أعلنت المملكة المتحدة أنه "اعتباراً من 19 مارس 2020، لم يعد يعتبر مرض فيروس كورونا (كوفيد 19) من الأمراض المعدية عالية العواقب (وباء)".
وقدمت مجموعة HCID للصحة العامة من 4 دول توصية مؤقتة في يناير 2020 لتصنيف فيروس كورونا (كوفيد 19) على أنه وباء، حيث استند هذا إلى النظر في معايير الأوبئة في المملكة المتحدة حول الفيروس والمرض بالمعلومات المتاحة خلال المراحل المبكرة من تفشي المرض.
وبعد أن عرف المزيد عن فيروس كورونا، قامت هيئات الصحة العامة في المملكة المتحدة بمراجعة أحدث المعلومات حول الفيروس مقابل معاييرالأوبئة في المملكة المتحدة، مقررين أن العديد من الميزات قد تغيرت الآن؛ وعلى وجه الخصوص، يتوفر المزيد من المعلومات حول معدلات الوفيات (منخفضة بشكل عام)، وهناك الآن وعي إكلينيكي أكبر واختبار مختبري محدد وحساس، يستمر توافرها في الازدياد.
كما ترى اللجنة الاستشارية بشأن مسببات الأمراض الخطرة (ACDP) أنه لم يعد يجب تصنيف فيروس كورونا (كوفيد 19) على أنه من الأوبئة المعدية.
ولا تزال هناك حاجة إلى استجابة وطنية منسقة، ولكن يتم تلبية ذلك من خلال استجابة فيروس كورونا (كوفيد 19) الحكومية.
ولم تعد حالات الفيروس تدار من قبل مراكز علاج الأوبئة فقط. ويجب على جميع العاملين في مجال الرعاية الصحية الذين يديرون الحالات المحتملة والمؤكدة اتباع إرشادات العدوى والوقاية الوطنية المحدثة لـفيروس كورونا، والتي تحل محل جميع إرشادات (IPC )السابقة للفيروس. ويتضمن هذا التوجيه تعليمات حول مجموعات معدات الحماية الشخصية المختلفة (PPE) المناسبة لسيناريوهات سريرية مختلفة.
وقدمت مجموعة HCID للصحة العامة من 4 دول توصية مؤقتة في يناير 2020 لتصنيف فيروس كورونا (كوفيد 19) على أنه وباء، حيث استند هذا إلى النظر في معايير الأوبئة في المملكة المتحدة حول الفيروس والمرض بالمعلومات المتاحة خلال المراحل المبكرة من تفشي المرض.
وبعد أن عرف المزيد عن فيروس كورونا، قامت هيئات الصحة العامة في المملكة المتحدة بمراجعة أحدث المعلومات حول الفيروس مقابل معاييرالأوبئة في المملكة المتحدة، مقررين أن العديد من الميزات قد تغيرت الآن؛ وعلى وجه الخصوص، يتوفر المزيد من المعلومات حول معدلات الوفيات (منخفضة بشكل عام)، وهناك الآن وعي إكلينيكي أكبر واختبار مختبري محدد وحساس، يستمر توافرها في الازدياد.
كما ترى اللجنة الاستشارية بشأن مسببات الأمراض الخطرة (ACDP) أنه لم يعد يجب تصنيف فيروس كورونا (كوفيد 19) على أنه من الأوبئة المعدية.
ولا تزال هناك حاجة إلى استجابة وطنية منسقة، ولكن يتم تلبية ذلك من خلال استجابة فيروس كورونا (كوفيد 19) الحكومية.
ولم تعد حالات الفيروس تدار من قبل مراكز علاج الأوبئة فقط. ويجب على جميع العاملين في مجال الرعاية الصحية الذين يديرون الحالات المحتملة والمؤكدة اتباع إرشادات العدوى والوقاية الوطنية المحدثة لـفيروس كورونا، والتي تحل محل جميع إرشادات (IPC )السابقة للفيروس. ويتضمن هذا التوجيه تعليمات حول مجموعات معدات الحماية الشخصية المختلفة (PPE) المناسبة لسيناريوهات سريرية مختلفة.