفيتش "سيغيب لنهاية الموسم" وماريانو (الذي يأمل في العودة إلى التدريب قريباً) ولكن على الرغم من هذا فلديه لاعبين مثل بنزيمة، هازارد، فينيسيوس، بيل، لوكاس، أسينسيو وإبراهيم. ثمانية لاعبين يمكن أن يكونوا أساسيين في أي وقت، وسيكونوا عشرة إذا كان المهاجمين البديلين لبنزيمة في صحة جيدة.
عدد قليل من الفرق لديها الموارد الهجومية مثل ريال مدريد الذي يفتقر إلى الهداف القاتل، ولكن لديه لاعبين مبدعين في الهجوم. في المقارنة مع برشلونة على سبيل المثال الفرق كبير في خط الوسط، يقدم كاسيميرو، كروس، مودريتش، فالفيردي، إيسكو وخاميس العديد من الخيارات لزيدان، على الرغم من أن جميعهم تقريباً لهم مهام البناء وصنع الفرص. كاسيميرو هو لاعب الإرتكاز الوحيد الموجود حاليًا في تشكيلة ريال مدريد.
لم يتعب مدرب ريال مدريد زين الدين زيدان من التأكيد على أهمية جميع اللاعبين تحت تصرفه منذ توليه مقاليد ريال مدريد في يناير 2016، وقد وصلت فلسفته في المداورة إلى ذروتها في موسم 2016/2017 حيث فاز بثنائية الدوري والأبطال، وفي هذا الموسم خاطر بهذا النظام في مباريات مهمة مثل ريال سوسيداد في الكأس والصيغة لم تكن ناجحة، ومع ذلك أصر زيزو أنه ليس نادماً.
وإذا لم تكن الهزائم جعلت منه يغير فكرته، فإن عودة كرة القدم بعد كورونا الشهر المقبل سوف ترسخ فلسفته أكثر، لأنه وبحسب الجدول الموضوع من قبل رابطة الدوري الإسباني والاتحاد الإسباني سيتم لعب مباراتين في الأسبوع لمدة شهر ونصف وبالتالي سيراهن زيدان على فريقين مختلفين تقريباً كل ثلاثة أيام.
ولن يكون من المفاجئ عندما يغير زيدان ثمانية أو تسعة لاعبين من مباراة إلى أخرى، لأن هذا هو ما يدور في خلده ولأنها هي الرسالة التي ينقلها إلى لاعبيه، إذا كان جميع اللاعبين مهمين من قبل، فهم الآن أكثر أهمية.
بالإضافة إلى ذلك يمكن إجراء خمسة تغييرات في المباراة، وهنا ستكون فرصة للاعبين الذين كانت لديهم فرص أقل في السابق على الرغم من المداورة مثل إبراهيم دياز، ماريانو أو ميليتاو، فيما سيحصل لاعبون مثل بيل وخاميس على المزيد من الفرص للبدء بفلسفة تغيير التشكيلة كل ثلاثة أيام.
سيواجه زيدان نفس المشكلة التي واجهها في سبتمبر ويناير ومارس، وهي معوض كاسيميرو، الذي لا يزال اللاعب الوحيد الذي ليس لديه بديل واضح في الفريق، ولكن في بقية المراكز يجد بدائل، حتى في الهجوم فقد استعاد إيدين هازارد وماركو أسينسيو.
يعاني زيزو حالياً من إصابة يوفيتش "سيغيب لنهاية الموسم" وماريانو (الذي يأمل في العودة إلى التدريب قريباً) ولكن على الرغم من هذا فلديه لاعبين مثل بنزيمة، هازارد، فينيسيوس، بيل، لوكاس، أسينسيو وإبراهيم. ثمانية لاعبين يمكن أن يكونوا أساسيين في أي وقت، وسيكونوا عشرة إذا كان المهاجمين البديلين لبنزيمة في صحة جيدة.
عدد قليل من الفرق لديها الموارد الهجومية مثل ريال مدريد الذي يفتقر إلى الهداف القاتل، ولكن لديه لاعبين مبدعين في الهجوم. في المقارنة مع برشلونة على سبيل المثال الفرق كبير في خط الوسط، يقدم كاسيميرو، كروس، مودريتش، فالفيردي، إيسكو وخاميس العديد من الخيارات لزيدان، على الرغم من أن جميعهم تقريباً لهم مهام البناء وصنع الفرص. كاسيميرو هو لاعب الإرتكاز الوحيد الموجود حاليًا في تشكيلة ريال مدريد.