أصدرت هيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية تقريرها الأولي لإحصاءات التجارة الخارجية لشهر مايو من العام 2020، حيث يشتمل التقرير على بيانات عن الواردات والصادرات (وطنية المنشأ) وإعادة التصدير، بالإضافة إلى الميزان التجاري، حيث انخفضت قيمة الصادرات وطنية المنشأ بنسبة 16% حيث بلغت (176 مليون دينار) مـقـابـل (210 مليون دينار) لنفس الشهر من العام السابق، ويمثل مجموع صادرات أهم عشر دول ما نسبته 76% من إجمالي حجم الصادرات، بينما مجموع بقية الدول لا تتجاوز نسبتها 24%.
وذكر التقرير أنه خلال شهر مايو الماضي، بلغت قيمة إجمالي الواردات السلعية نحو (378 مليون دينار) مقابل (419 مليون دينار) لنفس الشهر من العام السابق بنسبة انخفاض 10%، ويمثل مجموع واردات أهم عشر دول ما نسبته 67% من حجم إجمالي الواردات، أما الواردات من باقي الدول فهي تمثل نسبة 33%.
وبحسب التقرير، تحتل الصين المرتبة الأولى في حجم الواردات التي بلغت (67 مليون دينار)، تليها أستراليا بقيمة (38 مليون دينار)، بينما تأتي البرازيل في المرتبة الثالثة من حيث حجم الواردات التي بـلـغت (23 مليون دينار).
ويـعـتـبـر أوكسيد الألـومـنـيـوم أكـثـر الـسـلع اسـتيـراداً (43 مليون دينار) ثـم خامات الحديد ومركزاتها غير مكتلة ثــانـيـاً (26 مليون دينار) ويـلـيـهـما سيارات الجيب (14 مليون دينار).
واحتلت الـمـمـلكة الـعـربـيـة الـسـعودية الـمرتبة الأولى من حيث حجم الصـادرات وطـنيـة الـمنـشأ الـبـالـغـة (34 مليون دينار) وتليها هولندا بقيمة (18 مليون دينار)، بينما تأتي الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الثالثة من حيث حجم الصادرات البالغة (14 مليون دينار).
وعلى صعيد الصادرات وطنية المنشأ حسب السلع، الألومنيوم خام غير مخلوط ( أكثر السلع تصديراً خلال شـهـر مايو من العام 2020، والتي بلغت قيمتها (36 مليون دينار)، ويأتي في المرتبة الثانية خلائط من ألومنيوم خام الذي بلغت قـيمته (31 مليون دينار) وتليهما في المرتبة الثالثة خامات الحديد ومركزاتها مكتلة والتي بلغت قيمتها (25 مليون دينار).
أما فيما يخص إعادة التصدير، فقد انخفضت قيمة إعادة التصدير بنسبة 40% حيث بلغت (40 مليون دينار) مقابل (66 مليون دينار) لنفس الشهر من العام السابق، ويمثل مجموع أهم عشر دول ما تتجاوز نسبته 95 % من إجمالي حجم إعادة التصدير، أما بقية الدول فنصيبها 5% فقط من حجم إعادة التصدير.
حيث تأتي المملكة العربية السعودية في المرتبة الأولى من حيث حجم إعادة الـتصـديـر الذي بـلغـت قيـمته (15 مليون دينار) وتليها الصين بقيمة (7مليون دينار)، ومن ثم تأتي الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الثالثة والتي بلغت قيمة إعادة التصدير لها (5 ملايين دينار).
وتعتبر سيارات الجيب أكثر السلع من حيث إعادة التصدير، وبلغت قيمتها (8 مليون دينار)، تليها في المرتبة الثانية أجزاء الطائرات والتي تصل قيمتها إلى (2.4 مليون دينار)، وتحتل لفائف عاديه (سجائر) محتوية على تبغ المرتبة الثالثة من حيث إعادة التصدير، والتي بلغت قيمتها (2.2 مليون دينار).
