ترأس سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، رئيس لجنة التنسيق والتنفيذ والمتابعة "استجابة" بالمجلس الأعلى للشباب والرياضة، الاجتماع الأسبوعي للجنة "استجابة" عبر تقنية الاتصال المرئي.
وفي مستهل الاجتماع، رحب سموه بأعضاء اللجنة، مقدراً سموه الجهود التي يبذلونها لمتابعة كافة الأمور المتعلقة بالمشاريع الرياضية والتنسيق مع الجهات الحكومية ذات العلاقة، من أجل تنفيذها خلال المرحلة القادمة على الشكل الذي يخدم تطوير قطاع الشباب والرياضة بالمملكة. بعد ذلك، ناقش الاجتماع عدداً من الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال.
وحث سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة أعضاء اللجنة على مواصلة الجهود، التي تساهم في ترجمة تطلعات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، مستشار الأمن الوطني رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، من أجل النهوض بالحركتين الشبابية والرياضية، مشيداً سموه بالتعاون والتفاعل الكبيرين من الجهات الحكومية مع اللجنة، والذي سيكون له انعكاسات إيجابية لدعم اللجنة في الوصول إلى أعلى معايير النجاح، التي تتحقق من خلالها الأهداف التنموية، التي تدعم تطوير مستوى الألعاب الرياضية وتهيئ للرياضيين المناخ الملائم الذي يساهم في الارتقاء بمستوياتهم، من أجل مواصلة الظهور المشرف وإحراز المزيد من الإنجازات للرياضة البحرينية، والتي تعزز من المكانة المرموقة التي تحتلها البحرين على خارطة الرياضة العالمية.
وفي مستهل الاجتماع، رحب سموه بأعضاء اللجنة، مقدراً سموه الجهود التي يبذلونها لمتابعة كافة الأمور المتعلقة بالمشاريع الرياضية والتنسيق مع الجهات الحكومية ذات العلاقة، من أجل تنفيذها خلال المرحلة القادمة على الشكل الذي يخدم تطوير قطاع الشباب والرياضة بالمملكة. بعد ذلك، ناقش الاجتماع عدداً من الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال.
وحث سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة أعضاء اللجنة على مواصلة الجهود، التي تساهم في ترجمة تطلعات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، مستشار الأمن الوطني رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، من أجل النهوض بالحركتين الشبابية والرياضية، مشيداً سموه بالتعاون والتفاعل الكبيرين من الجهات الحكومية مع اللجنة، والذي سيكون له انعكاسات إيجابية لدعم اللجنة في الوصول إلى أعلى معايير النجاح، التي تتحقق من خلالها الأهداف التنموية، التي تدعم تطوير مستوى الألعاب الرياضية وتهيئ للرياضيين المناخ الملائم الذي يساهم في الارتقاء بمستوياتهم، من أجل مواصلة الظهور المشرف وإحراز المزيد من الإنجازات للرياضة البحرينية، والتي تعزز من المكانة المرموقة التي تحتلها البحرين على خارطة الرياضة العالمية.