أيمن شكل
استطاعت دولة الإمارات العربية المتحدة أن تصل بمساعداتها العاجلة من المعدات والمستلزمات الطبية والإغاثية للمساعدة في مكافحة فيروس كورونا كوفيد 19 إلى 73 دولة بإجمالي 1087 طناً، وليستفيذ منها أكثر من مليون عامل في الرعاية الطبية بتلك الدول.
فقد حولت الإمارات "إكسل لندن"، والذي يعد أكبر مركز للمعارض والمؤتمرات في العاصمة البريطانية، إلى مستشفى ميداني طارئ لعلاج المرضى المصابين بفيروس كوفيد- 19 بسعة 4000 سرير، كما سهلت إعادة 345 سائحاً بريطانياً، وتم إرسال شحنة من المساعدات العاجلة تضم 60 طناً من معدات الحماية الشخصية والتجهيزات الطبية بالإضافة إلى 6.6 أطنان من المواد الأولية.
وفي أعقاب تفشي فيروس (كوفيد- 19 ) للمرة الأولى في ووهان، قدمت الإمارات نحو 20 طنا من الإمدادات الطبية، وقامت بإجلاء 215 شخصاً من جنسيات مختلفة من مقاطعة هوبي الصينية إلى مدينة الإمارات الإنسانية في أبوظبي، حيث تلقوا الرعاية الطبية اللازمة.
وعلى صعيد الإمدادات الطبية فقد أرسلت الإمارات طائرات إلى عشرات الدول في المعمورة حيث أرسلة 56.5 طناً من الإمدادات الطبية، إلى إيران، وساهمت في إجلاء 80 مواطناً من رعايا كوريا الجنوبية بينهم 6 يحملون الجنسية الإيرانية من عائلاتهم.
وأرسلت إلى كل من كرواتيا وسيشل واليونان وأوزباكستان، وإيطاليا وأوكرانيا مساعدات طبية تبلغ 13 طناً، ووصلت إلى ماليزيا معدات وإمدادات طبية، كما تبرعت الإمارات ب 10 أطنان من المعدات الطبية إلى بلغراد.
وأرسلت الإمارات إلى كل من أفغانستان والدومنيكان وجنوب أفريقيا وأرمينيا ونيبال والفلبين وبنغلاديش و الهند وبوتسوانا وكينيا وغينيا وسيراليون وبيلاروسيا ومونتينيغرو ورومانيا وألبانيا والقمر المتحدة وأوروجواي وزيمبابوي 7 أطنان من المساعدات الطبية، كما أرسلت إلى كل من النيجر ومالي وجمهورية الكونغو 6 أطنان.
واستلمت باكستان 11 طناً من الإمدادات الطبية بالإضافة إلى 14 طناً أخرى في وقت لاحق، كما تسلمت كازاخستان 21 طناً من المساعدات الطبية، وأعادت الإمارات 63 مواطناً كولومبيا إلى بلادهم كما أرسلت 18 طناً من المساعدات الطبية.
وأرسلت إلى إثيوبيا طائرة تحمل 33 طناً من الإمدادات الطبية ونقلت الطائرة 15 طناً من دولة الإمارات إلى إثيوبيا، فضلًا عن 3 أطنان من الدولة إلى منظمة الاتحاد الأفريقي و 15 طناً من منظمة الصحة العالمية لمساعدة إثيوبيا و 30 دولة أفريقية أخرى في مكافحة وباء كورونا. وفي 6 مايو، أرسلت دولة الإمارات شحنة إضافية من المساعدات إلى إثيوبيا لمساعدة الآلاف من المهنيين الطبيين. كما أرسلت الإمارات 3 أطنان من المساعدات إلى الاتحاد الأفريقي، وساهمت بنقل 15 طناً من المساعدات التي قدمتها منظمة الصحة العالمية لتعزيز جهود أكثر من 30 دولة أفريقية.
واستلمت قبرص من الإمارات 6 أطنان من الإمدادات الطبية، كما تسلمت الصومال حوالي 27 طناً من الإمدادات الطبية بالإضافة إلى 7 أطنان إلى جوبالاند- الصومال، وبلغت المساعدات الطبية التي استلمتها موريتانيا 18 طناً تمت مضاعفتها في وقت لاحق، ووصل إلى السودان 18 طناً من الإمدادات الطبية، كما استلمت إندونيسيا 20 طناً، وكان نصيب الأراضي الفلسطينية المحتلة 22 طناً من الإمدادات الطبية حيث تعتبر المساعدات جزءاً من التزام دولة الإمارات في الدعم المستمر للشعب الفلسطيني.
وتسلمت كلا من داغستان الروسية ومدغشقر وتشيلي وكوستاريكا 9 أطنان، بينما أستلمت غروزني وكوبا 8 أطنان، وأرسلت إلى جزر المالديف 72 طنا بالإضافة إلى 12 طنا إلى إقليم كردستان العراق، و 4 أطنان من الإمدادات الطبية إلى غامبيا و 10 أطنان إلى طاجيكستان، كما تم إرسال أكثر من 300 ألف قطعة من معدات الحماية الشخصية والإمدادات الطبية إلى رواندا، و12.4 أطنان من الإمدادات الطبية إلى الأردن.
وأرسلت الإمارات 8 أطنان من المساعدات الطبية إلى بوركينا فاسو، بالإضافة إلى 11 طناً إلى كلا من أذربيجان وتايلند، و 20 طناً لكل من البيرو وليما، و 12 طناً للبرازيل، بالإضافة إلى 87 طناً إلى اليمن و 10 أطنان إلى المكسيك.