أما الميزان التجاري الذي يمثل الفرق بين الصادرات والواردات، فقد بلغ (162 مليون دينار) مسجلاً انخفاضاً في قيمة العجز في مايو من عام 2020 عما عليه في نفس الشهر من العام السابق (143 مليون دينار) بنسبة 13%.
وذكر التقرير أنه خلال شهر مايو الماضي، بلغت قيمة إجمالي الواردات السلعية نحو (378 مليون دينار) مقابل (419 مليون دينار) لنفس الشهر من العام السابق بنسبة انخفاض 10%، ويمثل مجموع واردات أهم عشر دول ما نسبته 67% من حجم إجمالي الواردات، أما الواردات من باقي الدول فهي تمثل نسبة 33%.
وبحسب التقرير، تحتل الصين المرتبة الأولى في حجم الواردات التي بلغت (67 مليون دينار)، تليها أستراليا بقيمة (38 مليون دينار)، بينما تأتي البرازيل في المرتبة الثالثة من حيث حجم الواردات التي بـلـغت (23 مليون دينار).
ويـعـتـبـر أوكسيد الألـومـنـيـوم أكـثـر الـسـلع اسـتيـراداً (43 مليون دينار) ثـم خامات الحديد ومركزاتها غير مكتلة ثــانـيـاً (26 مليون دينار) ويـلـيـهـما سيارات الجيب (14 مليون دينار).
واحتلت الـمـمـلكة الـعـربـيـة الـسـعودية الـمرتبة الأولى من حيث حجم الصـادرات وطـنيـة الـمنـشأ الـبـالـغـة (34 مليون دينار) وتليها هولندا بقيمة (18 مليون دينار)، بينما تأتي الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الثالثة من حيث حجم الصادرات البالغة (14 مليون دينار).
وعلى صعيد الصادرات وطنية المنشأ حسب السلع، الألومنيوم خام غير مخلوط ( أكثر السلع تصديراً خلال شـهـر مايو من العام 2020، والتي بلغت قيمتها (36 مليون دينار)، ويأتي في المرتبة الثانية خلائط من ألومنيوم خام الذي بلغت قـيمته (31 مليون دينار) وتليهما في المرتبة الثالثة خامات الحديد ومركزاتها مكتلة والتي بلغت قيمتها (25 مليون دينار).
أما فيما يخص إعادة التصدير، فقد انخفضت قيمة إعادة التصدير بنسبة 40% حيث بلغت (40 مليون دينار) مقابل (66 مليون دينار) لنفس الشهر من العام السابق، ويمثل مجموع أهم عشر دول ما تتجاوز نسبته 95 % من إجمالي حجم إعادة التصدير، أما بقية الدول فنصيبها 5% فقط من حجم إعادة التصدير.
حيث تأتي المملكة العربية السعودية في المرتبة الأولى من حيث حجم إعادة الـتصـديـر الذي بـلغـت قيـمته (15 مليون دينار) وتليها الصين بقيمة (7مليون دينار)، ومن ثم تأتي الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الثالثة والتي بلغت قيمة إعادة التصدير لها (5 ملايين دينار).
وتعتبر سيارات الجيب أكثر السلع من حيث إعادة التصدير، وبلغت قيمتها (8 مليون دينار)، تليها في المرتبة الثانية أجزاء الطائرات والتي تصل قيمتها إلى (2.4 مليون دينار)، وتحتل لفائف عاديه (سجائر) محتوية على تبغ المرتبة الثالثة من حيث إعادة التصدير، والتي بلغت قيمتها (2.2 مليون دينار).
أما الميزان التجاري الذي يمثل الفرق بين الصادرات والواردات، فقد بلغ (162 مليون دينار) مسجلاً انخفاضاً في قيمة العجز في مايو من عام 2020 عما عليه في نفس الشهر من العام السابق (143 مليون دينار) بنسبة 13%.