حساب PEUOB حساب شبابي لمجموعة من طلبة تخصص التربية الرياضية بكلية العلوم الصحية والرياضية بجامعة البحرين، يهدف إلى إعطاء الاستفادة القصوى للطلبة من خلال الرد على الاستفسارات وتغطية الفعاليات في الكلية وفي الجامعة ككل، في نوع من أنواع التطوع بدافع حب العمل التطوعي وفي محاولة لخدمة الطلبة.
وعن ذلك قالت خلود محمد صاحبة الحساب لـ«الوطن»: «في 2018 كانت فكرة الحساب هو نشر الصور والفعاليات الخاصة بقسم التربية الرياضية خصوصاً، كنت متواجدة في الفعاليات والأنشطة الخاصة بالتربية الرياضية وكنت أوثق ذلك بالصور، فكانت البداية من خلال صفحة في برنامج الإنستغرام لنشر الصور.
ومن بعدها أصبح الحساب معروفاً عند عدد كبير من الطلبة وكان ينتشر بينهم بسرعة، حينها كَثُرت التساؤلات والاستفسارات التي تخص الدراسة وتسجيل المواد على «الرسائل الخاصة» ظناً منهم أن الحساب يخص أحد إداريي القسم، فتم التعاون مع بعض الزملاء منهم عبدالعزيز فهد كونه طالباً وموظفاً في الجامعة وعلى دراية كافية بالمعلومات التي تهم الطلبة.
ومن هُنا بدأ تغيير فكرة الحساب وتطور الحساب «من إلى» من صور لأنشطة وفعاليات فقط إلى كل ما يهم طلاب وطالبات قسم التربية الرياضية من أخبار وحلول للمشاكل التي يواجهونها والرد على الاستفسارات، بالإضافة إلى توثيق الأنشطة والفعاليات الخاصة بالقسم.
ولذلك استقطبنا مجموعة من الطلبة المميزين الذين يساهمون معنا في الحساب وهم: وفاء محمد، وسارة لياقت، ونورالهدى الوداعي، وزهراء عباس، وإيمان حاجي، وعبير إبراهيم وبيان عمران، ومؤخراً حسن جواد، وآية مؤمن، وعبدالله عبدالجليل، وروان جمعة.
ونتيجة لذلك هو اليوم مُتكامل وكل شخص بالفريق لديه مُهمة ينجزها على منصات التواصل الاجتماعي».
وأضافت: «الهدف من الحساب في البداية نشر وتغطية الفعاليات، والآن الهدف العام والأساسي هو خدمة الطالب وتسهيل أموره والإجابة على الاستفسارات، بحيث نحاول أن نفيد أكبر شريحة ممكنة من طلاب التخصص «من الطالب إلى الطالب»، ونسبة أستاذة الطلبة، وحلقة وصل بين الطالب والقسم وللتسهيل على الجميع».
وبحكم تواصلنا الدائم مع القسم نجيب على أغلب الأسئلة، هذا بالإضافة إلى أنّنا نقوم بالإعلان عن الفعاليات التي تحدث بالقسم وخارج القسم والتي تستقطب الطلاب وتفتح لهم أبواب التطوّع في التنظيم والمساهمة في إنجاح الفعالية بتعاونهم.
وختمت: «المميّز والجميل أيضاً هو اختيار الطاقات الشبابية وجعلها في مكانها المناسب وبذل قصار الجهد في التعاون بدافع حب عمل الخير والتطوع وكنصيحة لجميع الطلّاب وليس لطلّاب التربية الرياضية فقط، لا يقتصر مجال عملك أو تطوّعك فقط تجاه الأشياء التي تخص تخصصك، فمن الجميل أن تضيف لنفسك خبرة في مجالات أخرى».
الشُكر والتقدير لصحيفة «الوطن» وتواصلكم معنا هو بحد ذاته دعم لنا، وكما عهدناكم دائماً داعمين للشباب البحريني.
وعن ذلك قالت خلود محمد صاحبة الحساب لـ«الوطن»: «في 2018 كانت فكرة الحساب هو نشر الصور والفعاليات الخاصة بقسم التربية الرياضية خصوصاً، كنت متواجدة في الفعاليات والأنشطة الخاصة بالتربية الرياضية وكنت أوثق ذلك بالصور، فكانت البداية من خلال صفحة في برنامج الإنستغرام لنشر الصور.
ومن بعدها أصبح الحساب معروفاً عند عدد كبير من الطلبة وكان ينتشر بينهم بسرعة، حينها كَثُرت التساؤلات والاستفسارات التي تخص الدراسة وتسجيل المواد على «الرسائل الخاصة» ظناً منهم أن الحساب يخص أحد إداريي القسم، فتم التعاون مع بعض الزملاء منهم عبدالعزيز فهد كونه طالباً وموظفاً في الجامعة وعلى دراية كافية بالمعلومات التي تهم الطلبة.
ومن هُنا بدأ تغيير فكرة الحساب وتطور الحساب «من إلى» من صور لأنشطة وفعاليات فقط إلى كل ما يهم طلاب وطالبات قسم التربية الرياضية من أخبار وحلول للمشاكل التي يواجهونها والرد على الاستفسارات، بالإضافة إلى توثيق الأنشطة والفعاليات الخاصة بالقسم.
ولذلك استقطبنا مجموعة من الطلبة المميزين الذين يساهمون معنا في الحساب وهم: وفاء محمد، وسارة لياقت، ونورالهدى الوداعي، وزهراء عباس، وإيمان حاجي، وعبير إبراهيم وبيان عمران، ومؤخراً حسن جواد، وآية مؤمن، وعبدالله عبدالجليل، وروان جمعة.
ونتيجة لذلك هو اليوم مُتكامل وكل شخص بالفريق لديه مُهمة ينجزها على منصات التواصل الاجتماعي».
وأضافت: «الهدف من الحساب في البداية نشر وتغطية الفعاليات، والآن الهدف العام والأساسي هو خدمة الطالب وتسهيل أموره والإجابة على الاستفسارات، بحيث نحاول أن نفيد أكبر شريحة ممكنة من طلاب التخصص «من الطالب إلى الطالب»، ونسبة أستاذة الطلبة، وحلقة وصل بين الطالب والقسم وللتسهيل على الجميع».
وبحكم تواصلنا الدائم مع القسم نجيب على أغلب الأسئلة، هذا بالإضافة إلى أنّنا نقوم بالإعلان عن الفعاليات التي تحدث بالقسم وخارج القسم والتي تستقطب الطلاب وتفتح لهم أبواب التطوّع في التنظيم والمساهمة في إنجاح الفعالية بتعاونهم.
وختمت: «المميّز والجميل أيضاً هو اختيار الطاقات الشبابية وجعلها في مكانها المناسب وبذل قصار الجهد في التعاون بدافع حب عمل الخير والتطوع وكنصيحة لجميع الطلّاب وليس لطلّاب التربية الرياضية فقط، لا يقتصر مجال عملك أو تطوّعك فقط تجاه الأشياء التي تخص تخصصك، فمن الجميل أن تضيف لنفسك خبرة في مجالات أخرى».
الشُكر والتقدير لصحيفة «الوطن» وتواصلكم معنا هو بحد ذاته دعم لنا، وكما عهدناكم دائماً داعمين للشباب البحريني.