قدم هادي العامري، رئيس "تحالف الفتح"، اليوم السبت، استقالته من عضوية البرلمان العراقي.
وقالت مصادر مقربة من العامري إن استقالته من عضوية البرلمان جاءت تمهيداً لتسلمه رئاسة هيئة الحشد الشعبي، ليحل محل فلاح فياض.
ووافق النواب على استقالة العامري، رئيس تحالف "الفتح" النافذ، المكون من أحزاب تتبعها ميليشيات تندرج ضمنه "كتائب الحشد الشعبي". وعُين عبد الكريم يونس بديلاً للعامري.
ويرأس العامري أيضاً "منظمة بدر"، وهو حزب سياسي له جناح عسكري، ويعتبر صديقاً لإيران.
في سياق آخر، قدّم رئيس مجلس الوزراء العراقي، مصطفى الكاظمي، اليوم كابينته الوزارية إلى مجلس النواب، الذي وافق على تمرير بقية التشكيلة الحكومية. وقد أدى الوزراء الجدد اليمين الدستورية.
وقد تم تعين فؤاد محمد حسين بكي وزيراً للخارجية، ومحمد كريم جاسم صالح وزيراً للزراعة، وسالار عبدالستار محمد حسين وزيراً للعدل، وأيفان فائق يعكوب جابرو وزيراً للهجرة والمهجرين.
كما صوّت مجلس النواب على تخويل رئيس مجلس الوزراء باستحداث "وزارة دولة يكون وزيرها للمكون التركماني، من أجل تشجيع المكونات والمشاركة في بناء الدولة".
وقالت مصادر مقربة من العامري إن استقالته من عضوية البرلمان جاءت تمهيداً لتسلمه رئاسة هيئة الحشد الشعبي، ليحل محل فلاح فياض.
ووافق النواب على استقالة العامري، رئيس تحالف "الفتح" النافذ، المكون من أحزاب تتبعها ميليشيات تندرج ضمنه "كتائب الحشد الشعبي". وعُين عبد الكريم يونس بديلاً للعامري.
ويرأس العامري أيضاً "منظمة بدر"، وهو حزب سياسي له جناح عسكري، ويعتبر صديقاً لإيران.
في سياق آخر، قدّم رئيس مجلس الوزراء العراقي، مصطفى الكاظمي، اليوم كابينته الوزارية إلى مجلس النواب، الذي وافق على تمرير بقية التشكيلة الحكومية. وقد أدى الوزراء الجدد اليمين الدستورية.
وقد تم تعين فؤاد محمد حسين بكي وزيراً للخارجية، ومحمد كريم جاسم صالح وزيراً للزراعة، وسالار عبدالستار محمد حسين وزيراً للعدل، وأيفان فائق يعكوب جابرو وزيراً للهجرة والمهجرين.
كما صوّت مجلس النواب على تخويل رئيس مجلس الوزراء باستحداث "وزارة دولة يكون وزيرها للمكون التركماني، من أجل تشجيع المكونات والمشاركة في بناء الدولة".