ثلاث تغريدات متتابعة نشرها واحد من الذين اختاروا الخارج موئلاً ذكر فيها شيئاً من الحق ووفر معلومة ظلت «المعارضة» تنكرها.
التغريدات عبارة عن تعليق على دعوات سالبة يطلقها واحد من الذين تورط في تخريب عقول العديد من الشباب وتحويلهم إلى بيادق في معركة لا يدركون الغاية منها.
التغريدات الثلاث في فقرة: «ماذا يريد «مرتضى السندي» من هجومه على قانون العقوبات البديلة؟ لم يزعجه الإفراج عن المعتقلين؟ ما الحاجة للإجابة وهو المتزعم والوجه الإعلامي لمسار العنف والسلاح والمتاجرة بدماء وأعمار بعض شبابنا الذي استجاب لخطاباته ورفاقه من دعاة الشر؟ بعد اختطافه ورفاقه تيار الوفاء تفرغوا من إيران وبدعم من أجهزتها في اصطياد ضحاياهم من الشباب لتدريبهم وتسليحهم في العراق وإيران ثم إعادتهم إلى البحرين والرمي بهم إلى محرقة العنف والسجون والموت. مسارٌ لا دين فيه ولا وطنية، مسارٌ تسبب في خسائر لا حد لها ولا عدد. إذا كان هناك من المعتقلين من يرفض الخروج بالعقوبات البديلة - ولا أخالهم أكثر من أصابع اليد الواحدة - فهم ضحايا ويحتاجون للمناصحة والمصارحة للتحرر من أوهام «السندي» ومن معه، ومن يقف من ورائهم. فلنأمل في المزيد من الإفراجات والمبادرات.. وإذا تأخرت فلنسع لها».
ما احتوته هذه التغريدات تؤكد أن خطوة وزارة الداخلية وجدت صدى طيباً وأن العقوبات البديلة لا يتحسس منها سوى البعض الذي لا يستطيع أن يتخذ قراراً من دون مباركة ملالي إيران ويسعى إلى تحقيق غايات ملخصها تمكين إيران من المنطقة، وأن كل الذين تسبب ذلك البعض في إبعاد أبنائهم عنهم وحرمانهم منهم يؤيدون خطوة الحكومة ويرفضون سلبية من اعتبروا أنفسهم «معارضة وثواراً» وأقحموا أنفسهم في بحر ليس لهم فيه «مريال».
التغريدات الثلاث تحتوي اعترافاً مهماً ملخصه أن ذلك المهوس ومن معه ومن يحرضهم ويديرهم ويمولهم هم الذين يقومون بتدريب الشباب في العراق وإيران على أعمال العنف وتسليحهم.
التغريدات عبارة عن تعليق على دعوات سالبة يطلقها واحد من الذين تورط في تخريب عقول العديد من الشباب وتحويلهم إلى بيادق في معركة لا يدركون الغاية منها.
التغريدات الثلاث في فقرة: «ماذا يريد «مرتضى السندي» من هجومه على قانون العقوبات البديلة؟ لم يزعجه الإفراج عن المعتقلين؟ ما الحاجة للإجابة وهو المتزعم والوجه الإعلامي لمسار العنف والسلاح والمتاجرة بدماء وأعمار بعض شبابنا الذي استجاب لخطاباته ورفاقه من دعاة الشر؟ بعد اختطافه ورفاقه تيار الوفاء تفرغوا من إيران وبدعم من أجهزتها في اصطياد ضحاياهم من الشباب لتدريبهم وتسليحهم في العراق وإيران ثم إعادتهم إلى البحرين والرمي بهم إلى محرقة العنف والسجون والموت. مسارٌ لا دين فيه ولا وطنية، مسارٌ تسبب في خسائر لا حد لها ولا عدد. إذا كان هناك من المعتقلين من يرفض الخروج بالعقوبات البديلة - ولا أخالهم أكثر من أصابع اليد الواحدة - فهم ضحايا ويحتاجون للمناصحة والمصارحة للتحرر من أوهام «السندي» ومن معه، ومن يقف من ورائهم. فلنأمل في المزيد من الإفراجات والمبادرات.. وإذا تأخرت فلنسع لها».
ما احتوته هذه التغريدات تؤكد أن خطوة وزارة الداخلية وجدت صدى طيباً وأن العقوبات البديلة لا يتحسس منها سوى البعض الذي لا يستطيع أن يتخذ قراراً من دون مباركة ملالي إيران ويسعى إلى تحقيق غايات ملخصها تمكين إيران من المنطقة، وأن كل الذين تسبب ذلك البعض في إبعاد أبنائهم عنهم وحرمانهم منهم يؤيدون خطوة الحكومة ويرفضون سلبية من اعتبروا أنفسهم «معارضة وثواراً» وأقحموا أنفسهم في بحر ليس لهم فيه «مريال».
التغريدات الثلاث تحتوي اعترافاً مهماً ملخصه أن ذلك المهوس ومن معه ومن يحرضهم ويديرهم ويمولهم هم الذين يقومون بتدريب الشباب في العراق وإيران على أعمال العنف وتسليحهم.