نظمت المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان محاضرة حول دورها في تعزيز وحماية حقوق الإنسان بالمملكة والاختصاصات المنوطة بها وفق قانون إنشائه، وذلك ضمن الفعاليات والبرامج التدريبية التي تنظمها المؤسسة انطلاقاً من دورها في نشر ثقافة حقوق الإنسان بين مختلف فئات المجتمع وفق المعايير الوطنية والدولية، وتنفيذاً لاستراتيجية وخطة عملها.
وقدمت المحاضرة رئيسة المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان ماريا خوري عبر تقنية الاتصال المرئي، لطالبة متدربة "عن بعد"، وذلك تفاعلاً إيجابياً مع الإجراءات الاحترازية التي قامت بها الدولة لمكافحة انتشار فيروس كورونا من خلالها تجنب الاختلاط والتجمعات والاجتماعات والعمل على التباعد الاجتماعي، وتطرقت إلى التعريف بقانون المؤسسة والخدمات التي تقدمها للمواطنين والمقيمين في حماية وتعزيز ثقافة حقوق الإنسان، بالإضافة إلى التعريف بالآليات الوطنية الأخرى المتعلقة بحماية حقوق الإنسان، ودورها في التعاون مع السلطة التشريعية والمؤسسات للوصول إلى أقصى مستويات الحماية والتعزيز في الشأن الحقوقي، فضلاً عن تقديمها شرحاً حول آلية استلام الشكاوى وطلبات المساعدة خصوصاً في ظل الظروف الراهنة من انتشار جائحة كورونا.
ويستهدف البرنامج التدريبي طلبة الجامعات سواء الدارسين في المملكة أو خارجها الذين لديهم الرغبة في أداء التدريب العملي الخاص بمتطلباتهم الدراسية، وللأفراد والباحثين الذين لديهم الرغبة في معرفة آلية عمل المؤسسة (تحليل ودراسة الشكاوى والمساعدات المقدمة، والرصد، متابعة التعليقات العامة وبيانات هيئات المعاهدات والإجراءات الخاصة، آلية كتابة التقارير والآراء الاستشارية، والأبحاث المعنية بحقوق الإنسان)، علماً بأن آلية التدريب عن بعد ستستمر في تقديم سلسة متواصلة من المواضيع المتعلقة بثقافة حقوق الإنسان، سيقدمها أعضاء المؤسسة المتفرغين.
وقدمت المحاضرة رئيسة المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان ماريا خوري عبر تقنية الاتصال المرئي، لطالبة متدربة "عن بعد"، وذلك تفاعلاً إيجابياً مع الإجراءات الاحترازية التي قامت بها الدولة لمكافحة انتشار فيروس كورونا من خلالها تجنب الاختلاط والتجمعات والاجتماعات والعمل على التباعد الاجتماعي، وتطرقت إلى التعريف بقانون المؤسسة والخدمات التي تقدمها للمواطنين والمقيمين في حماية وتعزيز ثقافة حقوق الإنسان، بالإضافة إلى التعريف بالآليات الوطنية الأخرى المتعلقة بحماية حقوق الإنسان، ودورها في التعاون مع السلطة التشريعية والمؤسسات للوصول إلى أقصى مستويات الحماية والتعزيز في الشأن الحقوقي، فضلاً عن تقديمها شرحاً حول آلية استلام الشكاوى وطلبات المساعدة خصوصاً في ظل الظروف الراهنة من انتشار جائحة كورونا.
ويستهدف البرنامج التدريبي طلبة الجامعات سواء الدارسين في المملكة أو خارجها الذين لديهم الرغبة في أداء التدريب العملي الخاص بمتطلباتهم الدراسية، وللأفراد والباحثين الذين لديهم الرغبة في معرفة آلية عمل المؤسسة (تحليل ودراسة الشكاوى والمساعدات المقدمة، والرصد، متابعة التعليقات العامة وبيانات هيئات المعاهدات والإجراءات الخاصة، آلية كتابة التقارير والآراء الاستشارية، والأبحاث المعنية بحقوق الإنسان)، علماً بأن آلية التدريب عن بعد ستستمر في تقديم سلسة متواصلة من المواضيع المتعلقة بثقافة حقوق الإنسان، سيقدمها أعضاء المؤسسة المتفرغين.