انطلقت دورة المستوى الثاني للبرنامج الوطني للمدربين والتي تنظمها الأكاديمية الأولمبية التابعة للجنة الأولمبية البحرينية حتى 14 يونيو الجاري، عن طريق الاتصال المرئي.
يأتي ذلك، انطلاقاً من حرص اللجنة الأولمبية لمواصلة تقديم الخدمات التعليمية للدارسين والتي تتضمن حزمة من الدورات وورش العمل والندوات التي تعنى بتطوير الكوادر الفنية والإدارية تنفيذاً للخطة السنوية للأكاديمية الأولمبية.
وخصصت الدورة الحالية للدارسين من المملكة العربية السعودية والذين يبلغ عددهم 25 دارساً بالإضافة إلى وجود دارس واحد من البحرين وآخر من جمهورية الجزائر، وجميعهم سبق وأن اجتازوا دورة المستوى الأول.
ويحاضر في الدورة كلا من عادل العصفور، محسن علي، والمدرب علي العنزور فيما يشرف على الدورة كلا من رئيس التدريب والتطوير محمود يتيم، واختصاصيي التدريب أماني جمعة ومريم مطر.
وكانت الأكاديمية الأولمبية، نجحت في تطبيق التعلم الإلكتروني عن بعد منذ شهرين تقريباً تنفيذاً لتوجيهات الأمين العام سعادة السيد محمد حسن النصف، من خلال خلق صف دراسي متكامل عن طريق "on line" سواء باستخدام أجهزة الحاسوب أو الهاتف الذكي أو الآيباد أو أي جهاز لوحي آخر للدارسين، وسط تفاعل وإشادة من قبل المشاركين في الدورات التي أقيمت حتى الآن.
يأتي ذلك، انطلاقاً من حرص اللجنة الأولمبية لمواصلة تقديم الخدمات التعليمية للدارسين والتي تتضمن حزمة من الدورات وورش العمل والندوات التي تعنى بتطوير الكوادر الفنية والإدارية تنفيذاً للخطة السنوية للأكاديمية الأولمبية.
وخصصت الدورة الحالية للدارسين من المملكة العربية السعودية والذين يبلغ عددهم 25 دارساً بالإضافة إلى وجود دارس واحد من البحرين وآخر من جمهورية الجزائر، وجميعهم سبق وأن اجتازوا دورة المستوى الأول.
ويحاضر في الدورة كلا من عادل العصفور، محسن علي، والمدرب علي العنزور فيما يشرف على الدورة كلا من رئيس التدريب والتطوير محمود يتيم، واختصاصيي التدريب أماني جمعة ومريم مطر.
وكانت الأكاديمية الأولمبية، نجحت في تطبيق التعلم الإلكتروني عن بعد منذ شهرين تقريباً تنفيذاً لتوجيهات الأمين العام سعادة السيد محمد حسن النصف، من خلال خلق صف دراسي متكامل عن طريق "on line" سواء باستخدام أجهزة الحاسوب أو الهاتف الذكي أو الآيباد أو أي جهاز لوحي آخر للدارسين، وسط تفاعل وإشادة من قبل المشاركين في الدورات التي أقيمت حتى الآن.