استطاعت دولة الإمارات العربية المتحدة أن تصل بمساعداتها العاجلة من المعدات والمستلزمات الطبية والإغاثية للمساعدة في مكافحة فيروس كورونا كوفيد 19 إلى 73 دولة بإجمالي 1087 طناً، وليستفيذ منها أكثر من مليون عامل في الرعاية الطبية بتلك الدول.
فقد حولت الإمارات "إكسل لندن"، والذي يعد أكبر مركز للمعارض والمؤتمرات في العاصمة البريطانية، إلى مستشفى ميداني طارئ لعلاج المرضى المصابين بفيروس كوفيد- 19 بسعة 4000 سرير، كما سهلت إعادة 345 سائحاً بريطانياً، وتم إرسال شحنة من المساعدات العاجلة تضم 60 طناً من معدات الحماية الشخصية والتجهيزات الطبية بالإضافة إلى 6.6 أطنان من المواد الأولية.
وفي أعقاب تفشي فيروس (كوفيد- 19 ) للمرة الأولى في ووهان، قدمت الإمارات نحو 20 طنا من الإمدادات الطبية، وقامت بإجلاء 215 شخصاً من جنسيات مختلفة من مقاطعة هوبي الصينية إلى مدينة الإمارات الإنسانية في أبوظبي، حيث تلقوا الرعاية الطبية اللازمة.
وعلى صعيد الإمدادات الطبية فقد أرسلت الإمارات طائرات إلى عشرات الدول في المعمورة حيث أرسلة 56.5 طناً من الإمدادات الطبية، إلى إيران، وساهمت في إجلاء 80 مواطناً من رعايا كوريا الجنوبية بينهم 6 يحملون الجنسية الإيرانية من عائلاتهم.
وأرسلت إلى كل من كرواتيا وسيشل واليونان وأوزباكستان، وإيطاليا وأوكرانيا مساعدات طبية تبلغ 13 طناً، ووصلت إلى ماليزيا معدات وإمدادات طبية، كما تبرعت الإمارات ب 10 أطنان من المعدات الطبية إلى بلغراد.
وأرسلت الإمارات إلى كل من أفغانستان والدومنيكان وجنوب أفريقيا وأرمينيا ونيبال والفلبين وبنغلاديش و الهند وبوتسوانا وكينيا وغينيا وسيراليون وبيلاروسيا ومونتينيغرو ورومانيا وألبانيا والقمر المتحدة وأوروجواي وزيمبابوي 7 أطنان من المساعدات الطبية، كما أرسلت إلى كل من النيجر ومالي وجمهورية الكونغو 6 أطنان.
واستلمت باكستان 11 طناً من الإمدادات الطبية بالإضافة إلى 14 طناً أخرى في وقت لاحق، كما تسلمت كازاخستان 21 طناً من المساعدات الطبية، وأعادت الإمارات 63 مواطناً كولومبيا إلى بلادهم كما أرسلت 18 طناً من المساعدات الطبية.
وأرسلت إلى إثيوبيا طائرة تحمل 33 طناً من الإمدادات الطبية ونقلت الطائرة 15 طناً من دولة الإمارات إلى إثيوبيا، فضلًا عن 3 أطنان من الدولة إلى منظمة الاتحاد الأفريقي و 15 طناً من منظمة الصحة العالمية لمساعدة إثيوبيا و 30 دولة أفريقية أخرى في مكافحة وباء كورونا. وفي 6 مايو، أرسلت دولة الإمارات شحنة إضافية من المساعدات إلى إثيوبيا لمساعدة الآلاف من المهنيين الطبيين. كما أرسلت الإمارات 3 أطنان من المساعدات إلى الاتحاد الأفريقي، وساهمت بنقل 15 طناً من المساعدات التي قدمتها منظمة الصحة العالمية لتعزيز جهود أكثر من 30 دولة أفريقية.
واستلمت قبرص من الإمارات 6 أطنان من الإمدادات الطبية، كما تسلمت الصومال حوالي 27 طناً من الإمدادات الطبية بالإضافة إلى 7 أطنان إلى جوبالاند- الصومال، وبلغت المساعدات الطبية التي استلمتها موريتانيا 18 طناً تمت مضاعفتها في وقت لاحق، ووصل إلى السودان 18 طناً من الإمدادات الطبية، كما استلمت إندونيسيا 20 طناً، وكان نصيب الأراضي الفلسطينية المحتلة 22 طناً من الإمدادات الطبية حيث تعتبر المساعدات جزءاً من التزام دولة الإمارات في الدعم المستمر للشعب الفلسطيني.
وتسلمت كلا من داغستان الروسية ومدغشقر وتشيلي وكوستاريكا 9 أطنان، بينما أستلمت غروزني وكوبا 8 أطنان، وأرسلت إلى جزر المالديف 72 طنا بالإضافة إلى 12 طنا إلى إقليم كردستان العراق، و 4 أطنان من الإمدادات الطبية إلى غامبيا و 10 أطنان إلى طاجيكستان، كما تم إرسال أكثر من 300 ألف قطعة من معدات الحماية الشخصية والإمدادات الطبية إلى رواندا، و12.4 أطنان من الإمدادات الطبية إلى الأردن.
وأرسلت الإمارات 8 أطنان من المساعدات الطبية إلى بوركينا فاسو، بالإضافة إلى 11 طناً إلى كلا من أذربيجان وتايلند، و 20 طناً لكل من البيرو وليما، و 12 طناً للبرازيل، بالإضافة إلى 87 طناً إلى اليمن و 10 أطنان إلى المكسيك.