قامت وزارة الصحة بإتخاذ الإجراءات اللازمة لوضع إستراتيجبة تدريبية على ضوء دارسة خلصت منها اللجنة المعنية لبحث أوضاع خريجي الطب البشري وطب الأسنان، وكذلك الطلبة في طور التخرج في سنة الإمتياز والطلبة الذين بحاجة للتدريبات العملية لاستيفاء متطلبات التخرج والحصول على بكالوريوس الطب.
وأعربت وزيرة الصحة فائقة بنت سعيد الصالح عن بالغ شكرها وتقديرها لصاحب السمو رئيس الوزراء لاهتمام سموه بابنائه الطلبه خريجي الطب، مشيدة بهذا الاهتمام الذي يعد دليلاً واضحاً على دعم سموه للمجال الصحي والتعليمي في المملكة.
وقالت إن هذا الاهتمام يؤكد على حرص سموه على حصول أبناء البحرين على تعليم طبي وصحي متميز لإعداد كوادر صحية مؤهلة تقدم أفضل الخدمات الصحية بالبحرين للمواطنين والمقيمين.
وخلصت اللجنة الفنية المعنية بدراسة أوضاع مجمل الطلبات التي تم التقدم بها، إلى إلحاق الطلبة (الطب البشري لسنة الامتياز) ببرامج تدريبية مع الشروط التي تقتضيها شروط التدريب.
وفيما يتعلق بطلبة طب الأسنان، فإنها حصرت الأعداد، وتعمل على مراجعتها والتنسيق لوضوع حلول مناسبة سواء بالتدريب المحلي بما يتناسب مع متطلبات جامعاتهم الخارجية، وما يضمن قبول التدريب لمتطلبات التخرج، ووضع برامج بديلة تتناسب مع إحتياجات التدريب.
وقالت وزارة الصحة إنها فتحت قنواتها الرسيمة لاستقبال جميع الملاحظات من قِبل الجميع سواء حول الخدمات والسياسات الصحية المتبعة، وتعمل على دراسة هذه الملاحظات ومناقشتها للوصول إلى قرارات وسياسات تصب أولاً وأخيراً في مصلحة المرضى والارتقاء بالخدمات الصحية المقدمة بما يحقق طموحاتهم.
وأكدت الوزارة على استمرارها في متابعة الشكاوى التي ترد بمختلف وسائل الإعلام وتحيلها للجهات المعنية لاتخاذ اللازم بشأنها، وذلك لوضع توجيهات صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء في متابعة ملاحظات وشكاوى المواطنين محل التنفيذ، ومن بينها ملف المتدربين، والعمل باستمرار نحو تذليل الصعاب للكوادر الطبية المستقبلية.
وأعربت وزيرة الصحة فائقة بنت سعيد الصالح عن بالغ شكرها وتقديرها لصاحب السمو رئيس الوزراء لاهتمام سموه بابنائه الطلبه خريجي الطب، مشيدة بهذا الاهتمام الذي يعد دليلاً واضحاً على دعم سموه للمجال الصحي والتعليمي في المملكة.
وقالت إن هذا الاهتمام يؤكد على حرص سموه على حصول أبناء البحرين على تعليم طبي وصحي متميز لإعداد كوادر صحية مؤهلة تقدم أفضل الخدمات الصحية بالبحرين للمواطنين والمقيمين.
وخلصت اللجنة الفنية المعنية بدراسة أوضاع مجمل الطلبات التي تم التقدم بها، إلى إلحاق الطلبة (الطب البشري لسنة الامتياز) ببرامج تدريبية مع الشروط التي تقتضيها شروط التدريب.
وفيما يتعلق بطلبة طب الأسنان، فإنها حصرت الأعداد، وتعمل على مراجعتها والتنسيق لوضوع حلول مناسبة سواء بالتدريب المحلي بما يتناسب مع متطلبات جامعاتهم الخارجية، وما يضمن قبول التدريب لمتطلبات التخرج، ووضع برامج بديلة تتناسب مع إحتياجات التدريب.
وقالت وزارة الصحة إنها فتحت قنواتها الرسيمة لاستقبال جميع الملاحظات من قِبل الجميع سواء حول الخدمات والسياسات الصحية المتبعة، وتعمل على دراسة هذه الملاحظات ومناقشتها للوصول إلى قرارات وسياسات تصب أولاً وأخيراً في مصلحة المرضى والارتقاء بالخدمات الصحية المقدمة بما يحقق طموحاتهم.
وأكدت الوزارة على استمرارها في متابعة الشكاوى التي ترد بمختلف وسائل الإعلام وتحيلها للجهات المعنية لاتخاذ اللازم بشأنها، وذلك لوضع توجيهات صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء في متابعة ملاحظات وشكاوى المواطنين محل التنفيذ، ومن بينها ملف المتدربين، والعمل باستمرار نحو تذليل الصعاب للكوادر الطبية المستقبلية.