أكد وزير الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني عصام خلف، أن ممشى ساحل البسيتين الذي تم افتتاحه في اليوم الرياضي الوطني في 11 فبراير الماضي تتجاوز كلفته الإجمالية 1.8 مليون دينار، حيث تم تصميمة بطول كيلومترين وبمساحة تزيد عن 43 ألف متر مربع.
ويعد الممشى، من الوجهات المفضلة للكثير من المواطنين والمقيمين، ومكاناً مثالياً للأسر والأفراد؛ إذ يأخذ الزائرين إلى رحلة جميلة في الهواء الطلق مع فرص لا تحصى من الاستمتاع، فإلى جانب الأجواء الممتعة المشجعة على ممارسة الرياضة وأنواع متعددة من البرامج الترفيهية الأخرى يتميز الممشى بإطلالة بحرية ساحرة ما يجعل منه مكاناً مميزاً لمحبي التصوير.
ويوفر الممشى، فرصة جيدة لمزاولة رياضة المشي في بيئة جميلة تتباهى بالمناظر الطبيعية الخلابة، إذ يتضمن ساحة عامة، ومسطحات خضراء، واستراحات عائلية، وأجهزة لممارسة التمارين الرياضية والأنشطة المختلفة ومرافق ومطعم وخدمات، ومواقف للسيارات تسع لأكثر من 400 سيارة، كما تم تنفيذ طريق خاص للوصول إلى الممشى المكون من مسار واحد في كل اتجاه.
وقال خلف "يعتبر الساحل أحد أبرز مشاريع تطوير الواجهات البحرين في البحرين والمنبثق من رؤية 2030 ويتمثل المشروع تطوير واجهة بحرية بطول 2 كم متضمناً مضمار مشي بعرض 10 أمتار ومساحة 18 ألف متر مربع".
وأضاف "مشروع الواجهة البحرية لساحل البسيتين هو الأول من نوعه في البحرين الذي يعمل على الطاقة المتجددة كما يشتمل على قرابة 78 جهازاً لممارسة التمارين الرياضية والأنشطة حيث سيكون الأكبر في هذا المجال، مشيراً إلى أنه تم تجهيز طريق خاص للوصول إلى هذه الواجهة البحرية مكون من مسار في كل اتجاه
وأردف: "يعتبر الممشى من أحد المشاريع الاستراتيجية لتنمية السواحل البحرية في محافظة المحرق، بما يتضمنه من واجهة بحرية مفتوحة وساحة عامة ومسطحات خضراء واستراحات عائلية ومرافق ومطاعم وخدمات ومواقف للسيارات تسع إلى أكثر من 400 سيارة بحيث يكون مشروعاً ترفيهياً عائلياً متكاملاً يسهم في تعزيز السياحة الداخلية ويوفر متنفساً جديداً للعائلة البحرينية".
وتابع "تأتي هذه الواجهة البحرية ترجمة لتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، إذ حرصت الوزارة على تنفيذ المشروع حسب خطة العمل الموضوعة وبالتنسيق مع المجلس البلدي لبلدية المحرق حيث قامت الوزارة وضمن معطيات المخطط الهيكلي الاستراتيجي الصادر بالمرسوم (24) لسنة 2008 والمرسوم رقم (36) لسنة 2016 بتخصيص عدد من المواقع في مملكة البحرين بصورة عامة وفي محافظة المحرق بصورة خاصة كواجهات بحرية وسواحل عامة".
ويعتبر ممشى ساحل البسيتين هو الأول من نوعه في مملكة البحرين الذي يعمل على الطاقة المتجددة.
وأولت بلدية المحرق اهتماماً خاصاً بملف تطوير السواحل ومرافقها في مختلف مناطق محافظة المحرق بحيث تكون شاملة على جميع الخدمات والمتطلبات العصرية والترفيهية العامة بما يلبي الاحتياجات المطلوبة.
وضمن جهود "البلديات" الدؤوبة في الارتقاء بمستوى خدماتها المقدمة للمواطنين والمقيمين وفي إطار تطبيق مفاهيم الجودة الكاملة، تقوم البلدية بمتابعة خدمات النظافة اليومية لجميع مرافق ممشى ساحل البسيتين من خلال غسل الأرصفة والأرضيات، والكنس اليدوي والآلى لإزالة الأتربة والشوائب والمخلفات.
