أكدت مدير عام أمانة العاصمة شوقية حميدان، أن عدد الملاحظات والبلاغات التي تلقتها أمانة العاصمة خلال الربع الأول من هذا العام في الفترة من يناير وحتى نهاية مارس 2020 بلغت 328 ملاحظة، حيث تم الرد على 26 استفساراً، و12 مقترحاً، بنسبة معالجة للشكاوى والملاحظات تصل إلى 100%.
وبينت حميدان، حول كيفية تلقي هذه الملاحظات والبلاغات والاستفسارات، أن أمانة العاصمة خلقت عدداً من القنوات الإعلامية تشمل الإعلام التقليدي أو الإلكتروني، وتطبيقات أخرى كخدمة الواتس آب أيضاً، موضحة أن 82% من الملاحظات والبلاغات بعدد 223 تم تلقيها عبر النظام الوطني للمقترحات والشكاوى "تواصل"، وجاء ثانياً الشكاوى التي وردت عبر الاتصال الهاتفي حيث بلغت نسبتها 8% وبلغ عددها 46 ملاحظة، ثم البلاغات التي تلقتها الأمانة المحولة من محافظة العاصمة بنسبة 5% وعددها 33 ملاحظة، فيما بلغ عدد الملاحظات التي تلقتها الأمانة من الحضور الشخصي المحلية نحو 24 ملاحظة، وشكلت نسبة 5% من إجمالي البلاغات، وقد تم الرد عليها جميعها.
وأشارت حميدان إلى أن الوقت المحدد لرفع الملاحظات والبلاغات هو يومان عمل فقط، مؤكدة حرص أمانة العاصمة على متابعة معالجة شكاوى وملاحظات المواطنين في أسرع وقت ممكن، مؤكدة أن أمانة العاصمة تسعى لتيسير وتحسين جودة خدمة تلقي الشكاوى من خلال متابعة ملاحظات الجمهور أيضاً في مختلف قنوات التواصل الاجتماعي وتقوم بالرد عليها، ويحقق ذلك زيادة وعي المجتمع بدور البلدية واختصاصاتها والخدمات التي تقدمها ما ينعكس على تقليل المخالفات البلدية.
وحول أنواع البلاغات والملاحظات التي وردت على أمانة العاصمة من الجمهور خلال الفترة، بينت حميدان أن النسبة الأكبر تعلقت بأمور نظافة المناطق وبلغت 44% أي 221 ملاحظة وتنوعت بين طلب توفير حاويات وإزالة مخالفات متنوعة، ثم تلك المتعلقة بالمنتزهات والحدائق بنسبة 38% وعددها 52 ملاحظة، يلي ذلك ملاحظات خدمات المشتركين بنسبة 10% وعددها 15 ملاحظة، فيما توزعت بقية ملاحظات الجمهور بين تراخيص البناء وتراخيص الخدمات والرقابة والتفتيش والأسواق إلى جانب الرسوم البلدية على المباني.
وأوضحت إلى أن أمانة العاصمة حققت نتائج إيجابية من خلال النظام الوطني للمقترحات والشكاوى (تواصل) في معالجة مشكلات المواطنين في ظل الإجراءات الاحترازية الراهنة التي تخوضها مملكة البحرين ضد فيروس كورونا، وهذا النظام الوطني الذي تأتي ثمراته يوم بعد يوم أوجد سهولة كبيرة في الرد على جميع الشكاوى والملاحظات المقدمة من قبل المواطنين والمقيمين، وأن من أهم الإيجابيات أن يضفى مزيداً من المرونة على آليات التواصل بين البلدية والمواطنين.
ودعت حميدان المواطنين إرسال ملاحظاتهم وبلاغاتهم حول النظام الوطني للمقترحات والشكاوى "تواصل"، مشيرة إلى أن الأمانة ستتابع الشكاوى وملاحظات المواطنين عبر النظام لاتخاذ جميع الإجراءات اللازمة لمعالجتها.
وبينت حميدان، حول كيفية تلقي هذه الملاحظات والبلاغات والاستفسارات، أن أمانة العاصمة خلقت عدداً من القنوات الإعلامية تشمل الإعلام التقليدي أو الإلكتروني، وتطبيقات أخرى كخدمة الواتس آب أيضاً، موضحة أن 82% من الملاحظات والبلاغات بعدد 223 تم تلقيها عبر النظام الوطني للمقترحات والشكاوى "تواصل"، وجاء ثانياً الشكاوى التي وردت عبر الاتصال الهاتفي حيث بلغت نسبتها 8% وبلغ عددها 46 ملاحظة، ثم البلاغات التي تلقتها الأمانة المحولة من محافظة العاصمة بنسبة 5% وعددها 33 ملاحظة، فيما بلغ عدد الملاحظات التي تلقتها الأمانة من الحضور الشخصي المحلية نحو 24 ملاحظة، وشكلت نسبة 5% من إجمالي البلاغات، وقد تم الرد عليها جميعها.
وأشارت حميدان إلى أن الوقت المحدد لرفع الملاحظات والبلاغات هو يومان عمل فقط، مؤكدة حرص أمانة العاصمة على متابعة معالجة شكاوى وملاحظات المواطنين في أسرع وقت ممكن، مؤكدة أن أمانة العاصمة تسعى لتيسير وتحسين جودة خدمة تلقي الشكاوى من خلال متابعة ملاحظات الجمهور أيضاً في مختلف قنوات التواصل الاجتماعي وتقوم بالرد عليها، ويحقق ذلك زيادة وعي المجتمع بدور البلدية واختصاصاتها والخدمات التي تقدمها ما ينعكس على تقليل المخالفات البلدية.
وحول أنواع البلاغات والملاحظات التي وردت على أمانة العاصمة من الجمهور خلال الفترة، بينت حميدان أن النسبة الأكبر تعلقت بأمور نظافة المناطق وبلغت 44% أي 221 ملاحظة وتنوعت بين طلب توفير حاويات وإزالة مخالفات متنوعة، ثم تلك المتعلقة بالمنتزهات والحدائق بنسبة 38% وعددها 52 ملاحظة، يلي ذلك ملاحظات خدمات المشتركين بنسبة 10% وعددها 15 ملاحظة، فيما توزعت بقية ملاحظات الجمهور بين تراخيص البناء وتراخيص الخدمات والرقابة والتفتيش والأسواق إلى جانب الرسوم البلدية على المباني.
وأوضحت إلى أن أمانة العاصمة حققت نتائج إيجابية من خلال النظام الوطني للمقترحات والشكاوى (تواصل) في معالجة مشكلات المواطنين في ظل الإجراءات الاحترازية الراهنة التي تخوضها مملكة البحرين ضد فيروس كورونا، وهذا النظام الوطني الذي تأتي ثمراته يوم بعد يوم أوجد سهولة كبيرة في الرد على جميع الشكاوى والملاحظات المقدمة من قبل المواطنين والمقيمين، وأن من أهم الإيجابيات أن يضفى مزيداً من المرونة على آليات التواصل بين البلدية والمواطنين.
ودعت حميدان المواطنين إرسال ملاحظاتهم وبلاغاتهم حول النظام الوطني للمقترحات والشكاوى "تواصل"، مشيرة إلى أن الأمانة ستتابع الشكاوى وملاحظات المواطنين عبر النظام لاتخاذ جميع الإجراءات اللازمة لمعالجتها.