أكد وكيل وزارة الخارجية للشؤون الدولية د.الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، أن الاستثمار في العنصر البشري وتعزيز الشراكات والاتصالات الدولية يمثل استراتيجية وطنية وخياراً دائماً.
جاء ذلك، أثناء اجتماعه أمس، عبر الاتصال الإلكتروني المرئي، مع عادل درويش، بمناسبة تعيينه مديراً للمكتب الإقليمي للاتحاد الدولي للاتصالات التابع لمنظمة الأمم المتحدة، في مقره بمدينة القاهرة بجمهورية مصر العربية الشقيقة.
وقدم الشيخ عبدالله بن أحمد، تهنئته لمدير المكتب الإقليمي للاتحاد الدولي للاتصالات على تقلده هذا المنصب الرفيع، والذي يعد إنجازاً جديداً في سجل إنجازات الكوادر البحرينية، متمنياً له التوفيق والسداد في أداء مهامه.
وأوضح، أن الوزارة اتخذت خطوات ملموسة ومهمة لتعزيز الحضور الوطني في عضوية المنظمات الدولية والإقليمية، ورفع نسبة تمثيل البحرين في مختلف المناصب والمحافل العالمية، وإتاحة المجال أمام الكفاءات والكوادر الوطنية لشغل المناصب القيادية في المنظمات الدولية، بما يواكب النهج الإصلاحي الشامل لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، ويتوافق مع الخطط والبرامج الحكومية، ورؤية البحرين الاقتصادية 2030.
وأكد، أن وزارة الخارجية تعمل، على رفد الكوادر الوطنية بالمهارات والخبرات، وتوفير فرص التدريب الملائمة التي من شأنها جعلهم الخيار الأمثل في المنظمات الدولية لاسيما منظمة الأمم المتحدة، مبيناً أن هناك نجاحات دولية مبهرة سطرتها شخصيات بحرينية في مختلف المجالات ساهمت في تعزيز مكانة وسمعة البحرين في الخارج.
جاء ذلك، أثناء اجتماعه أمس، عبر الاتصال الإلكتروني المرئي، مع عادل درويش، بمناسبة تعيينه مديراً للمكتب الإقليمي للاتحاد الدولي للاتصالات التابع لمنظمة الأمم المتحدة، في مقره بمدينة القاهرة بجمهورية مصر العربية الشقيقة.
وقدم الشيخ عبدالله بن أحمد، تهنئته لمدير المكتب الإقليمي للاتحاد الدولي للاتصالات على تقلده هذا المنصب الرفيع، والذي يعد إنجازاً جديداً في سجل إنجازات الكوادر البحرينية، متمنياً له التوفيق والسداد في أداء مهامه.
وأوضح، أن الوزارة اتخذت خطوات ملموسة ومهمة لتعزيز الحضور الوطني في عضوية المنظمات الدولية والإقليمية، ورفع نسبة تمثيل البحرين في مختلف المناصب والمحافل العالمية، وإتاحة المجال أمام الكفاءات والكوادر الوطنية لشغل المناصب القيادية في المنظمات الدولية، بما يواكب النهج الإصلاحي الشامل لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، ويتوافق مع الخطط والبرامج الحكومية، ورؤية البحرين الاقتصادية 2030.
وأكد، أن وزارة الخارجية تعمل، على رفد الكوادر الوطنية بالمهارات والخبرات، وتوفير فرص التدريب الملائمة التي من شأنها جعلهم الخيار الأمثل في المنظمات الدولية لاسيما منظمة الأمم المتحدة، مبيناً أن هناك نجاحات دولية مبهرة سطرتها شخصيات بحرينية في مختلف المجالات ساهمت في تعزيز مكانة وسمعة البحرين في الخارج.