ويعد الممشى، من الوجهات المفضلة للكثير من المواطنين والمقيمين، ومكاناً مثالياً للأسر والأفراد؛ إذ يأخذ الزائرين إلى رحلة جميلة في الهواء الطلق مع فرص لا تحصى من الاستمتاع، فإلى جانب الأجواء الممتعة المشجعة على ممارسة الرياضة وأنواع متعددة من البرامج الترفيهية الأخرى يتميز الممشى بإطلالة بحرية ساحرة ما يجعل منه مكاناً مميزاً لمحبي التصوير.
ويوفر الممشى، فرصة جيدة لمزاولة رياضة المشي في بيئة جميلة تتباهى بالمناظر الطبيعية الخلابة، إذ يتضمن ساحة عامة، ومسطحات خضراء، واستراحات عائلية، وأجهزة لممارسة التمارين الرياضية والأنشطة المختلفة ومرافق ومطعم وخدمات، ومواقف للسيارات تسع لأكثر من 400 سيارة، كما تم تنفيذ طريق خاص للوصول إلى الممشى المكون من مسار واحد في كل اتجاه.
وقال خلف "يعتبر الساحل أحد أبرز مشاريع تطوير الواجهات البحرين في البحرين والمنبثق من رؤية 2030 ويتمثل المشروع تطوير واجهة بحرية بطول 2 كم متضمناً مضمار مشي بعرض 10 أمتار ومساحة 18 ألف متر مربع".
وأضاف "مشروع الواجهة البحرية لساحل البسيتين هو الأول من نوعه في البحرين الذي يعمل على الطاقة المتجددة كما يشتمل على قرابة 78 جهازاً لممارسة التمارين الرياضية والأنشطة حيث سيكون الأكبر في هذا المجال، مشيراً إلى أنه تم تجهيز طريق خاص للوصول إلى هذه الواجهة البحرية مكون من مسار في كل اتجاه
وأردف: "يعتبر الممشى من أحد المشاريع الاستراتيجية لتنمية السواحل البحرية في محافظة المحرق، بما يتضمنه من واجهة بحرية مفتوحة وساحة عامة ومسطحات خضراء واستراحات عائلية ومرافق ومطاعم وخدمات ومواقف للسيارات تسع إلى أكثر من 400 سيارة بحيث يكون مشروعاً ترفيهياً عائلياً متكاملاً يسهم في تعزيز السياحة الداخلية ويوفر متنفساً جديداً للعائلة البحرينية".
وتابع "تأتي هذه الواجهة البحرية ترجمة لتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، إذ حرصت الوزارة على تنفيذ المشروع حسب خطة العمل الموضوعة وبالتنسيق مع المجلس البلدي لبلدية المحرق حيث قامت الوزارة وضمن معطيات المخطط الهيكلي الاستراتيجي الصادر بالمرسوم (24) لسنة 2008 والمرسوم رقم (36) لسنة 2016 بتخصيص عدد من المواقع في مملكة البحرين بصورة عامة وفي محافظة المحرق بصورة خاصة كواجهات بحرية وسواحل عامة".
ويعتبر ممشى ساحل البسيتين هو الأول من نوعه في مملكة البحرين الذي يعمل على الطاقة المتجددة.
وأولت بلدية المحرق اهتماماً خاصاً بملف تطوير السواحل ومرافقها في مختلف مناطق محافظة المحرق بحيث تكون شاملة على جميع الخدمات والمتطلبات العصرية والترفيهية العامة بما يلبي الاحتياجات المطلوبة.
وضمن جهود "البلديات" الدؤوبة في الارتقاء بمستوى خدماتها المقدمة للمواطنين والمقيمين وفي إطار تطبيق مفاهيم الجودة الكاملة، تقوم البلدية بمتابعة خدمات النظافة اليومية لجميع مرافق ممشى ساحل البسيتين من خلال غسل الأرصفة والأرضيات، والكنس اليدوي والآلى لإزالة الأتربة والشوائب والمخلفات.