أوضح الدكتور فواز الشروقي مدير إدارة العلاقات العامة والإعلام بوزارة التربية والتعليم، بأن الإعلان عن تاريخ العودة المدرسية للعام الدراسي الجديد 2020/2021م، كان – كما هو وارد في التصريح المنشور-مبدئياً ووفقاً للجدول المعلن والمنشور على الموقع الإلكتروني للوزارة منذ بداية العام الدراسي الحالي، وأن الأمر الجديد الوحيد في هذا الإعلان، هو تأجيل تاريخ عودة الهيئات الإدارية والتعليمية والفنية للمدارس من 1 سبتمبر الى 6 سبتمبر 2020م، لأسباب تتعلق باستكمال الصيانة الشاملة لعدد من المدارس.
وأضاف الشروقي أن التأكيد على التواريخ المبدئية للعودة كان ضرورياً لاعتبارات تتعلق بالاستعدادات المختلفة المتعلقة بالمعلمين والطلبة وأولياء أمورهم، والذين من حقهم أن يكونوا على علم مسبقاً بالتواريخ المبدئية للعودة لترتيب أوضاعهم.
وقد جرى التأكيد على التواريخ المبدئية المنشورة، لأن قرار العودة الفعلية وشكلها وموعدها في ظل انتشار جائحة كورونا أو انحسارها لا يتوقف على رأي الوزارة فقط، بل له علاقة بكل ما يتعلق بالوضع الصحي، ولكن، وفي جميع الأحوال، فإن التعلم مستمر، سواء بالشكل المدرسي الاعتيادي، أو بالشكل الرقمي بالدراسة عن بُعد، والذي نجحت فيه الوزارة بشكل كبير في الفصل الدراسي الثاني من العام الدراسي الحالي، وتحرص الوزارة حالياً على إعداد العدة لذلك وفقاً للسيناريوهات المختلفة. وسواءً أعادت المدارس للعمل في التواريخ المحددة سلفاً بالصورة الطبيعية أو بأي صورة أخرى، فإن التعلم الرقمي عن بُعد سوف يتواصل في جميع الأحوال، لتعزيز عمليتي التعليم والتعلم، والمختصون بالوزارة بصدد استكمال المواد الرقمية للفصل الدراسي الأول من العام الدراسي المقبل، وسوف يتم الانتهاء منها بإذن الله قبل نهاية الإجازة الصيفية التي تبدأ في الأول من يوليو 2020م.
وأضاف الشروقي أن التأكيد على التواريخ المبدئية للعودة كان ضرورياً لاعتبارات تتعلق بالاستعدادات المختلفة المتعلقة بالمعلمين والطلبة وأولياء أمورهم، والذين من حقهم أن يكونوا على علم مسبقاً بالتواريخ المبدئية للعودة لترتيب أوضاعهم.
وقد جرى التأكيد على التواريخ المبدئية المنشورة، لأن قرار العودة الفعلية وشكلها وموعدها في ظل انتشار جائحة كورونا أو انحسارها لا يتوقف على رأي الوزارة فقط، بل له علاقة بكل ما يتعلق بالوضع الصحي، ولكن، وفي جميع الأحوال، فإن التعلم مستمر، سواء بالشكل المدرسي الاعتيادي، أو بالشكل الرقمي بالدراسة عن بُعد، والذي نجحت فيه الوزارة بشكل كبير في الفصل الدراسي الثاني من العام الدراسي الحالي، وتحرص الوزارة حالياً على إعداد العدة لذلك وفقاً للسيناريوهات المختلفة. وسواءً أعادت المدارس للعمل في التواريخ المحددة سلفاً بالصورة الطبيعية أو بأي صورة أخرى، فإن التعلم الرقمي عن بُعد سوف يتواصل في جميع الأحوال، لتعزيز عمليتي التعليم والتعلم، والمختصون بالوزارة بصدد استكمال المواد الرقمية للفصل الدراسي الأول من العام الدراسي المقبل، وسوف يتم الانتهاء منها بإذن الله قبل نهاية الإجازة الصيفية التي تبدأ في الأول من يوليو 2020م.