علقت الدكتورة جميلة السلمان استشارية الأمراض المعدية والأمراض الباطنية بمجمع السلمانية الطبي حول زيادة عدد الوفيات بكورونا في البحرين خلال الفترة الماضين، أن المصابين الذين توفوا هم الذين تعرضوا لمضاعفات وكانت لديهم أعراض كامنة وليس هناك أي وفيات بين أشخاص ليست لديهم أمراض أخرى.
وأضافت: "كبار السن هم الأكثر عرضة للخطر، ولكنهم ليست المجموعة الوحيدة، ومن لديه مرض في القلب أو السكري، أو الكلى أو ضعف المناعة قد يتعرض للوفاة، ولذلك شهدنا وفيات بين أشخاص من صغار السن.
وقالت إن الوفيات التي حصلت في البحرين من الذين لديهم أكثر من مرض مزمن، وبحسب الدراسات العالمية إلى هذا الوقت فإن الوفاة تحصل بين من لديه أمراض مزمنة أو أعراض أخرى، بالإضافة إلى كبار السن ومن لديهم ضعف مناعة.
شددت على ضرورة الالتزام بالمسؤولية الفردية والتقيد بالقرارات والإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية بما يحفظ صحة وسلامة المواطنين والمقيمين.
وأكدت أن الاستهتار يسبب الانتشار، بخلاف الالتزام الذي يؤدي إلى انحسار الفيروس، فلنلتزم بمسؤولية
وأشارت إلى وزارة الصحة تواصل حرصها على توسيع نطاق وأعداد الفحوصات اليومية للوصول المبكر للحالات القائمة وبالتالي سرعة عزلها وعلاجها
وتابعت: "وصلنا اليوم إلى أكثر من 386 ألف فحص مختبري".
وقالت: "نشدد على ضرورة استمرار التزام الجميع بالقرارات الصادرة والمتمثلة في التباعد الاجتماعي وتجنب التجمعات العائلية وغيرها من القرارات".
وتطرقت إلى الأعداد الكبيرة للمتعافين خلال الأيام الماضية وسرعة تعافيها بسبب البروتوكول العلاجي المتبع والرعاية المستمرة.
وقالت إن عدد الحالات القائمة التي يتطلب وضعها الصحي تلقي العلاج بلغ 79 حالة قائمة، منها 13 حالة تحت العناية.
وأشارت إلى أن 5048 حالة وضعها مستقر من العدد الإجمالي للحالات القائمة الذي بلغ 5061 حالة قائمة.
وتابعت: "تعافي 11109 حالات وخروجها من مراكز العزل والعلاج حتى اليوم".
وأكدت على ضرورة الاستمرار في الالتزام بغسل اليدين بالماء والصابون جيداً بشكل دوري، مع الحرص على استخدام معقم اليدين، وتنظيف الأسطح والأشياء التي يتم استخدامها بشكل متكرر وتعقيمها جيداً بصورة دورية.
وشددت على أنه من المهم ارتداء الكمامات عند مقابلة أشخاص لديهم أمراض وظروف صحية كامنة أو من كبار السن المعرضين أكثر للخطر داخل إطار الأسرة الواحدة، والالتزام بمعايير التباعد الاجتماعي.
وتابعت: "إذا ظهرت الأعراض على أي شخص عليه الاتصال على 444 واتباع التعليمات التي سوف تعطى إليه، ونتمنى من الجميع التقيد بالتعليمات وعدم التهاون بها من أجل حفظ صحة وسلامة الجميع".
وأضافت: "كبار السن هم الأكثر عرضة للخطر، ولكنهم ليست المجموعة الوحيدة، ومن لديه مرض في القلب أو السكري، أو الكلى أو ضعف المناعة قد يتعرض للوفاة، ولذلك شهدنا وفيات بين أشخاص من صغار السن.
وقالت إن الوفيات التي حصلت في البحرين من الذين لديهم أكثر من مرض مزمن، وبحسب الدراسات العالمية إلى هذا الوقت فإن الوفاة تحصل بين من لديه أمراض مزمنة أو أعراض أخرى، بالإضافة إلى كبار السن ومن لديهم ضعف مناعة.
شددت على ضرورة الالتزام بالمسؤولية الفردية والتقيد بالقرارات والإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية بما يحفظ صحة وسلامة المواطنين والمقيمين.
وأكدت أن الاستهتار يسبب الانتشار، بخلاف الالتزام الذي يؤدي إلى انحسار الفيروس، فلنلتزم بمسؤولية
وأشارت إلى وزارة الصحة تواصل حرصها على توسيع نطاق وأعداد الفحوصات اليومية للوصول المبكر للحالات القائمة وبالتالي سرعة عزلها وعلاجها
وتابعت: "وصلنا اليوم إلى أكثر من 386 ألف فحص مختبري".
وقالت: "نشدد على ضرورة استمرار التزام الجميع بالقرارات الصادرة والمتمثلة في التباعد الاجتماعي وتجنب التجمعات العائلية وغيرها من القرارات".
وتطرقت إلى الأعداد الكبيرة للمتعافين خلال الأيام الماضية وسرعة تعافيها بسبب البروتوكول العلاجي المتبع والرعاية المستمرة.
وقالت إن عدد الحالات القائمة التي يتطلب وضعها الصحي تلقي العلاج بلغ 79 حالة قائمة، منها 13 حالة تحت العناية.
وأشارت إلى أن 5048 حالة وضعها مستقر من العدد الإجمالي للحالات القائمة الذي بلغ 5061 حالة قائمة.
وتابعت: "تعافي 11109 حالات وخروجها من مراكز العزل والعلاج حتى اليوم".
وأكدت على ضرورة الاستمرار في الالتزام بغسل اليدين بالماء والصابون جيداً بشكل دوري، مع الحرص على استخدام معقم اليدين، وتنظيف الأسطح والأشياء التي يتم استخدامها بشكل متكرر وتعقيمها جيداً بصورة دورية.
وشددت على أنه من المهم ارتداء الكمامات عند مقابلة أشخاص لديهم أمراض وظروف صحية كامنة أو من كبار السن المعرضين أكثر للخطر داخل إطار الأسرة الواحدة، والالتزام بمعايير التباعد الاجتماعي.
وتابعت: "إذا ظهرت الأعراض على أي شخص عليه الاتصال على 444 واتباع التعليمات التي سوف تعطى إليه، ونتمنى من الجميع التقيد بالتعليمات وعدم التهاون بها من أجل حفظ صحة وسلامة الجميع".