أحمد التميمي
خسر يوفنتوس نهائي كأس إيطاليا أمام نابولي، وعلى الرغم من خسارته بالضربات الترجيحية التي تعتمد على الحظ بشكل أساسي، وعلى الرغم أيضاً من تصدره للدوري الإيطالي، إلا أن أصوات الجماهير تتعالى منذ بداية الموسم وهي تنتقد الأداء السيء أو غير المعهود من كبير إيطاليا، المسيطر على بطولات الدوري في السنوات السابقة، فأين تكمن مشكلة السيدة العجوز؟
أسلوب ساري
يعزو الكثير من النقاد السبب في انخفاض مستوى اليوفي إلى ساري نفسه، بعضهم يؤمن بشكل تام أن ساري ليس بالمستوى المأمول لقيادة فريق بحجم يوفنتوس، فهو لا يملك إنجاز حقيقي سوى الدوري الأوروبي مع تشيلسي، وهذا دون طموحات يوفنتوس "بمراحل". على الجانب الآخر، هناك جزئية أخرى متعلقة بعيوب ساري، تنتقل معه أينما ارتحل بين الأندية، وهي عدم مرونته في أسلوب اللعب. ما زال ساري يصر على تطبيق أسلوبه في لعب الكرة السريعة والتمريرات، للاعبين لم يعتادوا أن يلعبوها في السنوات الأخيرة، محاولة فرض هذا الأسلوب بالقوة دون تدرج سبب بعض الإحباطات للنادي وجماهيره.
ميركاتو ضعيف
يوفنتوس بعد تعاقده مع كريستيانو رونالدو، أصبح يعاني من بعض الضغوطات المادية نظراً لارتفاع أجره، مما أثر على ميركاتو الفريق وعدم إبرام الصفقات التي تحتاجها تشكيلة السيدة العجوز، فهو يعاني حالياً في مركز الارتكاز لعدم وجود لاعب يجيد افتكاك الكرات ومن ثم التمرير، مما يشكل تشويهاً في عملية بناء الهجمة.
إضافة إلى ذلك، لم يقم النادي بالتعاقد مع ظهير أيسر احتياطي لـساندرو، الذي يعاني من إصابة حالياص ستغيبه عن الملاعب بما لا يقل عن 3 أسابيع، مما سيشكل ثغرة عميقة في دفاع يوفنتوس!
خسر يوفنتوس نهائي كأس إيطاليا أمام نابولي، وعلى الرغم من خسارته بالضربات الترجيحية التي تعتمد على الحظ بشكل أساسي، وعلى الرغم أيضاً من تصدره للدوري الإيطالي، إلا أن أصوات الجماهير تتعالى منذ بداية الموسم وهي تنتقد الأداء السيء أو غير المعهود من كبير إيطاليا، المسيطر على بطولات الدوري في السنوات السابقة، فأين تكمن مشكلة السيدة العجوز؟
أسلوب ساري
يعزو الكثير من النقاد السبب في انخفاض مستوى اليوفي إلى ساري نفسه، بعضهم يؤمن بشكل تام أن ساري ليس بالمستوى المأمول لقيادة فريق بحجم يوفنتوس، فهو لا يملك إنجاز حقيقي سوى الدوري الأوروبي مع تشيلسي، وهذا دون طموحات يوفنتوس "بمراحل". على الجانب الآخر، هناك جزئية أخرى متعلقة بعيوب ساري، تنتقل معه أينما ارتحل بين الأندية، وهي عدم مرونته في أسلوب اللعب. ما زال ساري يصر على تطبيق أسلوبه في لعب الكرة السريعة والتمريرات، للاعبين لم يعتادوا أن يلعبوها في السنوات الأخيرة، محاولة فرض هذا الأسلوب بالقوة دون تدرج سبب بعض الإحباطات للنادي وجماهيره.
ميركاتو ضعيف
يوفنتوس بعد تعاقده مع كريستيانو رونالدو، أصبح يعاني من بعض الضغوطات المادية نظراً لارتفاع أجره، مما أثر على ميركاتو الفريق وعدم إبرام الصفقات التي تحتاجها تشكيلة السيدة العجوز، فهو يعاني حالياً في مركز الارتكاز لعدم وجود لاعب يجيد افتكاك الكرات ومن ثم التمرير، مما يشكل تشويهاً في عملية بناء الهجمة.
إضافة إلى ذلك، لم يقم النادي بالتعاقد مع ظهير أيسر احتياطي لـساندرو، الذي يعاني من إصابة حالياص ستغيبه عن الملاعب بما لا يقل عن 3 أسابيع، مما سيشكل ثغرة عميقة في دفاع يوفنتوس!