سماهر سيف اليزل
أكد الأمين المالي لجمعية الأحلام حسين القصير أن الجمعية قامت بتحقيق أحلام أكثر من 200 طفل، ممن يعانون من أمراض مزمنة أو لا شفاء لها، ومن بينها السرطان، والشلل الدماغي، وضمور العضلات، موضحاً أن الجمعية أخذت على عاتقها تحقيق أحلام أطفال الأمراض المستعصية، وهي تسير نحو تحقيق هذا الحلم وستسعى لحقيق أكبر قدر ممكن من أحلام هؤلاء الأطفال.
وأضاف القصير، أنه وخلال فترة انتشار فيروس كورونا قامت الجمعية بإطلاق مبادرة «صناديق الأحلام» بالتعاون مع شركة بتلكو للاتصالات، وتم تزويد أطفال الجمعية بعدد 20 جهازاً ذكياً مزوداً بخدمة البيانات، حتى يتمكن الأطفال من الاتصال بشبكة الإنترنت سواء كانوا في المستشفى أو من المنزل بدون الحاجة إلى وجود شبكة واي فاي، مما يعطيهم الحرية التامة والمرونة في استخدام الجهاز المقدم للبقاء على اتصال وللدخول على برامجهم المفضلة، بالإضافة لألعاب للأطفال تتناسب مع أعمارهم، مشيراً إلى أن هذه المبادرة تأتي في ضوء المناخ الحالي والذي يحتم على المجتمع البقاء في المنزل والالتزام بتعليمات الصحة والسلامة مما أدى إلى الاعتماد الكبير على شبكة الإنترنت وبرامج التواصل عن بُعد، وذلك للبقاء على اتصال مع الأهل أو لممارسة الأنشطة الترفيهية داخل المنزل.
وقال القصير: «يعاني هؤلاء الأطفال من الكثير بسبب أمراضهم، وما نعتبره نحن اليوم ظروفاً استثنائية ومفاجئة يعيشونها هم منذ فترة، ويواجهون الكثير من التحديات هو وعائلاتهم، لذلك فإن الجمعية تسعى لإضافة جو من السعادة وروح الإيجابية إلى الأطفال وأن تخفف عليهم ما يعانون منه خلال فترة العلاج، متمنية من خلال توفير «صناديق الأحلام» أن يشعر هؤلاء الأطفال بأنهم جزء من المجتمع ويمكنهم الاستمتاع ببرامجهم ووسائل الترفيه المفضلة لديهم أسوة بالأطفال الآخرين».
أكد الأمين المالي لجمعية الأحلام حسين القصير أن الجمعية قامت بتحقيق أحلام أكثر من 200 طفل، ممن يعانون من أمراض مزمنة أو لا شفاء لها، ومن بينها السرطان، والشلل الدماغي، وضمور العضلات، موضحاً أن الجمعية أخذت على عاتقها تحقيق أحلام أطفال الأمراض المستعصية، وهي تسير نحو تحقيق هذا الحلم وستسعى لحقيق أكبر قدر ممكن من أحلام هؤلاء الأطفال.
وأضاف القصير، أنه وخلال فترة انتشار فيروس كورونا قامت الجمعية بإطلاق مبادرة «صناديق الأحلام» بالتعاون مع شركة بتلكو للاتصالات، وتم تزويد أطفال الجمعية بعدد 20 جهازاً ذكياً مزوداً بخدمة البيانات، حتى يتمكن الأطفال من الاتصال بشبكة الإنترنت سواء كانوا في المستشفى أو من المنزل بدون الحاجة إلى وجود شبكة واي فاي، مما يعطيهم الحرية التامة والمرونة في استخدام الجهاز المقدم للبقاء على اتصال وللدخول على برامجهم المفضلة، بالإضافة لألعاب للأطفال تتناسب مع أعمارهم، مشيراً إلى أن هذه المبادرة تأتي في ضوء المناخ الحالي والذي يحتم على المجتمع البقاء في المنزل والالتزام بتعليمات الصحة والسلامة مما أدى إلى الاعتماد الكبير على شبكة الإنترنت وبرامج التواصل عن بُعد، وذلك للبقاء على اتصال مع الأهل أو لممارسة الأنشطة الترفيهية داخل المنزل.
وقال القصير: «يعاني هؤلاء الأطفال من الكثير بسبب أمراضهم، وما نعتبره نحن اليوم ظروفاً استثنائية ومفاجئة يعيشونها هم منذ فترة، ويواجهون الكثير من التحديات هو وعائلاتهم، لذلك فإن الجمعية تسعى لإضافة جو من السعادة وروح الإيجابية إلى الأطفال وأن تخفف عليهم ما يعانون منه خلال فترة العلاج، متمنية من خلال توفير «صناديق الأحلام» أن يشعر هؤلاء الأطفال بأنهم جزء من المجتمع ويمكنهم الاستمتاع ببرامجهم ووسائل الترفيه المفضلة لديهم أسوة بالأطفال الآخرين».