أظهر استطلاع أجرته "الوطن" على إحدى وسائل منصاتها للتواصل الاجتماعي شارك فيه 455 شخصاً عن رفض 58% من العينة المستطلعة لفكرة الزواج من أجنبيات، معتبرين أن بنت البلد هي الخيار الأفضل، فيما بين 48% تأييدهم للفكرة.
وقال محمد يوسف إن الزواج من بنت البلد هو الأساس مستشهداً بمثل شعبي "ما حك جلدك مثل ظفرك"، مبيناً حسنات التشابه في العادات والتقاليد مذكراً بصعوبة ابتعاد البنت عن أهلها ونتائج هذا البعد على النفسية، مؤكداً أن الاستقرار هو أساس النجاح.
من جانبه رأى عبدالله خالد أن الزواج من أجنبيات قد يعتبر خيار مثالي في أحيان إذا ما نظرنا لتكاليف الزواج الباهظة، فالإنسان العادي يريد الاستقرار ويريد ابنة الحلال التي يكمل معها مشوار حياته، ولكن في النهاية يبقى الأساس هو اختيار بنت الحلال.
وفي رأي نسائي قالت فاطمة عبدالرحمن أن هناك الكثير من البنات لا يريدون سوى الزوج الصالح، رافضة مبدأ الزواج من أجنبية من أجل تقليص النفقات، معتبرة أن بنات الديرة أولى من غيرها، وضربت مثالاً بظروف كورونا التي ستمنع الكثير من السفر وبالتالي عدم الالتقاء الزوجات الأجنبيات بأهلهن.
وفي سؤال توجهنا به لأعضاء "قروب الأسرة" بين المشاركين أن الزواج الناجح أساسه الاختيار والرغبة في الارتباط، وأن يكون بقناعة ذاتية لا بمقاييس أفراد الأسرة، وبين مشارك آخر أن الصدق والإخلاص وعدم الإهمال هما صمام الأمان لنجاح أي زواج، فيما رأى ثالث أن قواعد الزواج تختزل بقول الله تعالى: " (وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ).. فالسكن والرحمة والمودة أساس الحياة السعيدة.
ومن الآراء الأخرى التي دارت أثناء النقاش، رأي "كن لها جنة تكن لك ملاك .. لأن الملائكة لا تعيش في الجحيم!" ورأي آخر بين أن القناعة هي أساس الاستقرار الأسري، في حين ذهب آخرون إلى أهمية معالجة أي مشكلة وهي صغيرة لكي لا تكبر مستقبلاً معتبرين أن احتواء المشاكل هو أساس الحياة السعيدة، موضحين أن كل هذه الأمور لا تتعلق بجنسية الزوج والزوجة بل هي مفاتيح سعادة يمكن الأخذ بها في أي مشروع زواج.
وقال محمد يوسف إن الزواج من بنت البلد هو الأساس مستشهداً بمثل شعبي "ما حك جلدك مثل ظفرك"، مبيناً حسنات التشابه في العادات والتقاليد مذكراً بصعوبة ابتعاد البنت عن أهلها ونتائج هذا البعد على النفسية، مؤكداً أن الاستقرار هو أساس النجاح.
من جانبه رأى عبدالله خالد أن الزواج من أجنبيات قد يعتبر خيار مثالي في أحيان إذا ما نظرنا لتكاليف الزواج الباهظة، فالإنسان العادي يريد الاستقرار ويريد ابنة الحلال التي يكمل معها مشوار حياته، ولكن في النهاية يبقى الأساس هو اختيار بنت الحلال.
وفي رأي نسائي قالت فاطمة عبدالرحمن أن هناك الكثير من البنات لا يريدون سوى الزوج الصالح، رافضة مبدأ الزواج من أجنبية من أجل تقليص النفقات، معتبرة أن بنات الديرة أولى من غيرها، وضربت مثالاً بظروف كورونا التي ستمنع الكثير من السفر وبالتالي عدم الالتقاء الزوجات الأجنبيات بأهلهن.
وفي سؤال توجهنا به لأعضاء "قروب الأسرة" بين المشاركين أن الزواج الناجح أساسه الاختيار والرغبة في الارتباط، وأن يكون بقناعة ذاتية لا بمقاييس أفراد الأسرة، وبين مشارك آخر أن الصدق والإخلاص وعدم الإهمال هما صمام الأمان لنجاح أي زواج، فيما رأى ثالث أن قواعد الزواج تختزل بقول الله تعالى: " (وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ).. فالسكن والرحمة والمودة أساس الحياة السعيدة.
ومن الآراء الأخرى التي دارت أثناء النقاش، رأي "كن لها جنة تكن لك ملاك .. لأن الملائكة لا تعيش في الجحيم!" ورأي آخر بين أن القناعة هي أساس الاستقرار الأسري، في حين ذهب آخرون إلى أهمية معالجة أي مشكلة وهي صغيرة لكي لا تكبر مستقبلاً معتبرين أن احتواء المشاكل هو أساس الحياة السعيدة، موضحين أن كل هذه الأمور لا تتعلق بجنسية الزوج والزوجة بل هي مفاتيح سعادة يمكن الأخذ بها في أي مشروع زواج.