(بوابة العين الإخبارية): دخلت الخطوط الجوية القطرية في دوامة جديدة من التخبط عقب إعلانها تسريح عدد كبير من العمال والموظفين، ونفت الأربعاء السماح للقطريين بالسفر ابتداءً من أول يونيو المقبل.
وأعلنت شركة الخطوط الجوية القطرية قبل أيام، الاستغناء عن عدد من الموظفين بسبب جائحة كورونا (كوفيد 19) التي أحدثت شللاً لصناعة الطيران على مستوى العالم.
وأرسلت الخطوط الجوية القطرية بيانا لوكالة الأسوشيتد برس، تؤكد فيه تسريح العمال.
وذكر البيان "الأثر غير المسبوق الذي شهدته صناعتنا تسبب في تحديات كبيرة لجميع شركات الطيران وعلينا أن نعمل بشكل حاسم لحماية مستقبل شركتنا".
وعبرت الخطوط الجوية القطرية والباكر عن أمل الشركة في الاستعادة مجدداً بالموظفين بمجرد خروج الطيران العالمي من الوباء.
وقالت الخطوط القطرية في بيان عبر حسابها على موقع "تويتر" إنها تنفي التغريدة المنسوبة إلى حسابها عبر "تويتر" والتي تم التلاعب بها باستخدام برنامج تعديل الصور فوتوشوب، ونسبها إلى الناقلة الوطنية لتتضمن السماح للمواطنين بالسفر ابتداءً من أول الشهر المقبل، وأهابت بالجميع تحري الدقة في تناقل الأخبار.
وتمتلك الخطوط الجوية القطرية، التي بدأت العمل عام 1994، أسطولاً يتألف من أكثر من 200 طائرة تقلع من مطار حمد الدولي الذي تم بناؤه مؤخراً في الدوحة.
ومنذ تفشي وباء كورونا قامت الخطوط الجوية القطرية، بتسيير رحلات لإعادة مواطنيها، بالإضافة إلى تكثيف عمليات الشحن الخاصة بها.
وأعلنت شركة الخطوط الجوية القطرية قبل أيام، الاستغناء عن عدد من الموظفين بسبب جائحة كورونا (كوفيد 19) التي أحدثت شللاً لصناعة الطيران على مستوى العالم.
وأرسلت الخطوط الجوية القطرية بيانا لوكالة الأسوشيتد برس، تؤكد فيه تسريح العمال.
وذكر البيان "الأثر غير المسبوق الذي شهدته صناعتنا تسبب في تحديات كبيرة لجميع شركات الطيران وعلينا أن نعمل بشكل حاسم لحماية مستقبل شركتنا".
وعبرت الخطوط الجوية القطرية والباكر عن أمل الشركة في الاستعادة مجدداً بالموظفين بمجرد خروج الطيران العالمي من الوباء.
وقالت الخطوط القطرية في بيان عبر حسابها على موقع "تويتر" إنها تنفي التغريدة المنسوبة إلى حسابها عبر "تويتر" والتي تم التلاعب بها باستخدام برنامج تعديل الصور فوتوشوب، ونسبها إلى الناقلة الوطنية لتتضمن السماح للمواطنين بالسفر ابتداءً من أول الشهر المقبل، وأهابت بالجميع تحري الدقة في تناقل الأخبار.
وتمتلك الخطوط الجوية القطرية، التي بدأت العمل عام 1994، أسطولاً يتألف من أكثر من 200 طائرة تقلع من مطار حمد الدولي الذي تم بناؤه مؤخراً في الدوحة.
ومنذ تفشي وباء كورونا قامت الخطوط الجوية القطرية، بتسيير رحلات لإعادة مواطنيها، بالإضافة إلى تكثيف عمليات الشحن الخاصة بها.