أكد مدير مكتب المنظمة العالمية لحماية الطفل في البحرين سلمان السبيعي، أن كلمة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب مستشار الأمن الوطني رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة التي هنأ فيها الطلاب والطالبات الخريجين الذين أنهوا الفصل الدراسي من خلال التكنولوجيا الجديدة عن بُعد والتي كانت خطوة أو مرحلة جديدة مرت عليهم، كانت داعماً للطلاب والطالبات في المملكة ومشجعاً إيجابياً لهم ولأولياء أمورهم، مثمناً دور وزارة التربية والتعليم البارز وكما وجه بعض النصائح البناءة والإيجابية.
وقال مدير مكتب المنظمة العالمية لحماية الطفل في البحرين سلمان السبيعي، إن "سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة مثال يحتذى به في النجاح وتحقيق الأهداف، وهذا ليس بغريب على سموه"، مؤكداً أن المنظمة سعيدة جداً بما يحدث في البحرين وهذا يدل على أن القيادة والشعب أسرة واحدة وجزء لا يتجزأ، متمنياً لجميع الطلاب والطالبات مزيداً من التقدم والنجاح.
وأضاف السبيعي: "إن سموه عندما يحقق أهدافه أو يجتاز أي سباق تكون هذهِ الأهداف داعمة لكي ينجز ويحرز المزيد من الأهداف التالية، وهذا ما يريده من الطلاب والطالبات بأن تكون هذه المرحلة خطوة تدعمهم للمضي قدماً لمستقبل مليء بالإنجازات، وأن يرى الطلاب والطالبات مستقبلاً في فريق البحرين يساهمون للارتقاء بالمملكة مع أخوانهم في فريق البحرين".
وقال مدير مكتب المنظمة العالمية لحماية الطفل في البحرين سلمان السبيعي، إن "سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة مثال يحتذى به في النجاح وتحقيق الأهداف، وهذا ليس بغريب على سموه"، مؤكداً أن المنظمة سعيدة جداً بما يحدث في البحرين وهذا يدل على أن القيادة والشعب أسرة واحدة وجزء لا يتجزأ، متمنياً لجميع الطلاب والطالبات مزيداً من التقدم والنجاح.
وأضاف السبيعي: "إن سموه عندما يحقق أهدافه أو يجتاز أي سباق تكون هذهِ الأهداف داعمة لكي ينجز ويحرز المزيد من الأهداف التالية، وهذا ما يريده من الطلاب والطالبات بأن تكون هذه المرحلة خطوة تدعمهم للمضي قدماً لمستقبل مليء بالإنجازات، وأن يرى الطلاب والطالبات مستقبلاً في فريق البحرين يساهمون للارتقاء بالمملكة مع أخوانهم في فريق البحرين".