سماهر سيف اليزل
أكد عدد من أولياء الأمور والطلبة على أهمية القناة التعليمية التي بدأت البث التلفزيوني للدروس بشكل ممنهج بحسب المواد والفصول الدراسية، متيحة بذلك الفرصة للطلبة بالاستمرار في العملية التعليمية قاهرة بذلك كل الظروف الجبرية التي تمر بها المملكة، لافتين لضرورة تنمية حس المسؤولية من قبل الطلبة وأولياء الأمور.
وقالت فاطمة علي ولية أمر طالبة في المرحلة الثانوية إن هذه المبادرة مهمة جداً في ظل الظروف المفاجئة التي تمر بها البحرين وتوقف الدوام المدرسي، وهي دليل على حرص وزارة التربية والتعليم على استمرارية الفصل الدراسي وعدم ضياعه على الطلبة خصوصاً المرحلة الثانوية، وتضيف بدأ البث يوم أمس ويحتاج ظهور الأثر والاستفادة لوقت أطول، ويجب على الطلبة التحلي بروح المسؤولية وتقدير جهود وزارة التربية والحرص على متابعة هذه الدروس.
ومن جانبها تقول الطالبة أمينة أحمد أنها مبادرة جميلة وعمل متقن ونحرص أنا وزميلاتي على المتابعة اول بأول، وعلى الأهل إلزام أبنائهم لتحقيق القدر الأكبر من الاستفادة، كما ان هذه الدروس المقدمة على القناة التعليمية في التلفاز واليويتيوب تعتبر مرجعاً مفيداً، ووجودها على قناة اليويتيوب يتيح لنا العودة لها في أي وقت وإعادة الشرح لعدة مرات وبذلك نضمن أن لا يفوتنا شيئاً.
أما ليلى السيد فتقول إن القناة تقوم بعمل ممتاز فيما يتعلق بمواد التربية والعربي والدين "مواد الحفظ " أما بالنسبة لمواد الرياضيات والفيزياء والحسابات فأعتقد أن الموضوع سيكون صعباً على الطلبة حيث إن هذه المواد تحتاج لشرح مختلف ولتطبيق عملي مباشر حتى يحقق الطالب الاستفادة الكبرى من خلالها.
اقترحت مها عادل الحادي ولية أمر وأستاذة تصميم وتقانة وتربية فنية أن يكون هناك تنسيق بين القناة التعليمية والبوابة الإلكترونية بحيث يقدم الشرح على القناة ومن ثم يلزم الطلبة بواجبات وأنشطة للمواد، وذلك لتفعيل الشرح بطريقة أفضل ولتتأكد من التزام واستفادة الطلبة بشكل أكبر.
مضيفة: يجب تنسيق مواعيد لكل مستوى بحيث يعرف الطالب متى يتابع مادة تخصصة، ويفضل لو يتم عرض مادة واحدة في كل يوم.
ومن جانب آخر تقول الطالبة أميرة محسن أرى لبرنامج القناة التعليمية نقاط قوة ونقاط ضعف تتمثل نقاط قوته في أنه سيتيح للطلبة استمرارية التعليم وعدم ضياع الفصل، والمحافظة على إدراك الطالب وضمان عدم نسيانه للدروس، أما نقاط الضعف فهي في صعوبة التواصل، وفروقات الاستيعاب لدى الطلبة، ووجود مواد كثير خاصة في المراحل الثانوية تحتاج للتطبيق العملي والممارسة.
أكد عدد من أولياء الأمور والطلبة على أهمية القناة التعليمية التي بدأت البث التلفزيوني للدروس بشكل ممنهج بحسب المواد والفصول الدراسية، متيحة بذلك الفرصة للطلبة بالاستمرار في العملية التعليمية قاهرة بذلك كل الظروف الجبرية التي تمر بها المملكة، لافتين لضرورة تنمية حس المسؤولية من قبل الطلبة وأولياء الأمور.
وقالت فاطمة علي ولية أمر طالبة في المرحلة الثانوية إن هذه المبادرة مهمة جداً في ظل الظروف المفاجئة التي تمر بها البحرين وتوقف الدوام المدرسي، وهي دليل على حرص وزارة التربية والتعليم على استمرارية الفصل الدراسي وعدم ضياعه على الطلبة خصوصاً المرحلة الثانوية، وتضيف بدأ البث يوم أمس ويحتاج ظهور الأثر والاستفادة لوقت أطول، ويجب على الطلبة التحلي بروح المسؤولية وتقدير جهود وزارة التربية والحرص على متابعة هذه الدروس.
ومن جانبها تقول الطالبة أمينة أحمد أنها مبادرة جميلة وعمل متقن ونحرص أنا وزميلاتي على المتابعة اول بأول، وعلى الأهل إلزام أبنائهم لتحقيق القدر الأكبر من الاستفادة، كما ان هذه الدروس المقدمة على القناة التعليمية في التلفاز واليويتيوب تعتبر مرجعاً مفيداً، ووجودها على قناة اليويتيوب يتيح لنا العودة لها في أي وقت وإعادة الشرح لعدة مرات وبذلك نضمن أن لا يفوتنا شيئاً.
أما ليلى السيد فتقول إن القناة تقوم بعمل ممتاز فيما يتعلق بمواد التربية والعربي والدين "مواد الحفظ " أما بالنسبة لمواد الرياضيات والفيزياء والحسابات فأعتقد أن الموضوع سيكون صعباً على الطلبة حيث إن هذه المواد تحتاج لشرح مختلف ولتطبيق عملي مباشر حتى يحقق الطالب الاستفادة الكبرى من خلالها.
اقترحت مها عادل الحادي ولية أمر وأستاذة تصميم وتقانة وتربية فنية أن يكون هناك تنسيق بين القناة التعليمية والبوابة الإلكترونية بحيث يقدم الشرح على القناة ومن ثم يلزم الطلبة بواجبات وأنشطة للمواد، وذلك لتفعيل الشرح بطريقة أفضل ولتتأكد من التزام واستفادة الطلبة بشكل أكبر.
مضيفة: يجب تنسيق مواعيد لكل مستوى بحيث يعرف الطالب متى يتابع مادة تخصصة، ويفضل لو يتم عرض مادة واحدة في كل يوم.
ومن جانب آخر تقول الطالبة أميرة محسن أرى لبرنامج القناة التعليمية نقاط قوة ونقاط ضعف تتمثل نقاط قوته في أنه سيتيح للطلبة استمرارية التعليم وعدم ضياع الفصل، والمحافظة على إدراك الطالب وضمان عدم نسيانه للدروس، أما نقاط الضعف فهي في صعوبة التواصل، وفروقات الاستيعاب لدى الطلبة، ووجود مواد كثير خاصة في المراحل الثانوية تحتاج للتطبيق العملي والممارسة.