قناة العربية
أكد نائب رئيس المجلس الأعلى لحكماء وأعيان ليبيا، السنوسي الحليق الزوي، أن الليبيين يرفضون استئناف تسويق النفط لأن أمواله تذهب للميليشيات والأتراك.
وقال إن القبائل ترفض مركزية القرار في طرابلس، وتأبى رهن مصدر قوت الليبيين بين أيدي أناس غير نزهاء.
وأعلن الجيش الوطني الليبي أنه سيسمح بإعادة فتح حقول ومرافئ النفط بمجرد إنشاء آلية لتوزيع الإيرادات بشكل عادل في جميع أنحاء البلاد، التي انقسمت بين فصائل متنافسة متحاربة.
وأغلقت القبائل القوية في شرق ليبيا الموالية لقائد الجيش خليفة حفتر مرافئ التصدير وأوقفت خطوط الأنابيب الرئيسية في بداية العام.
وتهدف الخطوة إلى الضغط على منافسيهم في حكومة الوفاق في العاصمة طرابلس غرب البلاد.
ودعا أحمد المسماري، المتحدث باسم قوات حفتر، في بيان مساء السبت، إلى تدفق عائدات النفط إلى حساب مصرفي في بلد أجنبي في ظل "آلية واضحة" لتوزيع الأموال بشكل عادل بين مناطق ليبيا، نقلا عن "أسوشيتد برس".
كما طالب بضمانات دولية بعدم استخدام عائدات النفط لتمويل "الإرهابيين والمرتزقة".
وكان المسماري يشير على ما يبدو إلى المرتزقة الذين جلبتهم تركيا في الأشهر الأخيرة، ومعظمهم من السوريين، للقتال إلى جانب حكومة طرابلس، التي تدعمها مجموعة من الميليشيات المحلية وتركيا.
أكد نائب رئيس المجلس الأعلى لحكماء وأعيان ليبيا، السنوسي الحليق الزوي، أن الليبيين يرفضون استئناف تسويق النفط لأن أمواله تذهب للميليشيات والأتراك.
وقال إن القبائل ترفض مركزية القرار في طرابلس، وتأبى رهن مصدر قوت الليبيين بين أيدي أناس غير نزهاء.
وأعلن الجيش الوطني الليبي أنه سيسمح بإعادة فتح حقول ومرافئ النفط بمجرد إنشاء آلية لتوزيع الإيرادات بشكل عادل في جميع أنحاء البلاد، التي انقسمت بين فصائل متنافسة متحاربة.
وأغلقت القبائل القوية في شرق ليبيا الموالية لقائد الجيش خليفة حفتر مرافئ التصدير وأوقفت خطوط الأنابيب الرئيسية في بداية العام.
وتهدف الخطوة إلى الضغط على منافسيهم في حكومة الوفاق في العاصمة طرابلس غرب البلاد.
ودعا أحمد المسماري، المتحدث باسم قوات حفتر، في بيان مساء السبت، إلى تدفق عائدات النفط إلى حساب مصرفي في بلد أجنبي في ظل "آلية واضحة" لتوزيع الأموال بشكل عادل بين مناطق ليبيا، نقلا عن "أسوشيتد برس".
كما طالب بضمانات دولية بعدم استخدام عائدات النفط لتمويل "الإرهابيين والمرتزقة".
وكان المسماري يشير على ما يبدو إلى المرتزقة الذين جلبتهم تركيا في الأشهر الأخيرة، ومعظمهم من السوريين، للقتال إلى جانب حكومة طرابلس، التي تدعمها مجموعة من الميليشيات المحلية وتركيا.