موزة فريد
أكدت العديد من الأسر البحرينية وغير البحرينية تغيير وجهاتهم السياحية من خارجية إلى محلية العام الحالي بسبب جائحة أزمة فيروس كورونا، مؤكدين أنهم سيقومون بقضاء عطلتهم بالتنقل بين البحر والشاليهات والأماكن الساحلية القريبة من البحر بحكم الأجواء الصيفية الحارة في المملكة وإغلاق الأماكن، مشيرين إلى عدم وجود برامج ظل هذه أزمة فيروس كورونا.
وقالت عنود الشطي، إنها تخطط لقضاء العطلة الصيفية هي والعائلة في الشاليهات والمنتجعات بسبب الحر القارص خلال هذه الفترة بالخليج، مؤكدة أن أفضل تسلية تكون في المياه والسواحل.
أما مريم عبدالصمد فأكدت أنها تعتزم خلال هذه العطلة وضع حوض سباحة في فناء المنزل لأطفالها مع عمل برامج منزلية مسلية كالطبخ واللعب بالدراجات الهوائية ولكن بعيداً عن الأجهزة الإلكترونية، وقالت "رغم الإعلانات الكثيرة للأنشطة عن طريق "الأون لاين" من أنشطة فنون ورسم وغيرها إلا أنني قررت بعدم تسجيل أطفالي في أي من البرامج عبر الإنترنت والاكتفاء بالأنشطة الواقعية والملموسة في المنزل".
فيما ذكرت ولية الأمر لولوة المحميد أنها ستستغل هذه العطل مع هذه الأوضاع في تعليم أبنائها على الأعمال المنزلية عن طريق وضع قوانين جديدة، مما قد تحسن من سلوكياتهم وشخصياتهم وتخدمهم في المستقبل، مشيرة إلى أن أحد أبنائها يحب الطبخ حيث تقوم بتعزيز هذه الهواية لديه عن طريق تعليمه بعض الطبخات السهلة والبسيطة بحكم صغر سنه مع عمل بعض البرامج المنزلية المسلية والسليمة لاستغلالها خلال هذه الأوقات وقضائها بما هو مسلٍ ومفيد بنفس الوقت.
من جهتها، قالت أم عبدالرحمن إنها جعلت أبناءها يقومون بصباغة البيت وتزيينه بأنفسهم مما أضاف روحاً من التعاون والمرح فيما بينهم بالإضافة إلى تغيير وكسر للروتين المعتاد.
أكدت العديد من الأسر البحرينية وغير البحرينية تغيير وجهاتهم السياحية من خارجية إلى محلية العام الحالي بسبب جائحة أزمة فيروس كورونا، مؤكدين أنهم سيقومون بقضاء عطلتهم بالتنقل بين البحر والشاليهات والأماكن الساحلية القريبة من البحر بحكم الأجواء الصيفية الحارة في المملكة وإغلاق الأماكن، مشيرين إلى عدم وجود برامج ظل هذه أزمة فيروس كورونا.
وقالت عنود الشطي، إنها تخطط لقضاء العطلة الصيفية هي والعائلة في الشاليهات والمنتجعات بسبب الحر القارص خلال هذه الفترة بالخليج، مؤكدة أن أفضل تسلية تكون في المياه والسواحل.
أما مريم عبدالصمد فأكدت أنها تعتزم خلال هذه العطلة وضع حوض سباحة في فناء المنزل لأطفالها مع عمل برامج منزلية مسلية كالطبخ واللعب بالدراجات الهوائية ولكن بعيداً عن الأجهزة الإلكترونية، وقالت "رغم الإعلانات الكثيرة للأنشطة عن طريق "الأون لاين" من أنشطة فنون ورسم وغيرها إلا أنني قررت بعدم تسجيل أطفالي في أي من البرامج عبر الإنترنت والاكتفاء بالأنشطة الواقعية والملموسة في المنزل".
فيما ذكرت ولية الأمر لولوة المحميد أنها ستستغل هذه العطل مع هذه الأوضاع في تعليم أبنائها على الأعمال المنزلية عن طريق وضع قوانين جديدة، مما قد تحسن من سلوكياتهم وشخصياتهم وتخدمهم في المستقبل، مشيرة إلى أن أحد أبنائها يحب الطبخ حيث تقوم بتعزيز هذه الهواية لديه عن طريق تعليمه بعض الطبخات السهلة والبسيطة بحكم صغر سنه مع عمل بعض البرامج المنزلية المسلية والسليمة لاستغلالها خلال هذه الأوقات وقضائها بما هو مسلٍ ومفيد بنفس الوقت.
من جهتها، قالت أم عبدالرحمن إنها جعلت أبناءها يقومون بصباغة البيت وتزيينه بأنفسهم مما أضاف روحاً من التعاون والمرح فيما بينهم بالإضافة إلى تغيير وكسر للروتين المعتاد.