أكدت معلمة السياقة لولوة القلاف إنها لم تدرب إلا طالباً واحداً خلال الأشهر الأربعة الأخيرة، وقالت معلقة على الموضوع: «المشكلة الأبرز أنه لا يوجد تلاميذ بحرينيون، بعد أن كانوا في السابق يتذابحون على المدربين البحرينيين، لقد كنا ندرب يومياً من الصباح إلى المغيب، واليوم جالسة بالبيت، وأمثالي كثيرون».
وتابعت: «قبل جائحة فيروس كورونا، كانت السعوديات يأتين باستمرار للتعلم بالبحرين، وخلال هذه الفترة انتعشنا نسبياً، ولكن مجيئهم للتدريب بالبحرين مسألة مؤقتة، فلن يستمر هذا إلى الأبد، بالتأكيد ستفتح لهم مدارس هناك».
وأضافت: «كثير من الطلبة لا يدفعون المبالغ التي عليهم، بتذرع أنه نسي المبالغ، ويذهب ليغير المدرب ولا يأتي، وحين نشتكي عليه عند الإدارة، يأتي الرد بان القانون لا يحمي المغفلين فالمفروض أن يتم أخذ المبلغ في ذات الوقت ولا يجوز تأجيله، لذلك نطالب بإيجاد إليه للدفع الإلكتروني، بحيث لا يستطيع الطالب الادعاء بأنه دفع المبلغ».
وتابعت: «جرت لي هذه القصة باستمرار، لدي مبالغ في ذمة المتدربين تصل إلى 500 دينار، كما نطالب بإجراء إصلاحات لمدرسة التدريب وتعديل مرافق المدرسة، لا توجد استراحة للمدربين، وبيوتنا بعيدة، ولا يمكن الذهاب للمنزل خلال ساعتين، ما لا يمكن أن تكون استراحتنا في السيارة في هذا الوقت، وتطالب أيضاً بتهيئة دورة المياه وإيجاد ركن للكوفي شوب».
وتابعت: «قبل جائحة فيروس كورونا، كانت السعوديات يأتين باستمرار للتعلم بالبحرين، وخلال هذه الفترة انتعشنا نسبياً، ولكن مجيئهم للتدريب بالبحرين مسألة مؤقتة، فلن يستمر هذا إلى الأبد، بالتأكيد ستفتح لهم مدارس هناك».
وأضافت: «كثير من الطلبة لا يدفعون المبالغ التي عليهم، بتذرع أنه نسي المبالغ، ويذهب ليغير المدرب ولا يأتي، وحين نشتكي عليه عند الإدارة، يأتي الرد بان القانون لا يحمي المغفلين فالمفروض أن يتم أخذ المبلغ في ذات الوقت ولا يجوز تأجيله، لذلك نطالب بإيجاد إليه للدفع الإلكتروني، بحيث لا يستطيع الطالب الادعاء بأنه دفع المبلغ».
وتابعت: «جرت لي هذه القصة باستمرار، لدي مبالغ في ذمة المتدربين تصل إلى 500 دينار، كما نطالب بإجراء إصلاحات لمدرسة التدريب وتعديل مرافق المدرسة، لا توجد استراحة للمدربين، وبيوتنا بعيدة، ولا يمكن الذهاب للمنزل خلال ساعتين، ما لا يمكن أن تكون استراحتنا في السيارة في هذا الوقت، وتطالب أيضاً بتهيئة دورة المياه وإيجاد ركن للكوفي شوب».